أكد إعلاميون وكتاب صحافيون اعتزازهم بالجهود الكبيرة التي بذلتها وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية المختلفة في محاربة الجماعات والتنظيمات الإرهابية التي تسهدف أمن الوطن والمواطن والمقيم، مطالبين بمزيد من الحزم لقطع دابر الإرهاب الإيراني في البحرين.
وأشاروا، عقب اعلان وزارة الداخلية الكشف عن خلية إرهابية كانت تخطط لاستهداف مواقع حساسة وشخصيات رسمية وأفرادا من العاملين في القاعدة العسكرية الأمريكية في البحرين، إلى ضرورة تكاتف الجهود على المستوى الخليجي، والرد بيد من حديد على التدخلات الإيرانية المستمرة، حيث كشف اعترافات المتهمين بتلقيهم التدريبات والأسلحة والدعم والمالي اللوجستي من الحرس الثوري الإيراني الإرهابي وتنظيم حزب الله العراقي.
من جانبها، قالت الكاتبة والإعلامية فوزية رشيد إن استمرار إيران في أمن واستقرار البحرين والمنطقة يعد من أكبر الأعمال الإرهابية، وتدخل سافر في دول الخليج العربية، وقد تجاوز كل الحدود، ما يستدعي وضع حد له بتكاثف خليجي وجهد خليجي موحد.
وأضافت؛ أن البيان الأخير والاعترافات التي أدلى بها المتهمون تشير إلى تنوع أساليب وأشكال البنى الإرهابية، حيث اعتمادهم على العمل تحت غطاء تجاري أو ديني للتواصل مع التنظيمات الإرهابية خارج الحدود، سواء الحرس الثوري الإيراني أو حزب الله في لبنان والعراق، إلى جانب عملها الاخطبوطي في البحرين والخليج عموما، وهي الهدف الأول لمثل هذه العمليات الإرهابية.
ودعت إلى أن يكون هناك شكل من أشكال الحزم الخليجي في التعامل مع الخلايات الإرهابية، سواء ما يتم اكتشافه في البحرين أو في دول الخليج الأخرى، لأن المنظومة الأمنية الخليجية كلٌ لا يتجزأ.
ونوهت إلى ضرورة وجود قرار خليجي موحد للتعامل مع هذه المليشيات وعملاء إيران، لئلا تكون البحرين والدول الخليجية الاخرى عرضة لأي أعمال إرهابية في المستقبل، مشيرةً إلى أن الإرهاب الإيراني لا يفرق بين دول الخليج، وهو ما يستدعى العمل وبسرعة على تكثيف التعاون على مستوى المؤسسات الأمنية والشرطية الخليجية.
وأضافت إلى أن ما يلفت الانتباه في الاعترافات هو تخطيط التنظيم الإرهابي لاستهداف أفراد من العاملين في القاعدة الأمريكية، وهو تطور نوعي هدفه إظهار أن البحرين غير مستقرة أمنياً وليس لديها القدرة على حماية مواطنيها والمقيمين فيها.
واختتمت الكاتبة فوزية رشيد تصريحها بالدعاء إلى الله ان يحفظ البحرين ودول الخليج العربية من كل شر، مع تأكيد الثقة المطلقة بالأجهزة بوزارة الداخلية والجهاز الأمني، والذي لا يتوانون عن الدفاع عن أمن المواطن والمقيم واستقرار البحرين وازدهارها.
من جانبة قال مدير تحرير جريدة الوطن مهند أبو زيتون، إنه في ظل الوضع التي تمر به البحرين والمنطقة يبدو الجهد الأمني الاستباقي جهداً ذا ضرورة ملحة، ومن هنا تأتي أهمية إعلان وزارة الداخلية اليوم الكشف عن خلية كانت تخطط لعمليات كبيرة في البحرين، إذ لا يمكن عزل هذه العمليات عن وضع سياسي في المنطقة ستحاول من خلاله إيران الإمساك بأوراق ضغط من جديد، خصوصاً بعد العزلة التي باتت تواجهها إثر تسلم ترامب الإدارة الامريكية.
وأضاف أبو زيتون أن الوضع الإيراني المأزوم قد يدفع طهران إلى ارتكاب حماقات من النوع الذي شاهدناه من الاعترافات اليوم، خصوصا من خلال استهداف أفراد في القاعدة الأمريكية، بغية جر البحرين إلى فوضى كبيرة، وتحويل شباب بحرينيين إلى أوراق ضغط تعتقد طهران أنها قد تفيدها في التفاوض على الملفات الإقليمية الكبرى في المنطقة.
وبشأن إجراءات وزارة الداخلية؛ شببهها أبو زيتون الوطن بسفينة من طابقين، يقوم بعض الجهال عن عمد بخرق طابقها الأسفل، وهؤلاء لا بد من وضع حد لتصرفاتهم خشية أن تغرق السفينة، بهذا يمكن تلخيص الاجراءات الاستباقية التي تقوم بها وزارة الداخلية، منعاً لاي خرق في السفينة، خصوصا بعد ان راينا النتائج الكارثية في دول عديدة في المنطقة نتيجة الفوضى الامنية.
واختتم مهند أبو زيتون تصريحه بالقول؛ لا شيء أغلى من الامن، والاوطان بدون امن هي اوطان آيلة للخراب، والبحرينيون جميعا اليوم مدعوون للحفاظ على امن وطنهم.. وعدم السماح لايران ان تنفذ مشروعها عبر حرق البحرين او اغراق البحرين بسلسلة من عمليات التفجير والارهاب، الامر الذي يتضرر منه اولا واخيرا المواطن البحريني..
من جانبه قال الكاتب الصحافي طارق العامر أن الكشف عن الخلية الإرهابية يمثل تحول نوعي في توجهات الإرهابيين؛ بل يمكن اعتباره تحول استراتيجي ليس على مستوى تكتيكات العمليات الإرهابية والاهداف المعتادة، والتي كانت تتمثل في السابق بحرق الاطارات وزرع العبوات والقنابل في الشوارع الرئيسية أو أماكن تواجد قوات الأمن، بل على مستوى استهداف شخصيات هامة والتخطيط لاستهداف أفراد من القاعدة الأمريكية في البحرين. حسب ما ورد باعترافات المتهمين، مضيفاً أن اعترافات المتهمين تدل على تحول نوعي من حيث الشكل في طبيعة أهداف من يمول ويدعم الارهابيين في البحرين، متمثلا في إيران (الدولة الراعية للإرهاب)، بوضع الشخصيات الهامة والقوات الأمريكية ضمن الأهداف الرئيسية لسياسة الارهابيين، وربما يأتي بعد ذلك من يستهدف النشطاء السياسيين والكتاب الصحافيين وكل من ينتقد أو يهاجم ايران والارهابيين.
وأوضح أن الهدف من تلك العملية هو إسقاط الدولة وانتزاع هيبتها، وتبعاً لذلك لم تعد المعركة مع الإرهاب تقليدية، بل تستلزم الضرب بيد من حديد واليقظة التامة من قبل أجهزة الأمن.
واختتم تصريحه بتسجيل تقديره للخطوات الاستباقية لرجال الأمن، والتي تدل على يقظة وجاهزية فاقت المتوقع، كما وجه بعض الجهات، سواء صحف او جمعيات سياسية، ضرورة عدم التعاطف او محاولة خلق مبررات واهية او إنكار الفعل، فاعترافات المتهمين ظهرت على وسائل الاعلام، لأن من شأن ذلك ان يَصْب في خانة دعم وتشجيع الإرهابيين ومن يدعمهم اقليميا، بل لابد ان تكون الادانة واضحة وصريحة من جميع الصحف والجمعيات السياسية دون استثناء، حتى لا يضعوا أنفسهم محل شك وغضب الشارع البحريني.
إلى ذلك أشار الكاتب الصحافي الدكتور نبيل العسومي إلى أن الكشف عن الخلية الإرهابية يعد بلا شك أحد الإنجازات الهامة لوزارة الداخلية والأجهزة الأمنية البحرينية، ما يعني أن الخطوات التي اتخذتها الوزارة كانت ذا تأثير كبير للحد من نشاط الجماعات الإرهابية المدعومة والممولة من الخارج، وهو ما يؤكد أن البحرين بيد أمينة، وقادرة بإصرار رجالها ودعم القيادة الرشيدة على التصدى لكل من تحاول نفسه أن تسول له النيل من هيبتها وأمن مواطنيها والمقيمين فيها.
وأضاف أن هذا الإعلان يشكل ضربة قاصمة للإرهابيين، ودرس ورسالة للداخل والخارج على حد سواء أن الأمن والاستقرار في البحرين هو الهدف والغاية الأسمى، والتي سيضحى من أجلها الكثيرون من الرجال المخلصون، سواء من أفراد الأمن والشرطة أو حتى المواطنون والمقيميون.
وأشار إلى ان هناك تطورا نوعياً في العمليات الإرهابية، حيث يعتمد الارهابيون على وسائل الاتصال الحديثة وايجاد وسائل للتستر ورائها من اجل تنفيذ مخططاتهم الخبيثة.
مضيفاً أن التخطيط والمراقبة لافراد من القاعدة الامريكية يدل على أن المخطط الذي يعمل من اجله لا يستهدف البحرين فقط، وانما يتجاوز الأمر الى تعكير علاقاتها مع الدول الصديقة، وايهام العالم ان البحرين دولة غير مستقرة.
واختتم تصريحة بالتأكيد على أن إيران تقف وراء كل الأعمال الإرهاب، ومن خلفها التنظيمات الطائفية، سواء في العراق أو لبنان، والتي تأكد للجميع أنها تساهم وبشكل فعال في تدريب وتمويل وتسليح الإرهابيين في البحرين من أجل النيل من استقرار الوطن وامنه.
وأشاروا، عقب اعلان وزارة الداخلية الكشف عن خلية إرهابية كانت تخطط لاستهداف مواقع حساسة وشخصيات رسمية وأفرادا من العاملين في القاعدة العسكرية الأمريكية في البحرين، إلى ضرورة تكاتف الجهود على المستوى الخليجي، والرد بيد من حديد على التدخلات الإيرانية المستمرة، حيث كشف اعترافات المتهمين بتلقيهم التدريبات والأسلحة والدعم والمالي اللوجستي من الحرس الثوري الإيراني الإرهابي وتنظيم حزب الله العراقي.
من جانبها، قالت الكاتبة والإعلامية فوزية رشيد إن استمرار إيران في أمن واستقرار البحرين والمنطقة يعد من أكبر الأعمال الإرهابية، وتدخل سافر في دول الخليج العربية، وقد تجاوز كل الحدود، ما يستدعي وضع حد له بتكاثف خليجي وجهد خليجي موحد.
وأضافت؛ أن البيان الأخير والاعترافات التي أدلى بها المتهمون تشير إلى تنوع أساليب وأشكال البنى الإرهابية، حيث اعتمادهم على العمل تحت غطاء تجاري أو ديني للتواصل مع التنظيمات الإرهابية خارج الحدود، سواء الحرس الثوري الإيراني أو حزب الله في لبنان والعراق، إلى جانب عملها الاخطبوطي في البحرين والخليج عموما، وهي الهدف الأول لمثل هذه العمليات الإرهابية.
ودعت إلى أن يكون هناك شكل من أشكال الحزم الخليجي في التعامل مع الخلايات الإرهابية، سواء ما يتم اكتشافه في البحرين أو في دول الخليج الأخرى، لأن المنظومة الأمنية الخليجية كلٌ لا يتجزأ.
ونوهت إلى ضرورة وجود قرار خليجي موحد للتعامل مع هذه المليشيات وعملاء إيران، لئلا تكون البحرين والدول الخليجية الاخرى عرضة لأي أعمال إرهابية في المستقبل، مشيرةً إلى أن الإرهاب الإيراني لا يفرق بين دول الخليج، وهو ما يستدعى العمل وبسرعة على تكثيف التعاون على مستوى المؤسسات الأمنية والشرطية الخليجية.
وأضافت إلى أن ما يلفت الانتباه في الاعترافات هو تخطيط التنظيم الإرهابي لاستهداف أفراد من العاملين في القاعدة الأمريكية، وهو تطور نوعي هدفه إظهار أن البحرين غير مستقرة أمنياً وليس لديها القدرة على حماية مواطنيها والمقيمين فيها.
واختتمت الكاتبة فوزية رشيد تصريحها بالدعاء إلى الله ان يحفظ البحرين ودول الخليج العربية من كل شر، مع تأكيد الثقة المطلقة بالأجهزة بوزارة الداخلية والجهاز الأمني، والذي لا يتوانون عن الدفاع عن أمن المواطن والمقيم واستقرار البحرين وازدهارها.
من جانبة قال مدير تحرير جريدة الوطن مهند أبو زيتون، إنه في ظل الوضع التي تمر به البحرين والمنطقة يبدو الجهد الأمني الاستباقي جهداً ذا ضرورة ملحة، ومن هنا تأتي أهمية إعلان وزارة الداخلية اليوم الكشف عن خلية كانت تخطط لعمليات كبيرة في البحرين، إذ لا يمكن عزل هذه العمليات عن وضع سياسي في المنطقة ستحاول من خلاله إيران الإمساك بأوراق ضغط من جديد، خصوصاً بعد العزلة التي باتت تواجهها إثر تسلم ترامب الإدارة الامريكية.
وأضاف أبو زيتون أن الوضع الإيراني المأزوم قد يدفع طهران إلى ارتكاب حماقات من النوع الذي شاهدناه من الاعترافات اليوم، خصوصا من خلال استهداف أفراد في القاعدة الأمريكية، بغية جر البحرين إلى فوضى كبيرة، وتحويل شباب بحرينيين إلى أوراق ضغط تعتقد طهران أنها قد تفيدها في التفاوض على الملفات الإقليمية الكبرى في المنطقة.
وبشأن إجراءات وزارة الداخلية؛ شببهها أبو زيتون الوطن بسفينة من طابقين، يقوم بعض الجهال عن عمد بخرق طابقها الأسفل، وهؤلاء لا بد من وضع حد لتصرفاتهم خشية أن تغرق السفينة، بهذا يمكن تلخيص الاجراءات الاستباقية التي تقوم بها وزارة الداخلية، منعاً لاي خرق في السفينة، خصوصا بعد ان راينا النتائج الكارثية في دول عديدة في المنطقة نتيجة الفوضى الامنية.
واختتم مهند أبو زيتون تصريحه بالقول؛ لا شيء أغلى من الامن، والاوطان بدون امن هي اوطان آيلة للخراب، والبحرينيون جميعا اليوم مدعوون للحفاظ على امن وطنهم.. وعدم السماح لايران ان تنفذ مشروعها عبر حرق البحرين او اغراق البحرين بسلسلة من عمليات التفجير والارهاب، الامر الذي يتضرر منه اولا واخيرا المواطن البحريني..
من جانبه قال الكاتب الصحافي طارق العامر أن الكشف عن الخلية الإرهابية يمثل تحول نوعي في توجهات الإرهابيين؛ بل يمكن اعتباره تحول استراتيجي ليس على مستوى تكتيكات العمليات الإرهابية والاهداف المعتادة، والتي كانت تتمثل في السابق بحرق الاطارات وزرع العبوات والقنابل في الشوارع الرئيسية أو أماكن تواجد قوات الأمن، بل على مستوى استهداف شخصيات هامة والتخطيط لاستهداف أفراد من القاعدة الأمريكية في البحرين. حسب ما ورد باعترافات المتهمين، مضيفاً أن اعترافات المتهمين تدل على تحول نوعي من حيث الشكل في طبيعة أهداف من يمول ويدعم الارهابيين في البحرين، متمثلا في إيران (الدولة الراعية للإرهاب)، بوضع الشخصيات الهامة والقوات الأمريكية ضمن الأهداف الرئيسية لسياسة الارهابيين، وربما يأتي بعد ذلك من يستهدف النشطاء السياسيين والكتاب الصحافيين وكل من ينتقد أو يهاجم ايران والارهابيين.
وأوضح أن الهدف من تلك العملية هو إسقاط الدولة وانتزاع هيبتها، وتبعاً لذلك لم تعد المعركة مع الإرهاب تقليدية، بل تستلزم الضرب بيد من حديد واليقظة التامة من قبل أجهزة الأمن.
واختتم تصريحه بتسجيل تقديره للخطوات الاستباقية لرجال الأمن، والتي تدل على يقظة وجاهزية فاقت المتوقع، كما وجه بعض الجهات، سواء صحف او جمعيات سياسية، ضرورة عدم التعاطف او محاولة خلق مبررات واهية او إنكار الفعل، فاعترافات المتهمين ظهرت على وسائل الاعلام، لأن من شأن ذلك ان يَصْب في خانة دعم وتشجيع الإرهابيين ومن يدعمهم اقليميا، بل لابد ان تكون الادانة واضحة وصريحة من جميع الصحف والجمعيات السياسية دون استثناء، حتى لا يضعوا أنفسهم محل شك وغضب الشارع البحريني.
إلى ذلك أشار الكاتب الصحافي الدكتور نبيل العسومي إلى أن الكشف عن الخلية الإرهابية يعد بلا شك أحد الإنجازات الهامة لوزارة الداخلية والأجهزة الأمنية البحرينية، ما يعني أن الخطوات التي اتخذتها الوزارة كانت ذا تأثير كبير للحد من نشاط الجماعات الإرهابية المدعومة والممولة من الخارج، وهو ما يؤكد أن البحرين بيد أمينة، وقادرة بإصرار رجالها ودعم القيادة الرشيدة على التصدى لكل من تحاول نفسه أن تسول له النيل من هيبتها وأمن مواطنيها والمقيمين فيها.
وأضاف أن هذا الإعلان يشكل ضربة قاصمة للإرهابيين، ودرس ورسالة للداخل والخارج على حد سواء أن الأمن والاستقرار في البحرين هو الهدف والغاية الأسمى، والتي سيضحى من أجلها الكثيرون من الرجال المخلصون، سواء من أفراد الأمن والشرطة أو حتى المواطنون والمقيميون.
وأشار إلى ان هناك تطورا نوعياً في العمليات الإرهابية، حيث يعتمد الارهابيون على وسائل الاتصال الحديثة وايجاد وسائل للتستر ورائها من اجل تنفيذ مخططاتهم الخبيثة.
مضيفاً أن التخطيط والمراقبة لافراد من القاعدة الامريكية يدل على أن المخطط الذي يعمل من اجله لا يستهدف البحرين فقط، وانما يتجاوز الأمر الى تعكير علاقاتها مع الدول الصديقة، وايهام العالم ان البحرين دولة غير مستقرة.
واختتم تصريحة بالتأكيد على أن إيران تقف وراء كل الأعمال الإرهاب، ومن خلفها التنظيمات الطائفية، سواء في العراق أو لبنان، والتي تأكد للجميع أنها تساهم وبشكل فعال في تدريب وتمويل وتسليح الإرهابيين في البحرين من أجل النيل من استقرار الوطن وامنه.