تنطلق 29 أكتوبر المقبل فعاليات النسخة الثالثة من مؤتمر ومعرض الإبداع التقني في العمل الخيري، مترجماً دور المملكة في تقديم مبادرات نوعية لدعم منظمات العمل الخيري والإنساني بالمنطقة العربية وحول العالم تحت رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان.
وأفاد المتحدث الرسمي باسم المؤتمر مصعب الشيخ صالح أن المؤتمر يعتبر مقصداً وملتقى لمختلف الجهات المعنية بقطاعي التطوع والتقنيات من شتى أرجاء الخليج العربي والعالم العربي، بل ويستقطب الخبراء من أنحاء مختلفة من العالم ليشكل خارطة عالمية متطورة للعمل الخيري المتجدد في صورته التقنية المتطورة، وذلك في ظل رؤية مسؤولة تتطور يوماً بعد يوم بهدف تحقيق قفزات إنسانية واجتماعية قياسية تحقق التنمية المستدامة وفق معطيات العصر الذي تساهم التقنيات الحديثة في أغلب تحولاته الفارقة.
ومما يعزز من اهتمام المملكة باحتضان هذا المؤتمر في دورته الجديدة إدراكها لضرورة استفادة قطاع العمل الخيري من التكنولوجيا والتقنيات المتطورة بشكل يوازي ما حققته قطاعات الأعمال الأخرى من إنجازات كبيرة، ويدفعها حجم المشاركة الدولية وتوافد أهم مؤسسات العمل الخيري والاجتماعي ونشطائه ورواد التقنية والابتكارات الحديثة من دول مختلفة للمساهمة وتحقيق منافع كبرى، إضافة لمجموع النتائج التالية للمؤتمر التي تحققت للمنظمات الخيرية المشاركة في أي من النسختين السابقتين، ودفعتها نحو إدخال واعتماد التقنيات الحديثة التي تم ابتكارها وتصميمها خصيصاً لصالح المؤتمر وغيرها من الابتكارات التي تم التعرف عليها واستعراضها واستقطابها بواسطة المشاركين في المؤتمر وورش العمل والمعرض التقني الكبير الذي واكب المؤتمر في نسختيه السابقتين.
وأضاف أن النسخة الثالثة من مؤتمر الإبداع التقني في العمل الخيري لهذا العام تهدف إلى تحقيق جملة من النتائج الإيجابية الجديدة عظيمة الأثر التي من شأنها تحسين مستوى المنتج النهائي الذي تقدمه مؤسسات العمل الخيري لصالح الإنسان، مع إتاحة فرص جديدة لإلقاء الضوء على المزيد من الابتكارات التي تخدم القطاع وتحقق له مستوى أفضل من الحصول على موارد دائمة تعزز من جهود مؤسساته في المجتمعات الإنسانية المختلفة. وكما جرت العادة فسوف يتم استعراض قصص النجاح والمبادرات الرائدة محلياً وإقليمياً وعالمياً، والتطبيقات المصممة خصيصاً لصالح مؤسسات القطاع الثالث عموماً، يضاف إلى ما تقدم ذلك الأمل العريض في تحقيق قفزات كبيرة في جوانب المعارف والعلوم التي أفرزها التطور لمضاعفة استفادة القطاع الخيري والإنساني منها.
ويجمع المؤتمر رواد وقيادات منظمات المجتمع المدني والمسؤولين والمعنيين في مجالات الشؤون الاجتماعية والمسؤولية الاجتماعية، وخبراء التقنية والمفكرين، من أجل التباحث واتخاذ القرارات الجماعية التي تساعد في تعزز استفادة قطاع العمل الخيري من التقدم التقني والتكنولوجي، بشكل يساهم في تسهيل العمليات وتبسيط الأداء وتحويل قطاع العمل الخيري والمستفيدين منه إلى قطاع أكثر نمواً واستقراراً.
وأفاد المتحدث الرسمي باسم المؤتمر مصعب الشيخ صالح أن المؤتمر يعتبر مقصداً وملتقى لمختلف الجهات المعنية بقطاعي التطوع والتقنيات من شتى أرجاء الخليج العربي والعالم العربي، بل ويستقطب الخبراء من أنحاء مختلفة من العالم ليشكل خارطة عالمية متطورة للعمل الخيري المتجدد في صورته التقنية المتطورة، وذلك في ظل رؤية مسؤولة تتطور يوماً بعد يوم بهدف تحقيق قفزات إنسانية واجتماعية قياسية تحقق التنمية المستدامة وفق معطيات العصر الذي تساهم التقنيات الحديثة في أغلب تحولاته الفارقة.
ومما يعزز من اهتمام المملكة باحتضان هذا المؤتمر في دورته الجديدة إدراكها لضرورة استفادة قطاع العمل الخيري من التكنولوجيا والتقنيات المتطورة بشكل يوازي ما حققته قطاعات الأعمال الأخرى من إنجازات كبيرة، ويدفعها حجم المشاركة الدولية وتوافد أهم مؤسسات العمل الخيري والاجتماعي ونشطائه ورواد التقنية والابتكارات الحديثة من دول مختلفة للمساهمة وتحقيق منافع كبرى، إضافة لمجموع النتائج التالية للمؤتمر التي تحققت للمنظمات الخيرية المشاركة في أي من النسختين السابقتين، ودفعتها نحو إدخال واعتماد التقنيات الحديثة التي تم ابتكارها وتصميمها خصيصاً لصالح المؤتمر وغيرها من الابتكارات التي تم التعرف عليها واستعراضها واستقطابها بواسطة المشاركين في المؤتمر وورش العمل والمعرض التقني الكبير الذي واكب المؤتمر في نسختيه السابقتين.
وأضاف أن النسخة الثالثة من مؤتمر الإبداع التقني في العمل الخيري لهذا العام تهدف إلى تحقيق جملة من النتائج الإيجابية الجديدة عظيمة الأثر التي من شأنها تحسين مستوى المنتج النهائي الذي تقدمه مؤسسات العمل الخيري لصالح الإنسان، مع إتاحة فرص جديدة لإلقاء الضوء على المزيد من الابتكارات التي تخدم القطاع وتحقق له مستوى أفضل من الحصول على موارد دائمة تعزز من جهود مؤسساته في المجتمعات الإنسانية المختلفة. وكما جرت العادة فسوف يتم استعراض قصص النجاح والمبادرات الرائدة محلياً وإقليمياً وعالمياً، والتطبيقات المصممة خصيصاً لصالح مؤسسات القطاع الثالث عموماً، يضاف إلى ما تقدم ذلك الأمل العريض في تحقيق قفزات كبيرة في جوانب المعارف والعلوم التي أفرزها التطور لمضاعفة استفادة القطاع الخيري والإنساني منها.
ويجمع المؤتمر رواد وقيادات منظمات المجتمع المدني والمسؤولين والمعنيين في مجالات الشؤون الاجتماعية والمسؤولية الاجتماعية، وخبراء التقنية والمفكرين، من أجل التباحث واتخاذ القرارات الجماعية التي تساعد في تعزز استفادة قطاع العمل الخيري من التقدم التقني والتكنولوجي، بشكل يساهم في تسهيل العمليات وتبسيط الأداء وتحويل قطاع العمل الخيري والمستفيدين منه إلى قطاع أكثر نمواً واستقراراً.