يلتقي مركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، بالفنان المتألق السوري بشار زرقان، في أمسية موسومة بــ"حلاج الأمل"، إذ سيقدم مجموعة من المقامات والأغاني الصوفية التي تتنوع فيها الألحان والأداء الفريد وتتسم بأسلوب مغاير ورائع، إلى جانب نخبة من قصائد الشاعر الحلاج.
كما ستشتمل أيضًا على بعض الأغاني من ألبومه الأخير "لا أحد"، وسيتحف الحضور بموسيقى تسكن الأذهان، يكون ذلك، ضمن الموسم الثقافي "المجازفة جزء من النجاة"، لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة 2017 مساء الاثنين.
يذكر أن بشار زرقان، يحمل في ذائقته أكثر من إبداع، فهو درس مسرح الصوت في باريس، وعمل في مجال التمثيل، قبل أن يتفرّغ لمسيرته الغنائية.
وعمل على تأسيس دارة الفنون لتكون أول فضاء ثقافي سوري مستقل، يصير ملتقى لحوار المبدعين في مختلف حقول الإبداع، من خلال إقامة ورشات عمل في الموسيقى والمسرح والرقص والكتابة.
كما نسج علاقةً متينةً مع التراث العربي شملت الموروث الغنائي السوري ثم المصري في القرن التاسع عشر، إضافة إلى مدرسة المقام العراقي.
له مشاركات وحضور على المستوى العربي والغربي: أحيا أمسيات في دار الأوبرا في القاهرة والنادي العربي في لندن ومعهد العالم العربي في باريس، كذلك شارك في العديد من المهرجانات الدولية، من «جرش» في الأردن، و«مهرجان المدينة» في تونس، و«مهرجان أبو ظبي»، و«أصيلة» في المغرب، إلى مهرجان التصوّف في عمان و«مهرجان المتنبي» في زوريخ وبرن (سويسرا) وغيرها.
كما ستشتمل أيضًا على بعض الأغاني من ألبومه الأخير "لا أحد"، وسيتحف الحضور بموسيقى تسكن الأذهان، يكون ذلك، ضمن الموسم الثقافي "المجازفة جزء من النجاة"، لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة 2017 مساء الاثنين.
يذكر أن بشار زرقان، يحمل في ذائقته أكثر من إبداع، فهو درس مسرح الصوت في باريس، وعمل في مجال التمثيل، قبل أن يتفرّغ لمسيرته الغنائية.
وعمل على تأسيس دارة الفنون لتكون أول فضاء ثقافي سوري مستقل، يصير ملتقى لحوار المبدعين في مختلف حقول الإبداع، من خلال إقامة ورشات عمل في الموسيقى والمسرح والرقص والكتابة.
كما نسج علاقةً متينةً مع التراث العربي شملت الموروث الغنائي السوري ثم المصري في القرن التاسع عشر، إضافة إلى مدرسة المقام العراقي.
له مشاركات وحضور على المستوى العربي والغربي: أحيا أمسيات في دار الأوبرا في القاهرة والنادي العربي في لندن ومعهد العالم العربي في باريس، كذلك شارك في العديد من المهرجانات الدولية، من «جرش» في الأردن، و«مهرجان المدينة» في تونس، و«مهرجان أبو ظبي»، و«أصيلة» في المغرب، إلى مهرجان التصوّف في عمان و«مهرجان المتنبي» في زوريخ وبرن (سويسرا) وغيرها.