تشارك الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية في منتدى الخليج للصيدلة الذي يعقد في دبي في الفترة 11 - 12 الجاري والمتعلق بمناقشة الأنظمة الرقابية حول الدواء في مواضيع تسجيل وترخيص الأدوية.
وقدمت الرئيس التنفيذي للهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية الدكتورة مريم الجلاهمة عرضاً حول الإجراءات التي اتخذتها الهيئة في 2016 والتي ساهمت في توفير أدوية آمنة في البحرين والتسريع في عملية إدخال الأدوية، حيث بين العرض أنه استطاعت البحرين من خلال القرارات التي أصدرها المجلس الأعلى للصحة بخصوص تنظيم تسجيل الأدوية من رفع نسبة تسجيل نسبة الأدوية إلى 35% مقارنة بالعام 2015.
كذلك أن القرار الذي صدر بشأن إدخال الأدوية المعتمدة في الهيئات الدولية المعروفة مثل هيئة الدواء والغذاء الأمريكية والأوروبية وكندا وتلك الأدوية المسجلة خليجياً بالسماح لدخول البحرين وإعطاء مهلة سنة للوكيل لتسجيل الأدوية ساهم في رفع إدخال الأدوية في مملكة البحرين من 300 دواء فقط في 2015 إلى أكثر من 1500 دواء في العام 2016 ، مما سرع في توفير هذه الأدوية بالإضافة إلى إدخال الأدوية المنقذة للحياة والتي تم تعديل القرارات المطلوبة لإدخالها.
وأشاد المشاركون في المؤتمر بالإنجازات التي حققتها مملكة البحرين من خلال الإجراءات التي تتخذها الهيئة وأبدى الكثير من أصحاب الشركات إشادتهم بالتطور الكبير الذي شهدته البحرين فيما يتعلق بتسجيل وترخيص الأدوية من حيث الوقت المعتمد والإجراءات المطلوبة، مما انعكس على سمعة مملكة البحرين في قطاع الصيدلة والأدوية.
وقدمت الرئيس التنفيذي للهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية الدكتورة مريم الجلاهمة عرضاً حول الإجراءات التي اتخذتها الهيئة في 2016 والتي ساهمت في توفير أدوية آمنة في البحرين والتسريع في عملية إدخال الأدوية، حيث بين العرض أنه استطاعت البحرين من خلال القرارات التي أصدرها المجلس الأعلى للصحة بخصوص تنظيم تسجيل الأدوية من رفع نسبة تسجيل نسبة الأدوية إلى 35% مقارنة بالعام 2015.
كذلك أن القرار الذي صدر بشأن إدخال الأدوية المعتمدة في الهيئات الدولية المعروفة مثل هيئة الدواء والغذاء الأمريكية والأوروبية وكندا وتلك الأدوية المسجلة خليجياً بالسماح لدخول البحرين وإعطاء مهلة سنة للوكيل لتسجيل الأدوية ساهم في رفع إدخال الأدوية في مملكة البحرين من 300 دواء فقط في 2015 إلى أكثر من 1500 دواء في العام 2016 ، مما سرع في توفير هذه الأدوية بالإضافة إلى إدخال الأدوية المنقذة للحياة والتي تم تعديل القرارات المطلوبة لإدخالها.
وأشاد المشاركون في المؤتمر بالإنجازات التي حققتها مملكة البحرين من خلال الإجراءات التي تتخذها الهيئة وأبدى الكثير من أصحاب الشركات إشادتهم بالتطور الكبير الذي شهدته البحرين فيما يتعلق بتسجيل وترخيص الأدوية من حيث الوقت المعتمد والإجراءات المطلوبة، مما انعكس على سمعة مملكة البحرين في قطاع الصيدلة والأدوية.