رفض النائب الأول لرئيس مجلس النواب علي العرادي، التقليل من أهمية الدبلوماسية البرلمانية التي يقودها مجلس النواب برئاسة رئيس الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين أحمد الملا، حيث إن هذه الدبلوماسية هي التي ستعمل على تعزيز دور البحرين في الشأن الدولي وحماية المنجزات الحضارية التي تحققت والدفاع عن قضايا الأمن والاستقرار وسيادة القانون وحقوق الإنسان، محذراً من وجود جهات وشخصيات معروفة تقف خلف حملات تشويه صورة مجلس النواب.
وأكد على أهمية اللقاءات المشتركة الإقليمية والدولية والتي تشكل واحدة من أهم الخطوات التي ينبغي تعزيزها في إطار الدبلوماسية البرلمانية، خاصة وأن البحرين ومنذ بداية الحياة البرلمانية أسست وبصورة تراكمية تجربة أنموذجية في مجال العمل الدبلوماسي، وتركت أثراً ملموسا في رفع مستوى التعاون بين البحرين والدول الصديقة.
وأشاد العرادي بالدبلوماسية البرلمانية التي يقودها رئيس مجلس النواب، واصفاً إياها بأنها تمثل قاعدة مهمة للبحرين في تعزيز علاقاتها مع الدول الأخرى، فضلا عن تبيان الدور البحريني في المجال البرلماني والتشريعي، والمكانة التي تبوأتها في هذا المجال.
وذكر أن البحرين استطاعت من خلال الدبلوماسية العربية أن تحظى بالتأييد والدعم والتضامن الدائم لمواقفها سواء في التحديات التي تمر بها، أو حتى في المحافل الدولية كالنقاشات الدائرة في الأمم المتحدة.
وأشار أن ذلك مكن البحرين من حصد الكثير من المقاعد العربية والإقليمية والدولية، وباتت تحظى بمقاعد متقدمة في الاتحادات العربية والآسيوية والعالمية، وكلها لم تكن لتتحقق من دون تفعيل الدبلوماسية، ما تستدعي من الجميع الدفع بها نحو الأمام ودعمها، ورفع كافة الحواجز التي تمكن هذه الدبلوماسية من تحقيق خطى واثقة أكثر نحو التقدم.
وأضاف العرادي "كنت ممن يدعمون هذه التوجهات وبكل الإمكانات الممكنة، كما أني لا أجد أفضل من رئيس مجلس النواب الحالي لتمثيل البحرين في هذه المحافل التي تتلاقى فيها الخبرات البرلمانية تحت سقف واحد، وتثبت البحرين فيها في كل مرة أنها صاحبة الجدارة والأفضلية"، داعياً إلى لتقديم كافة الدعم، وتوفير الإمكانات لدعم الدبلوماسية البرلمانية البحرينية، وتمكينها من القيام بالدور المنوط بها.
وأكد على أهمية اللقاءات المشتركة الإقليمية والدولية والتي تشكل واحدة من أهم الخطوات التي ينبغي تعزيزها في إطار الدبلوماسية البرلمانية، خاصة وأن البحرين ومنذ بداية الحياة البرلمانية أسست وبصورة تراكمية تجربة أنموذجية في مجال العمل الدبلوماسي، وتركت أثراً ملموسا في رفع مستوى التعاون بين البحرين والدول الصديقة.
وأشاد العرادي بالدبلوماسية البرلمانية التي يقودها رئيس مجلس النواب، واصفاً إياها بأنها تمثل قاعدة مهمة للبحرين في تعزيز علاقاتها مع الدول الأخرى، فضلا عن تبيان الدور البحريني في المجال البرلماني والتشريعي، والمكانة التي تبوأتها في هذا المجال.
وذكر أن البحرين استطاعت من خلال الدبلوماسية العربية أن تحظى بالتأييد والدعم والتضامن الدائم لمواقفها سواء في التحديات التي تمر بها، أو حتى في المحافل الدولية كالنقاشات الدائرة في الأمم المتحدة.
وأشار أن ذلك مكن البحرين من حصد الكثير من المقاعد العربية والإقليمية والدولية، وباتت تحظى بمقاعد متقدمة في الاتحادات العربية والآسيوية والعالمية، وكلها لم تكن لتتحقق من دون تفعيل الدبلوماسية، ما تستدعي من الجميع الدفع بها نحو الأمام ودعمها، ورفع كافة الحواجز التي تمكن هذه الدبلوماسية من تحقيق خطى واثقة أكثر نحو التقدم.
وأضاف العرادي "كنت ممن يدعمون هذه التوجهات وبكل الإمكانات الممكنة، كما أني لا أجد أفضل من رئيس مجلس النواب الحالي لتمثيل البحرين في هذه المحافل التي تتلاقى فيها الخبرات البرلمانية تحت سقف واحد، وتثبت البحرين فيها في كل مرة أنها صاحبة الجدارة والأفضلية"، داعياً إلى لتقديم كافة الدعم، وتوفير الإمكانات لدعم الدبلوماسية البرلمانية البحرينية، وتمكينها من القيام بالدور المنوط بها.