رفع النائب ناصر القصير عضو مجلس النواب آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء بمناسبة منح جامعة الدول العربية سموه "درع العمل التنموي"، عرفانا لإسهامات سموه الخيرة في المجال التنموي ودور سموه الرائد في التحديث الشامل والنهضة الحضارية.
وقال إن لسمو رئيس الوزراء البصمات الجليلة في تطوير العمل التنموي في البحرين خصوصاً والمنطقة العربية عموماً، وأن منح جامعة الدول العربية هذا الدرع لسموه يعد فخراً لكل بحريني ووسام شرف على قلوبنا جميعاً، مشيراً أن سجل سموه يشهد له بالإنجازات والمكاسب الكثيرة التي حققها سموه في مختلف الميادين والقطاعات، وأن هذا الدرع يشكل إضافة ليست فقط لسجل سموه الحافل وإنما لمملكة البحرين على المستوى العربي.
ودعا كافة الدول العربية والمنظمات والجمعيات الإقليمية والدولية للاسترشاد بالتجارب والمبادرات الناجحة التي كان لسموه الفضل بعد الله تعالى في تحقيقها في مجالات التنمية، كما دعا القصير كافة المواطنين إلى الاستفادة من تجارب وأعمال رئيس الوزراء لتطوير منظومة العمل الإداري في دعم المسيرة التنموية التي تشهدها مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى.
واعتبر القصير أن تكريم سموه من جامعة الدول العربية ومنحه الوسام يعكس المكانة العريقة التي يحتلها سموه على المستوى العربي، وهو ما يجعل منه قائداً عربياً بكل فخر واعتزاز، ويضيف لمملكة البحرين الكثير في المحافل الإقليمية والدولية.
وقال إن لسمو رئيس الوزراء البصمات الجليلة في تطوير العمل التنموي في البحرين خصوصاً والمنطقة العربية عموماً، وأن منح جامعة الدول العربية هذا الدرع لسموه يعد فخراً لكل بحريني ووسام شرف على قلوبنا جميعاً، مشيراً أن سجل سموه يشهد له بالإنجازات والمكاسب الكثيرة التي حققها سموه في مختلف الميادين والقطاعات، وأن هذا الدرع يشكل إضافة ليست فقط لسجل سموه الحافل وإنما لمملكة البحرين على المستوى العربي.
ودعا كافة الدول العربية والمنظمات والجمعيات الإقليمية والدولية للاسترشاد بالتجارب والمبادرات الناجحة التي كان لسموه الفضل بعد الله تعالى في تحقيقها في مجالات التنمية، كما دعا القصير كافة المواطنين إلى الاستفادة من تجارب وأعمال رئيس الوزراء لتطوير منظومة العمل الإداري في دعم المسيرة التنموية التي تشهدها مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى.
واعتبر القصير أن تكريم سموه من جامعة الدول العربية ومنحه الوسام يعكس المكانة العريقة التي يحتلها سموه على المستوى العربي، وهو ما يجعل منه قائداً عربياً بكل فخر واعتزاز، ويضيف لمملكة البحرين الكثير في المحافل الإقليمية والدولية.