أكد رئيس مجلس النواب رئيس الدورة الحالية لاجتماع رؤساء مجالس الشورى والوطني والنواب والأمة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أحمد الملا أهمية عقد "ملتقى هواجس أمن الغذاء والماء لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية" والذي ستستضيفه البحرين بتاريخ 20 أبريل الجاري.
وقال إن الملتقى يأتي في إطار تنفيذ قرارات رؤساء المجالس التشريعية الخليجية الذي عقد بالبحرين خلال نوفمبر الماضي، مضيفاً أنه في ظل التهديدات التي تواجه دول مجلس التعاون فيما يتعلق بالغذاء والماء فإنه بات من الضروري أن تبحث دول مجلس التعاون الاستعدادات والإجراءات التي يجب أن تضطلع بها لتأمين الغذاء والماء للأجيال الحالية والمستقبلية.
ولفت إلى أهمية تأمين الأمن المائي من خلال البحث عن موارد جديدة لتأمين الأمن المائي بدول مجلس التعاون، إلى جانب أهمية تأمين الأمن الغذائي وضمان قدرة الدولة على إنتاج وتوفير الحاجات الغذائية لمواطنيها.
وأكد أن السلطات التشريعية تمارس دوراً كبيراً في تأمين الأمن الغذائي والمائي بدول مجلس التعاون، وأن هذا الدور لا يمكن أن يتم إلا من خلال التعاون التام بين السلطات التنفيذية والتشريعية بدول مجلس التعاون من أجل ضمان تأمين الأمن المائي والأمن الغذائي بدول المنطقة.
ويشارك في الملتقى وفود من المجالس التشريعية الخليجية، وعدد من الخبراء والأساتذة والأكاديميين المتخصصين في موضوعات الأمن البيئة والغذائي، كما سيشهد الملتقى وفود من جامعة البحرين وجامعة الخليج العربي والمنظمة العربية للتنمية الزراعية ومنظمة الأغذية والزراعة بالأمم المتحدة (الفاو) ومعهد الكويت للأبحاث العلمية، وممثلي عدد من الجهات المحلية والعربية والدولية.
{{ article.visit_count }}
وقال إن الملتقى يأتي في إطار تنفيذ قرارات رؤساء المجالس التشريعية الخليجية الذي عقد بالبحرين خلال نوفمبر الماضي، مضيفاً أنه في ظل التهديدات التي تواجه دول مجلس التعاون فيما يتعلق بالغذاء والماء فإنه بات من الضروري أن تبحث دول مجلس التعاون الاستعدادات والإجراءات التي يجب أن تضطلع بها لتأمين الغذاء والماء للأجيال الحالية والمستقبلية.
ولفت إلى أهمية تأمين الأمن المائي من خلال البحث عن موارد جديدة لتأمين الأمن المائي بدول مجلس التعاون، إلى جانب أهمية تأمين الأمن الغذائي وضمان قدرة الدولة على إنتاج وتوفير الحاجات الغذائية لمواطنيها.
وأكد أن السلطات التشريعية تمارس دوراً كبيراً في تأمين الأمن الغذائي والمائي بدول مجلس التعاون، وأن هذا الدور لا يمكن أن يتم إلا من خلال التعاون التام بين السلطات التنفيذية والتشريعية بدول مجلس التعاون من أجل ضمان تأمين الأمن المائي والأمن الغذائي بدول المنطقة.
ويشارك في الملتقى وفود من المجالس التشريعية الخليجية، وعدد من الخبراء والأساتذة والأكاديميين المتخصصين في موضوعات الأمن البيئة والغذائي، كما سيشهد الملتقى وفود من جامعة البحرين وجامعة الخليج العربي والمنظمة العربية للتنمية الزراعية ومنظمة الأغذية والزراعة بالأمم المتحدة (الفاو) ومعهد الكويت للأبحاث العلمية، وممثلي عدد من الجهات المحلية والعربية والدولية.