أكد النائب أحمد قراطة أن منح صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء "درع العمل التنموي" يعد انجازاً حضارياً يضاف إلى سجل مملكة البحرين، مشيراً أن سموه يعد مدرسة في تنمية الدول وازدهارها وتطورها.
وقال إن جامعة الدول العربية التي قررت منح هذا الدرع رفيع المستوى إلى سموه قد أكدت على إسهامات سموه الخيرة في المجال التنموي ودور سموه الرائد في التحديث الشامل والنهضة الحضارية.
وقال أن رئيس الوزراء نجح في ترسيخ مبادئ التطور والنماء بطريقة أصبحت بها البحرين دولة المؤسسات والقانون والتنمية والازدهار، لافتاً إلى أن التنمية التي تشهدها البحرين ما كانت لولا فضل الله والمتابعة الحثيثة التي بذلها سموه بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأضاف أن منح هذا الدرع لسمو رئيس الوزراء إنما يؤكد ما وصلت إليه البحرين من تطور لافت في مجالات التنمية، جعل منها إنموذجاً يحتذى به بين دول المنطقة، وهو ما تحقق بفضل مؤشرات التنمية التي تنعم بها البحرين، مشيراً أن السلطة التشريعية بغرفتيها الشورى والنواب في البحرين كانت ولا تزال تنتهل من حكمة سمو رئيس الوزراء في تعزيز العمل البرلماني وتنسيق الجهود المشتركة بين الحكومة والبرلمان.
وقال إن جامعة الدول العربية التي قررت منح هذا الدرع رفيع المستوى إلى سموه قد أكدت على إسهامات سموه الخيرة في المجال التنموي ودور سموه الرائد في التحديث الشامل والنهضة الحضارية.
وقال أن رئيس الوزراء نجح في ترسيخ مبادئ التطور والنماء بطريقة أصبحت بها البحرين دولة المؤسسات والقانون والتنمية والازدهار، لافتاً إلى أن التنمية التي تشهدها البحرين ما كانت لولا فضل الله والمتابعة الحثيثة التي بذلها سموه بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأضاف أن منح هذا الدرع لسمو رئيس الوزراء إنما يؤكد ما وصلت إليه البحرين من تطور لافت في مجالات التنمية، جعل منها إنموذجاً يحتذى به بين دول المنطقة، وهو ما تحقق بفضل مؤشرات التنمية التي تنعم بها البحرين، مشيراً أن السلطة التشريعية بغرفتيها الشورى والنواب في البحرين كانت ولا تزال تنتهل من حكمة سمو رئيس الوزراء في تعزيز العمل البرلماني وتنسيق الجهود المشتركة بين الحكومة والبرلمان.