عقدت الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي جلسة حوارية بعنوان "التعليم والتعلم في مؤسسات التعليم العالي بمملكة البحرين - نظرة مستقبلية"، وذلك في ختام برنامجها لتمهين أعضاء هيئات التدريس بمؤسسات التعليم العالي المحلية، والذي تنفذه بالتعاون مع أكاديمية التعليم العالي البريطانية، وبحضور 67 أستاذاً جامعياً مشاركاً في البرنامج.
وأدارت الجلسة الدكتورة فرزانة المراغي مديرة البحث العلمي بالأمانة العامة، وتحدّث فيها كل من الدكتورة هيا المناعي مدير عام الإدارة العامة لمراجعة أداء مؤسسات التعليم والتدريب بهيئة جودة التعليم والتدريب، والدكتورة سناء المنصوري مدير وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة وأستاذ مساعد بقسم الهندسة الكهربائية والإلكترونية بجامعة البحرين، والدكتورة أمل القلاف ضابط جودة بجامعة البحرين الطبية.
وتناولت الجلسة عدة موضوعات متصلة بالأستاذ الجامعي، من أبرزها آلية دعم تطوره المهني، وكيفية خلق التوازن بين التدريس واجراء البحوث المتعلقة بالتخصص الأكاديمي، فضلاً عن مناقشة تطور التعلم الالكتروني الافتراضي محلياً، والتوظيف الإيجابي للتغذية الراجعة من الشركاء في التعليم العالي كأرباب العمل وقطاع الصناعة والأعمال والخريجين، وسبل مساعدة الطلبة للانتقال إلى مرحلة التعليم الجامعي ومن ثم إلى مجالات العمل المختلفة.
يذكر أن الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي قد نفذت مؤخراً الوحدة الثالثة والأخيرة من برنامجها لتمهين أعضاء هيئات التدريس بالجامعات، وذلك على مدى أربعة أيام مكثفة، تم التركيز خلالها على تصميم المناهج وآليات تقييم التعلم في التعليم العالي، وسمات الخريجين، والقضايا الراهنة في التعليم والتعلم، والاطلاع على أفضل الممارسات المهنية، إلى جانب تمكين المشاركين من معرفة الأبعاد المختلفة لإطار التمهين المعتمد في المملكة المتحدة.
{{ article.visit_count }}
وأدارت الجلسة الدكتورة فرزانة المراغي مديرة البحث العلمي بالأمانة العامة، وتحدّث فيها كل من الدكتورة هيا المناعي مدير عام الإدارة العامة لمراجعة أداء مؤسسات التعليم والتدريب بهيئة جودة التعليم والتدريب، والدكتورة سناء المنصوري مدير وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة وأستاذ مساعد بقسم الهندسة الكهربائية والإلكترونية بجامعة البحرين، والدكتورة أمل القلاف ضابط جودة بجامعة البحرين الطبية.
وتناولت الجلسة عدة موضوعات متصلة بالأستاذ الجامعي، من أبرزها آلية دعم تطوره المهني، وكيفية خلق التوازن بين التدريس واجراء البحوث المتعلقة بالتخصص الأكاديمي، فضلاً عن مناقشة تطور التعلم الالكتروني الافتراضي محلياً، والتوظيف الإيجابي للتغذية الراجعة من الشركاء في التعليم العالي كأرباب العمل وقطاع الصناعة والأعمال والخريجين، وسبل مساعدة الطلبة للانتقال إلى مرحلة التعليم الجامعي ومن ثم إلى مجالات العمل المختلفة.
يذكر أن الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي قد نفذت مؤخراً الوحدة الثالثة والأخيرة من برنامجها لتمهين أعضاء هيئات التدريس بالجامعات، وذلك على مدى أربعة أيام مكثفة، تم التركيز خلالها على تصميم المناهج وآليات تقييم التعلم في التعليم العالي، وسمات الخريجين، والقضايا الراهنة في التعليم والتعلم، والاطلاع على أفضل الممارسات المهنية، إلى جانب تمكين المشاركين من معرفة الأبعاد المختلفة لإطار التمهين المعتمد في المملكة المتحدة.