أكد المركز البحريني للحراك الدولي، أن منح الجامعة العربية درع العمل التنموي لصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، دلالة على المكانة الطبيعية التي يتبوأها سموه والسمعة الحسنة لمسيرته الطيبة المباركة والتي استطاع من خلالها أن يجعل من الإنسان مركزا للتنمية والرفاهية وأن يضيف بصمات إيجابية جديدة للعمل الوطني، وبفضل تلك الجهود تبوأت المملكة مكانتها المتميزة بين بلدان العالم وحققت الكثير من النجاحات في مجال التنمية البشرية.

وقال رئيس مجلس الإدارة عادل سلطان "إننا إذ نهنئ سموه بهذه الجائرة نؤكد على أن مثل هذه الجوائز هي التي تحتفي بسموه للمكانة الرفيعة والسامية التي يتمتع بها سموه"، مشيراً إلى أن المسيرة المباركة والإنجازات الضخمة التي حققها سموه تفرض نفسها على بساط الإنجازات العربية وتعتبر إنموذجاً حياً يجب أن يدرس في كل العالم ليشكل منهجاً حديثاً لكيفية إدارة التنمية والتطور وتحقيق الرفاهية للوطن والمواطن".

وأوضح أن منح الجامعة العربية درع العمل التنموي لسمو رئيس الوزراء دلالة على المكانة الطبيعية التي يتبوأها سموه والسمعة الحسنة لمسيرته الطيبة المباركة والتي استطاع من خلالها أن يجعل من الإنسان مركز التنمية والرفاهية وأن يضيف بصمات إيجابية جديدة للعمل الوطني، وبفضل تلك الجهود تبوأت المملكة مكانتها المتميزة بين بلدان العالم وحققت الكثير من النجاحات في مجال التنمية البشرية.

وأكد سلطان أن سمو رئيس الوزراء سيظل علامة بارزة في مجال العمل التنموي خاصة التنمية البشرية المستدامة تفرض نفسها بقوة على مسار العمل التنموي في شتى أنحاء العالم والوطن العربي، وهو شرف لا يدانيه شرف يتوشحه كل بحريني وطني ويفتخر به.