أعلنت مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والمعنية بتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المرضى بالسرطان وأولياء أمورهم عن توسعة قائمة الأطفال المشمولين بخدمات ودعم المبادرة إلى 82 طفلا بعد ضم 18 طفلا مؤخرا، مؤكدة أن هذا التوسع جاء ثمرة أولى لتفعيل التعاون مع وزارة الصحة ممثلة بوحدة عبدالله كانو لعلاج الأطفال مرضى السرطان في مجمع السلمانية الطبي.
واحتفت المبادرة بالأطفال الجدد وأولياء امورهم مع عدد من نظرائهم السابقين لدى المبادرة في حفل تعارف نظمته، وجرى خلاله تعريفهم بمشاريع المبادرة وأهدافها وانجازاتها.
كما جرى تقديم شرح عن كيفية الاستفادة المثلى من برامج "ابتسامة" مثل برنامج "أبجد" الموجه لتعليم الأطفال المرضى الذين تمنعهم ظروف المرض من الذهاب للمدرسة، وبرنامج "أمنية طفل" وغيرها من الفعاليات واللقاءات الدورية التي تقيمها المبادرة.
وشكَّل اللقاء فرصة ليس للقاء وتعارف الأطفال المرضى فقط، وإنما لقاء الأهالي مع بعضهم البعض واطلاعهم على التجارب المشتركة، حيث قدم عدد من أهالي الأطفال المرضى القدامى لدى المبادرة والذين تماثل بعضهم للشفاء عرضا أمام المنضمين الجدد حول مدى تفاعلهم واستفادتهم من مبادرة "ابتسامة".
رئيس مجلس إدارة الجمعية صباح عبدالرحمن الزياني، قال إن "ابتسامة" مستمرة في تعزيز تعاونها مع وزارة الصحة ممثلة بوحدة عبدالله كانو لعلاج الأطفال مرضى السرطان بغرض التواصل المباشر مع جميع الأطفال المرضى، والإصابات الجديدة أولا بأول، وبما يمكن المبادرة من تقديم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي اللازم لهم ولذويهم جميعا.
وأوضح أن مبادرة ابتسامة تضمي قدما في طريق تعزيز البرامج الداعمة للإطفال مرضى السرطان، ومن بينها برنامج "أبجد" التعليمي، والذي يقوم على تقديم دروس مكثفة للأطفال المرضى في المواد التعليمية الاساسية مع الاهتمام بالأنشطة الترفيهية، لافتا إلى أن البرنامج استطاع حتى الآن إدخال عدد من الأطفال المرضى في مدارس خاصة مجانا.
واحتفت المبادرة بالأطفال الجدد وأولياء امورهم مع عدد من نظرائهم السابقين لدى المبادرة في حفل تعارف نظمته، وجرى خلاله تعريفهم بمشاريع المبادرة وأهدافها وانجازاتها.
كما جرى تقديم شرح عن كيفية الاستفادة المثلى من برامج "ابتسامة" مثل برنامج "أبجد" الموجه لتعليم الأطفال المرضى الذين تمنعهم ظروف المرض من الذهاب للمدرسة، وبرنامج "أمنية طفل" وغيرها من الفعاليات واللقاءات الدورية التي تقيمها المبادرة.
وشكَّل اللقاء فرصة ليس للقاء وتعارف الأطفال المرضى فقط، وإنما لقاء الأهالي مع بعضهم البعض واطلاعهم على التجارب المشتركة، حيث قدم عدد من أهالي الأطفال المرضى القدامى لدى المبادرة والذين تماثل بعضهم للشفاء عرضا أمام المنضمين الجدد حول مدى تفاعلهم واستفادتهم من مبادرة "ابتسامة".
رئيس مجلس إدارة الجمعية صباح عبدالرحمن الزياني، قال إن "ابتسامة" مستمرة في تعزيز تعاونها مع وزارة الصحة ممثلة بوحدة عبدالله كانو لعلاج الأطفال مرضى السرطان بغرض التواصل المباشر مع جميع الأطفال المرضى، والإصابات الجديدة أولا بأول، وبما يمكن المبادرة من تقديم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي اللازم لهم ولذويهم جميعا.
وأوضح أن مبادرة ابتسامة تضمي قدما في طريق تعزيز البرامج الداعمة للإطفال مرضى السرطان، ومن بينها برنامج "أبجد" التعليمي، والذي يقوم على تقديم دروس مكثفة للأطفال المرضى في المواد التعليمية الاساسية مع الاهتمام بالأنشطة الترفيهية، لافتا إلى أن البرنامج استطاع حتى الآن إدخال عدد من الأطفال المرضى في مدارس خاصة مجانا.