وقع مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" اتفاقية تعاون بحثي وعلمي مع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية.
ووقع الاتفاقية كل من رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، والأمين العام لمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية د.سعود السرحان.
وتنص الاتفاقية على تعزيز مجالات التعاون المشترك في مجال البحث العلمي وإقامة الفعاليات والأنشطة المتنوعة، وتبادل المعلومات والتوثيق والمطبوعات وغيرها.
وقال د.الشيخ عبدالله بن أحمد إن الاتفاقية تأتي حرصا من الطرفين على تعزيز أواصر التعاون البحثي والعلمي بينهما، انطلاقا من مبدأ التعاون بين المؤسسات البحثية والفكرية، مشيدا بالدور الرائد والاسهامات المميزة الذي يقوم بها مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، والتي عززت مكانته البحثية والعلمية على المستوى العالمي.
وأكد أن "دراسات" ووفقا للرؤية الجديدة يواصل مساعيه لاطلاق المبادرات النوعية الرامية لتحقيق الأهداف المرسومة، وإجراء الدراسات الاستراتيجية النوعية ومن بينها متابعة ودراسة وتقييم المستجدات التي لها انعكاسات على مملكة البحرين ومنطقة الخليج.
وأوضح د.الشيخ عبدالله بن أحمد أن الاتفاقية، تأتي في سياق سلسلة من الاتفاقيات التي يعقدها "دراسات" مع العديد من مراكز الأبحاث والدراسات، ومؤسسات المجتمع المدني في الداخل والخارج لفتح آفاق التعاون المثمر وتعزيز تواجده على الساحة الدولية.
{{ article.visit_count }}
ووقع الاتفاقية كل من رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، والأمين العام لمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية د.سعود السرحان.
وتنص الاتفاقية على تعزيز مجالات التعاون المشترك في مجال البحث العلمي وإقامة الفعاليات والأنشطة المتنوعة، وتبادل المعلومات والتوثيق والمطبوعات وغيرها.
وقال د.الشيخ عبدالله بن أحمد إن الاتفاقية تأتي حرصا من الطرفين على تعزيز أواصر التعاون البحثي والعلمي بينهما، انطلاقا من مبدأ التعاون بين المؤسسات البحثية والفكرية، مشيدا بالدور الرائد والاسهامات المميزة الذي يقوم بها مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، والتي عززت مكانته البحثية والعلمية على المستوى العالمي.
وأكد أن "دراسات" ووفقا للرؤية الجديدة يواصل مساعيه لاطلاق المبادرات النوعية الرامية لتحقيق الأهداف المرسومة، وإجراء الدراسات الاستراتيجية النوعية ومن بينها متابعة ودراسة وتقييم المستجدات التي لها انعكاسات على مملكة البحرين ومنطقة الخليج.
وأوضح د.الشيخ عبدالله بن أحمد أن الاتفاقية، تأتي في سياق سلسلة من الاتفاقيات التي يعقدها "دراسات" مع العديد من مراكز الأبحاث والدراسات، ومؤسسات المجتمع المدني في الداخل والخارج لفتح آفاق التعاون المثمر وتعزيز تواجده على الساحة الدولية.