استنكر اصحاب المجالس الأهلية، استمرار المؤامرات الايرانية على المملكة، مشيدين في الوقت ذاته بالجهود الكبيرة والعظيمة التي تقوم بها وزارة الداخلية في استتاب الأمن والاستقرار، وتفويت الفرصة على المتآمرين الذين يريدون النيل من المكتسبات التي حققتها مملكة البحرين في ظل قيادتها الرشيدة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وأكد رئيس مجلس بوطبنية وجميع اللجان العاملة الرجالية والشبابية والنسائية وجميع منتسبيه ورواده لـ"بنا" وقوفهم المطلق خلف القيادة الحكيمة دعما للمشروع الإصلاحي الكبير لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشادوا بسياسات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء ومؤازرة صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس الوزراء، في رعاية كافة أبناء الوطن.
وأكد رئيس المجلس الناشط الاجتماعي أحمد بوطبنية تقديره البالغ للجهود الأمنية المخلصة التي تقوم بها وزارة الداخلية برئاسة وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة انطلاقا من رسالتها في حفظ أمن الوطن، وهو ما تمثل في النجاحات الأمنية المتعددة على أرض الواقع، وآخرها القبض على الخلية الإرهابية التي خططت وشرعت في تنفيذ عدد من الأعمال الإرهابية واستهدفت اغتيال شخصيات مهمة بالدولة.
وأضاف "نثمن عاليا ما تقوم به وزارة الداخلية ورجال الأمن الأوفياء من جهود مقدرة وصادقة حتى تبقى بلدنا واحة أمان يستظل بها الجميع ، الأمر الذي يستدعي تأكيد سيادة القانون وتطبيقه على كل من ينتهك أمن الوطن".
واستنكر بوطبنية ورواد مجلسه "بأقسى العبارات، التدخلات الإيرانية السافرة في الشئون الداخلية للمملكة، والتي تتنافى شكلا ومضمونا مع مبادئ حسن الجوار وترفضها كافة المواثيق والأعراف الدولية".
وأكدوا "أن تحقيق الأمان والطمأنينة ، مسئولية مشتركة يجب أن نتضافر سويا من أجل أن ننعم بها وحتى تتهيأ السبل لنهضة حقيقية وضع لبناتها المشروع الإصلاحي الكبير، فالبحرين كانت ومازالت دولة للمؤسسات والقانون، نستظل بها في ظل العهد الميمون والقيادة الحكيمة لعاهل البلاد المفدى".
فيما أشاد رواد ومنتسبي وصاحب مجلس الدوي بالمحرق، إبراهيم الدوي بيقظة الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في القبض على هذه الشبكة المجرمة التي أرادت زعزعة الأمن والاستقرار في المملكة، مؤكدين بالفخر والاعتزاز تجديد للولاء للقيادة والوقوف إلى جانبها في كل الأوقات، وهي تعبُر بالبحرين إلى التنمية والازدهار، الوقوف المطلق خلف القيادة.
وأشادوا بسياسات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، و صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس الوزراء في وقوفهم أمام كل التحديات الاقتصادية حتى تكون البحرين في مقدمة الدول المزدهرة.
وقال صاحب مجلس الدوي "إن التآمر على البحرين وما حققته من مكاسب لا يزيدنا إلا إصرارا على بلوغ الاهداف التي جاء بها المشروع الإصلاحي لعاهل البلاد المفدى، وما فيه من آليات تطور وتقدم في كافة المجالات، وأن البحرين ستظل تسير في نهجها الذي رسمته لنفسها منذ قديم الزمان دولة محبة للسلام والوئام، لكنها في ذات الوقت ترفض كل أشكال التآمر وسيقف شعبها بكل قوة ضد المتآمرين".
في حين شدّد عبدالله باقر صاحب مجلس باقر بالرفاع على أن شعب البحرين كله في صف واحد مع القيادة ضد كل ما يخطط له ضد المملكة وقال "لا نرضي بأي تدخل في شؤننا الداخلية من أي جهة كانت وأن البحرين دولة ذات سيادة ولها تاريخها ومواقفها المعروفة ولها دورها الذي تقوم به في محيطها العربي والخليجي والعالمي من هنا نرفض ونستنكر اي تعدي على بلادنا بأي شكل من أشكال الاعتداء والتدخل".
أما الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، أشاد بنجاح جهود رجال وزارة الداخلية في ضبط عناصر الخلية الارهابية ممن ثبت تورطهم في التخطيط والتنظيم لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف رجال الأمن والمواطنين وزعزعة الاستقرار وبث الفوضى وإثارة الذعر في نفس الأبرياء حيث تمكن رجال الأمن من ضبطهم وإحباط مخططاتهم في ضربة جديدة للإرهاب الممنهج وعملائه من خونة الوطن.
وأشار إلى "أن رجال الأمن البواسل نجحوا باقتدار في احباط تلك المخططات الآثمة والتي يتم تدبيرها والإعداد لها خارج البلاد والبدء في تنفيذها داخل المملكة بواسطة عناصر من عملاء الإرهاب تحت ستار ديني مزيف بهدف بث الفوضى والذعر بين المواطنين الابرياء.
وأضاف الشاعر "أن ما تبذله وزارة الداخلية من جهود متواصلة وبحث دقيق وتحريات متواصلة لتعقب هؤلاء الجناة واحباط مخططاتهم يؤكد على أن رجال الأمن هم صمام الأمان وردع الوطن الواقي ضد كافة المخططات الارهابية الاثمة التي تدبرها القوى الخارجية من أجل زعزعة الاستقرار داخل المملكة واعاقة مسيرة التنمية التي تنتهجها الحكومة الرشيدة من اجل تحقيق طموحات ابناء المملكة والمقيمين فيها".
وأوضح أنه لابد أن يكون للمواطنين دور هام في دعم رجال وزارة الداخلية من خلال التعاون معهم وتقديم كافة المعلومات التي من شأنها الاستدلال على العناصر التي يثبت تورطها في ارتكاب او التخطيط لعمليات ارهابية وذلك حفاظا على أمن واستقرار المملكة، متقدما باسمى آيات الشكر إلى وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبد الله آل خليفة وكافة منتسبي وزارة الداخلية على ما يقومون به من جهود متواصلة لتحقيق الامن وإحباط العمليات الارهابية ومكافحة كافة اشكال الجريمة وتحقيق الأمن والاستقرار في كافة ربوع الوطن.
وثمن صاحب مجلس المغربي بمدينة عيسى مبارك المغربي، جهود وزارة الداخلية وجهاز الأمن الوطني على لعمل الكبير والضخم الذي يقومون به من أجل استقرار البلاد وحمايتها من كيد المتآمرين الذين يعملون بدعم ايراني بهدف أن تعيش البحرين في فوضى وزعزعة للأمن والاستقرار.
وأكد رئيس مجلس بوطبنية وجميع اللجان العاملة الرجالية والشبابية والنسائية وجميع منتسبيه ورواده لـ"بنا" وقوفهم المطلق خلف القيادة الحكيمة دعما للمشروع الإصلاحي الكبير لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشادوا بسياسات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء ومؤازرة صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس الوزراء، في رعاية كافة أبناء الوطن.
وأكد رئيس المجلس الناشط الاجتماعي أحمد بوطبنية تقديره البالغ للجهود الأمنية المخلصة التي تقوم بها وزارة الداخلية برئاسة وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة انطلاقا من رسالتها في حفظ أمن الوطن، وهو ما تمثل في النجاحات الأمنية المتعددة على أرض الواقع، وآخرها القبض على الخلية الإرهابية التي خططت وشرعت في تنفيذ عدد من الأعمال الإرهابية واستهدفت اغتيال شخصيات مهمة بالدولة.
وأضاف "نثمن عاليا ما تقوم به وزارة الداخلية ورجال الأمن الأوفياء من جهود مقدرة وصادقة حتى تبقى بلدنا واحة أمان يستظل بها الجميع ، الأمر الذي يستدعي تأكيد سيادة القانون وتطبيقه على كل من ينتهك أمن الوطن".
واستنكر بوطبنية ورواد مجلسه "بأقسى العبارات، التدخلات الإيرانية السافرة في الشئون الداخلية للمملكة، والتي تتنافى شكلا ومضمونا مع مبادئ حسن الجوار وترفضها كافة المواثيق والأعراف الدولية".
وأكدوا "أن تحقيق الأمان والطمأنينة ، مسئولية مشتركة يجب أن نتضافر سويا من أجل أن ننعم بها وحتى تتهيأ السبل لنهضة حقيقية وضع لبناتها المشروع الإصلاحي الكبير، فالبحرين كانت ومازالت دولة للمؤسسات والقانون، نستظل بها في ظل العهد الميمون والقيادة الحكيمة لعاهل البلاد المفدى".
فيما أشاد رواد ومنتسبي وصاحب مجلس الدوي بالمحرق، إبراهيم الدوي بيقظة الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في القبض على هذه الشبكة المجرمة التي أرادت زعزعة الأمن والاستقرار في المملكة، مؤكدين بالفخر والاعتزاز تجديد للولاء للقيادة والوقوف إلى جانبها في كل الأوقات، وهي تعبُر بالبحرين إلى التنمية والازدهار، الوقوف المطلق خلف القيادة.
وأشادوا بسياسات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، و صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس الوزراء في وقوفهم أمام كل التحديات الاقتصادية حتى تكون البحرين في مقدمة الدول المزدهرة.
وقال صاحب مجلس الدوي "إن التآمر على البحرين وما حققته من مكاسب لا يزيدنا إلا إصرارا على بلوغ الاهداف التي جاء بها المشروع الإصلاحي لعاهل البلاد المفدى، وما فيه من آليات تطور وتقدم في كافة المجالات، وأن البحرين ستظل تسير في نهجها الذي رسمته لنفسها منذ قديم الزمان دولة محبة للسلام والوئام، لكنها في ذات الوقت ترفض كل أشكال التآمر وسيقف شعبها بكل قوة ضد المتآمرين".
في حين شدّد عبدالله باقر صاحب مجلس باقر بالرفاع على أن شعب البحرين كله في صف واحد مع القيادة ضد كل ما يخطط له ضد المملكة وقال "لا نرضي بأي تدخل في شؤننا الداخلية من أي جهة كانت وأن البحرين دولة ذات سيادة ولها تاريخها ومواقفها المعروفة ولها دورها الذي تقوم به في محيطها العربي والخليجي والعالمي من هنا نرفض ونستنكر اي تعدي على بلادنا بأي شكل من أشكال الاعتداء والتدخل".
أما الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، أشاد بنجاح جهود رجال وزارة الداخلية في ضبط عناصر الخلية الارهابية ممن ثبت تورطهم في التخطيط والتنظيم لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف رجال الأمن والمواطنين وزعزعة الاستقرار وبث الفوضى وإثارة الذعر في نفس الأبرياء حيث تمكن رجال الأمن من ضبطهم وإحباط مخططاتهم في ضربة جديدة للإرهاب الممنهج وعملائه من خونة الوطن.
وأشار إلى "أن رجال الأمن البواسل نجحوا باقتدار في احباط تلك المخططات الآثمة والتي يتم تدبيرها والإعداد لها خارج البلاد والبدء في تنفيذها داخل المملكة بواسطة عناصر من عملاء الإرهاب تحت ستار ديني مزيف بهدف بث الفوضى والذعر بين المواطنين الابرياء.
وأضاف الشاعر "أن ما تبذله وزارة الداخلية من جهود متواصلة وبحث دقيق وتحريات متواصلة لتعقب هؤلاء الجناة واحباط مخططاتهم يؤكد على أن رجال الأمن هم صمام الأمان وردع الوطن الواقي ضد كافة المخططات الارهابية الاثمة التي تدبرها القوى الخارجية من أجل زعزعة الاستقرار داخل المملكة واعاقة مسيرة التنمية التي تنتهجها الحكومة الرشيدة من اجل تحقيق طموحات ابناء المملكة والمقيمين فيها".
وأوضح أنه لابد أن يكون للمواطنين دور هام في دعم رجال وزارة الداخلية من خلال التعاون معهم وتقديم كافة المعلومات التي من شأنها الاستدلال على العناصر التي يثبت تورطها في ارتكاب او التخطيط لعمليات ارهابية وذلك حفاظا على أمن واستقرار المملكة، متقدما باسمى آيات الشكر إلى وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبد الله آل خليفة وكافة منتسبي وزارة الداخلية على ما يقومون به من جهود متواصلة لتحقيق الامن وإحباط العمليات الارهابية ومكافحة كافة اشكال الجريمة وتحقيق الأمن والاستقرار في كافة ربوع الوطن.
وثمن صاحب مجلس المغربي بمدينة عيسى مبارك المغربي، جهود وزارة الداخلية وجهاز الأمن الوطني على لعمل الكبير والضخم الذي يقومون به من أجل استقرار البلاد وحمايتها من كيد المتآمرين الذين يعملون بدعم ايراني بهدف أن تعيش البحرين في فوضى وزعزعة للأمن والاستقرار.