تشارك الأمانة العامة لمجلس النواب في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي الذي تقيمه إمارة الشارقة بالإمارات العربية المتحدة تحت رعاية صاحب السمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة، خلال الفترة 22-23 مارس 2017، والذي يقام هذا العام في دورته السادسة تحت شعار مشاركة مجتمعية... تنمية شاملة.
وتأتي هذه المشاركة في إطار توجيهات رئيس مجلس النواب أحمد الملا، ومتابعة الأمين العام لمجلس النواب عبدالله الدوسري، بهدف تطوير الأداء البرلماني لمنتسبي الأمانة العامة لمجلس النواب في كافة القطاعات المتصلة بعمل المجلس النيابي.
ويهدف المنتدى إلى التركيز على دور الاتصال الحكومي المحوري في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ودعم كافة الجهود المبذولة من قبل كافة الأطراف في الدولة وعلى كافة المستويات بما يؤمن مستقبلاً أفضل للأجيال القادمة.
وسيقيم المنتدى 7 جلسات محورية و6 جلسات حوارية خارجية و5 ورش عمل و3 جلسات تفاعلية، بمشاركة ما يزيد عن 2500 مشارك من كافة دول العالم، يمثلون عدداً من رؤساء الدول والحكومات، وقادة الفكر، والمسؤولين الحكوميين، وشخصيات اعتبارية ذات خبرة واختصاص في مجال الاتصال والتواصل مع الجماهير، وعدد من الشخصيات الحائزة على جائزة نوبل للسلام، إضافة إلى قادة ومسؤولي المنظمات الإقليمية والدولية، ومنظمات المجتمع المدني، ومراكز الدراسات والبحوث، والإعلاميين، وطلبة كليات الاتصال والإعلام، من مختلف الجامعات والمعاهد في دولة الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي.
وتأتي هذه المشاركة في إطار توجيهات رئيس مجلس النواب أحمد الملا، ومتابعة الأمين العام لمجلس النواب عبدالله الدوسري، بهدف تطوير الأداء البرلماني لمنتسبي الأمانة العامة لمجلس النواب في كافة القطاعات المتصلة بعمل المجلس النيابي.
ويهدف المنتدى إلى التركيز على دور الاتصال الحكومي المحوري في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ودعم كافة الجهود المبذولة من قبل كافة الأطراف في الدولة وعلى كافة المستويات بما يؤمن مستقبلاً أفضل للأجيال القادمة.
وسيقيم المنتدى 7 جلسات محورية و6 جلسات حوارية خارجية و5 ورش عمل و3 جلسات تفاعلية، بمشاركة ما يزيد عن 2500 مشارك من كافة دول العالم، يمثلون عدداً من رؤساء الدول والحكومات، وقادة الفكر، والمسؤولين الحكوميين، وشخصيات اعتبارية ذات خبرة واختصاص في مجال الاتصال والتواصل مع الجماهير، وعدد من الشخصيات الحائزة على جائزة نوبل للسلام، إضافة إلى قادة ومسؤولي المنظمات الإقليمية والدولية، ومنظمات المجتمع المدني، ومراكز الدراسات والبحوث، والإعلاميين، وطلبة كليات الاتصال والإعلام، من مختلف الجامعات والمعاهد في دولة الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي.