أكدت لجنة القيادات النشيطة من أجل النهوض بالدور القيادي للمرأة في الشرق الأدنى بالبحرين "ألواني البحرين"، أن إطلاق "جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة" يعكس مدى التطور الذي وصلت له البحرين على صعيد رسم سياسات نهوض المرأة وتعزيز دورها في نهضة وطنها، حتى أصبحت التجربة البحرينية في مجال دعم المرأة مثالا يحتذى على مستوى العالم.
وقال رئيس اللجنة عمار عواجي، إن إطلاق الجائزة العالمية يأتي بعد نجاحات متراكمة حققتها البحرين على صعيد نهوض المرأة، من بينها منح صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، قلادة المرأة العربية، وإعلان المنامة أول عاصمة للمرأة العربية، إضافة إلى تعزيز حضور البحرين على المستوى الدولي، عبر مساندة أعمال لجنة وضع المرأة على صعيد تحقيق التوازن بين الجنسين وتمكين النساء والفتيات، في سياق عضوية مملكة البحرين في اللجنة للسنوات الأربع القادمة، وكذلك عضويتها في المكتب التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة للسنتين القادمتين.
وقال إن جهود صاحبة السمو الملكي رئيسة المجلس الأعلى للمرأة أسهمت في توفير بيئة مواتية داعمة لجميع المبادرات البحرينية الموجهة لتمكين المرأة، ومن بينها مبادرة "ألواني البحرين"، وأضاف عواجي: "تشكِّل المكانة الرفعية التي وصلت إليها المرأة البحرينية بفضل جهود صاحبة السمو الملكي فخرا لنا جميعا، وتساعدنا على تحديد توجهاتنا أهدافنا في إطار من العمل المؤسسي الذي يرسم معالمه المجلس الأعلى للمرأة".
وأشار إلى أهمية إتاحة المجال أمام مؤسسات المجتمع المدني من اجل الانضمام والمشاركة في "جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة"، وذلك بما يتيح لهذه المؤسسات تطوير آليات عملها بشكل مستدام، ويعزز العدالة الاجتماعية في إطار المضي قدما على طريق التنمية الشاملة، وتقليص أية فجوات تعطل مشاركة المرأة وتعيق من سرعة تقدمها، ولتكون عاملاً مساهماً في زيادة معدلات التنافسية والانتاجية".
{{ article.visit_count }}
وقال رئيس اللجنة عمار عواجي، إن إطلاق الجائزة العالمية يأتي بعد نجاحات متراكمة حققتها البحرين على صعيد نهوض المرأة، من بينها منح صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، قلادة المرأة العربية، وإعلان المنامة أول عاصمة للمرأة العربية، إضافة إلى تعزيز حضور البحرين على المستوى الدولي، عبر مساندة أعمال لجنة وضع المرأة على صعيد تحقيق التوازن بين الجنسين وتمكين النساء والفتيات، في سياق عضوية مملكة البحرين في اللجنة للسنوات الأربع القادمة، وكذلك عضويتها في المكتب التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة للسنتين القادمتين.
وقال إن جهود صاحبة السمو الملكي رئيسة المجلس الأعلى للمرأة أسهمت في توفير بيئة مواتية داعمة لجميع المبادرات البحرينية الموجهة لتمكين المرأة، ومن بينها مبادرة "ألواني البحرين"، وأضاف عواجي: "تشكِّل المكانة الرفعية التي وصلت إليها المرأة البحرينية بفضل جهود صاحبة السمو الملكي فخرا لنا جميعا، وتساعدنا على تحديد توجهاتنا أهدافنا في إطار من العمل المؤسسي الذي يرسم معالمه المجلس الأعلى للمرأة".
وأشار إلى أهمية إتاحة المجال أمام مؤسسات المجتمع المدني من اجل الانضمام والمشاركة في "جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة"، وذلك بما يتيح لهذه المؤسسات تطوير آليات عملها بشكل مستدام، ويعزز العدالة الاجتماعية في إطار المضي قدما على طريق التنمية الشاملة، وتقليص أية فجوات تعطل مشاركة المرأة وتعيق من سرعة تقدمها، ولتكون عاملاً مساهماً في زيادة معدلات التنافسية والانتاجية".
