يستضيف مركز الفنون الأحد في تمام 7:00 مساء معرضاً للفنان عثمان خنجي بعنوان "أرض الإيثار المقدسة".
ويأتي المعرض ضمن فعاليات مهرجان ربيع الثقافة الثاني عشر.
ويقدّم الفنان خنجي في معرضه الذي يستمر حتى 13 أبريل القادم أعمالاً فنية تركيبية يسلط من خلالها الضوء على التغييرات العمرانية التي تقع في مدينة مكة المكرمة، حيث يتساءل حول مدى التغيير الذي يجب أن يحدث في المدينة. كما ويتناول عثمان خنجي في أعماله التي استخدم في تنفيذها آخر ما توصلت له تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد، القطع بالليزر والدفع المائي النفاث، مواضيع حول التكنولوجيا الحديثة وطريقة تأثيرها على فهم المسلمين لمدينة مكة المكرمة وتفاعلهم مع المحيط فيها.
يذكر أن الفنان عثمان خنجي مصمم بحريني متعدد التخصصات يقيم حالياً في قطر حيث يعمل في متاحف قطر كأخصائي تصميم معارض. تتنوع أعماله بين التصميم الداخلي والأزياء وتصميم المنتجات والتركيبات التفاعلية. يركز في أعماله على السلوكيات الاجتماعية من وجهة نظر دينية (إسلامية) موضحاً العلاقة بين الدين والثقافة والمجتمع. فهو فنان يسعى بتصاميمه إلى إعادة استكشاف الإيمان، بطريقة ملفتة ينسج من خلالها القضايا الاجتماعية في عمله، ويصنع تجارب تفاعلية تعبّر عن الذّات.
ويأتي المعرض ضمن فعاليات مهرجان ربيع الثقافة الثاني عشر.
ويقدّم الفنان خنجي في معرضه الذي يستمر حتى 13 أبريل القادم أعمالاً فنية تركيبية يسلط من خلالها الضوء على التغييرات العمرانية التي تقع في مدينة مكة المكرمة، حيث يتساءل حول مدى التغيير الذي يجب أن يحدث في المدينة. كما ويتناول عثمان خنجي في أعماله التي استخدم في تنفيذها آخر ما توصلت له تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد، القطع بالليزر والدفع المائي النفاث، مواضيع حول التكنولوجيا الحديثة وطريقة تأثيرها على فهم المسلمين لمدينة مكة المكرمة وتفاعلهم مع المحيط فيها.
يذكر أن الفنان عثمان خنجي مصمم بحريني متعدد التخصصات يقيم حالياً في قطر حيث يعمل في متاحف قطر كأخصائي تصميم معارض. تتنوع أعماله بين التصميم الداخلي والأزياء وتصميم المنتجات والتركيبات التفاعلية. يركز في أعماله على السلوكيات الاجتماعية من وجهة نظر دينية (إسلامية) موضحاً العلاقة بين الدين والثقافة والمجتمع. فهو فنان يسعى بتصاميمه إلى إعادة استكشاف الإيمان، بطريقة ملفتة ينسج من خلالها القضايا الاجتماعية في عمله، ويصنع تجارب تفاعلية تعبّر عن الذّات.