قال النائب الأول لرئيس مجلس النواب علي العرادي، إن الدبلوماسية البرلمانية التي يقودها رئيس مجلس النواب أحمد الملا تمثل قاعدة مهمة للبحرين في تعزيز علاقاتها مع الدول الأخرى،فضلا عن تبيان الدور البحريني في المجال البرلماني والتشريعي، والمكانة التي تبوأتها في هذا المجال.
وذكر أن اللقاءات المشتركة الإقليمية والدولية تشكل واحدة من أهم الخطوات التي ينبغي تعزيزها، خاصة وأن البحرين ومنذ بداية الحياة البرلمانية قد أسست وبصورة تراكمية تجربة أنموذجية في مجال العمل الدبلوماسي، وتركت أثراً ملموسا في رفع مستوى التعاون بين البحرين والدول الصديقة.
وأشار إلى أن البحرين استطاعت من خلال الدبلوماسية العربية أن تحظى بالتأييد والدعم والتضامن الدائم لمواقفها سواء في التحديات التي تمر بها، أو حتى في المحافل الدولية كالنقاشات الدائرة في الأمم المتحدة.
وأكد أن البحرين بفضل هذه الدبلوماسية البرلمانية حصد الكثير من المقاعد العربية والإقليمية والدولية، وباتت تحظى بمقاعد متقدمة في الاتحادات العربية والآسيوية والعالمية، وكلها لم تكن لتتحقق من دون تفعيل الدبلوماسية، ما تستدعي من الجميع الدفع بها نحو الأمام ودعمها، ورفع كافة الحواجز التي تمكن هذه الدبلوماسية من تحقيق خطى واثقة أكثر نحو التقدم.
وأضاف" أنا ممن يدعمون هذه التوجهات وبكل الإمكانات الممكنة، كما أني لا أجد أفضل من رئيس مجلس النواب الحالي أحمد بن إبراهيم الملا لتمثيل البحرين في هذه المحافل التي تتلاقى فيها الخبرات البرلمانية تحت سقف واحد، وتثبت البحرين فيها في كل مرة أنها صاحبة الجدارة والأفضلية".
وأشار إلى أن آخر الانجازات التي تحققت عبر جهود رئيس مجلس النواب أن تم اختياره نائباً لرئيس المؤتمر الرابع والعشرين للاتحاد البرلماني العربي المنعقد حاليا في العاصمة المغربية الرباط، حيث تم ذلك بإجماع البرلمانات العربية الحاضرة، ما يعبر بشكل واضح عن الثقة التي استطاعت أن تسجلها الوفود البرلمانية العربية بقيادة رئيس المجلس في المحافل الخارجية.
وذكر أن الوفد المشارك في المغرب برئاسة الملا استطاع أن يطرح الملفات الهامة التي تعنى بالبحرين، وإطلاع البرلمانات الصديقة عليها، ما يحقق خطوة تختصر الكثير من الجهود والطاقات، لنيل التأييد والتضامن العربي من كافة الغرف التشريعية. ودعا النائب العرادي لتقديم كافة الدعم، وتوفير كافة الإمكانات لدعم الدبلوماسية البرلمانية البحرينية، وتمكينها من القيام بالدور المنوط بها.
{{ article.visit_count }}
وذكر أن اللقاءات المشتركة الإقليمية والدولية تشكل واحدة من أهم الخطوات التي ينبغي تعزيزها، خاصة وأن البحرين ومنذ بداية الحياة البرلمانية قد أسست وبصورة تراكمية تجربة أنموذجية في مجال العمل الدبلوماسي، وتركت أثراً ملموسا في رفع مستوى التعاون بين البحرين والدول الصديقة.
وأشار إلى أن البحرين استطاعت من خلال الدبلوماسية العربية أن تحظى بالتأييد والدعم والتضامن الدائم لمواقفها سواء في التحديات التي تمر بها، أو حتى في المحافل الدولية كالنقاشات الدائرة في الأمم المتحدة.
وأكد أن البحرين بفضل هذه الدبلوماسية البرلمانية حصد الكثير من المقاعد العربية والإقليمية والدولية، وباتت تحظى بمقاعد متقدمة في الاتحادات العربية والآسيوية والعالمية، وكلها لم تكن لتتحقق من دون تفعيل الدبلوماسية، ما تستدعي من الجميع الدفع بها نحو الأمام ودعمها، ورفع كافة الحواجز التي تمكن هذه الدبلوماسية من تحقيق خطى واثقة أكثر نحو التقدم.
وأضاف" أنا ممن يدعمون هذه التوجهات وبكل الإمكانات الممكنة، كما أني لا أجد أفضل من رئيس مجلس النواب الحالي أحمد بن إبراهيم الملا لتمثيل البحرين في هذه المحافل التي تتلاقى فيها الخبرات البرلمانية تحت سقف واحد، وتثبت البحرين فيها في كل مرة أنها صاحبة الجدارة والأفضلية".
وأشار إلى أن آخر الانجازات التي تحققت عبر جهود رئيس مجلس النواب أن تم اختياره نائباً لرئيس المؤتمر الرابع والعشرين للاتحاد البرلماني العربي المنعقد حاليا في العاصمة المغربية الرباط، حيث تم ذلك بإجماع البرلمانات العربية الحاضرة، ما يعبر بشكل واضح عن الثقة التي استطاعت أن تسجلها الوفود البرلمانية العربية بقيادة رئيس المجلس في المحافل الخارجية.
وذكر أن الوفد المشارك في المغرب برئاسة الملا استطاع أن يطرح الملفات الهامة التي تعنى بالبحرين، وإطلاع البرلمانات الصديقة عليها، ما يحقق خطوة تختصر الكثير من الجهود والطاقات، لنيل التأييد والتضامن العربي من كافة الغرف التشريعية. ودعا النائب العرادي لتقديم كافة الدعم، وتوفير كافة الإمكانات لدعم الدبلوماسية البرلمانية البحرينية، وتمكينها من القيام بالدور المنوط بها.