تحت رعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، يأتي مؤتمر الشباب الدولي التاسع لعام 2017 تحت شعار” Give Back” بشكل سنوي ليحتضن نخبة من شباب العالم في البحرين، وذلك ضمن جهود البحرين المتمثلة بوزارة شؤون الشباب والرياضة في احتضان كل ما يخص الشباب البحريني بشكل خاص وشباب العالم بشكل عام.
وتم اختيار موضوع أهداف التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة نظراً لكونه عنصر مهم لتشجيع الشباب على الاجتهاد في تحقيق هذه المواضيع بما يلبي احتياجات الحاضر بدون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية حاجاتها والتي من شأنها تنمية الاقتصاد في البحرين.
ومن منطلق ايمان وزارة شؤون الشباب والرياضة بأن الشباب يمثل في الوقت الحالي شريحة كبيرة من المجتمع ولديهم انجازات لا تعد ولا تحصى في شتى المجالات، جاء هذا المؤتمر ليسلط الضوء على أبرز قضايا المجتمع العربي والدولي، حيث سيشكل المؤتمر فرصة الالتقاء وتبادل التجارب بين الشباب في تحقيق الاهداف نحو عالم أفضل يخلو من الفقر والجوع ويكفل المساواة للجميع، وسيتضمن العديد من الأنشطة المتنوعة والتي ستشمل الحلقات النقاشية، والندوات ومجموعات ورش العمل.
ومن أبرز أهداف المؤتمر تعريف الشباب بأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتعزيز ثقافة البذل والعطاء لدى الشباب لتلبية الاحتياجات المباشرة للمجتمع دون المساس بثروة الأجيال القادمة، وتشجيع الشباب على بدء المشاريع والمساهمة في تنشيط اقتصاد الدول بما يخدم الأهداف السامية للتنمية المستدامة، وتنمية المجتمع من خلال جذب واستقطاب الخبرات العالمية والشخصيات الفاعلة في المجالات المختلفة.
ويستهدف المؤتمر الفئة العمرية من الشباب من الجنسين في الفئة العمرية ما بين (18 -30 سنة).
أما عن أبرز محاور المؤتمر هذا العام، فتم اختيار أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (SDGs) كمصدر إلهام لمحاور مؤتمر الشباب الدولي التاسع، ومن بينها: القضاء على الفقر: وفي هذا المحور يتم تناول عوامل خُفِّضت معدلات الفقر، حيث إن الفقر أكثر من مجرد الافتقار إلى الدخل والموارد ضماناً لمصدر رزق مستدام. إن مظاهره تشمل الجوع وسوء التغذية، وضآلة إمكانية الحصول على التعليم وغيره من الخدمات الأساسية، والتمييز الاجتماعي، والاستبعاد من المجتمع، علاوة على عدم المشاركة في اتخاذ القرارات، وكذلك هنالك محور العمل المناخي، ويتناول هذا المحور المخاطر البيئية التي باتت تهدد استمرارية الموارد الطبيعية وصعوبة تجددها جراء الاستغلال اللامسؤول للموارد المتاحة، ومدى خطورة الوضع على الأجيال القادمة، أيضا هناك محور المياه النظيفة والنظافة الصحية، وفي هذا المحور، سيتم تسليط الضوء على أبرز الاختراعات في مجال التنمية المستدامة لاسيما الكفيلة بحق الإنسان في الحصول على المياه النظيفة الصالحة للشرب والمشاريع القائمة في هذا الجانب، هذا بالإضافة الى العمل نحو تحقيق الامن الغذائي والاستثمار في مشاريع الزراعة المستدامة.
ومن بين محاور المؤتمر كذلك محور الحياة تحت الماء، ويأخذنا هذا المحور نحو عالم البحار بأسراره العميقة وكنوزه الدفينة من خلال مشاركة نخبة من أبرز المصورين العالميين الذين كرسوا حياتهم لاكتشاف هذا العالم الغامض ونقل تجاربهم بكل ما تحمله من لقطات تكشف لنا الواقع الذي بات يهدد أكبر مساحات الأرض.
الصناعة والابتكار والهياكل الأساسية
يتناول هذا المحور أسس الصناعة الصديقة للبيئة من خلال توفير البنية التحتية المواكبة لأهداف التنمية المستدامة، والمواصلات والتكنولوجيا الداعمة لتلك الأهداف.
مدن ومجتمعات محلية مستدامة
يتناول هذا المحور إمكانية التغلب على التحديات التي تواجهها المدن المكتظة والتي تحتاج إلى صيانة بطرائق تتيح لتلك المدن مواصلة الانتعاش والنمو، مع تحسينها في الوقت ذاته استخدام الموارد ومع تخفيضها للتلوث والفقر. وإمكانية أن تتاح في تلك المدن للجميع الحصول على الخدمات الأساسية والطاقة والإسكان والنقل وما هو أكثر من ذلك.
وتم اختيار موضوع أهداف التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة نظراً لكونه عنصر مهم لتشجيع الشباب على الاجتهاد في تحقيق هذه المواضيع بما يلبي احتياجات الحاضر بدون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية حاجاتها والتي من شأنها تنمية الاقتصاد في البحرين.
ومن منطلق ايمان وزارة شؤون الشباب والرياضة بأن الشباب يمثل في الوقت الحالي شريحة كبيرة من المجتمع ولديهم انجازات لا تعد ولا تحصى في شتى المجالات، جاء هذا المؤتمر ليسلط الضوء على أبرز قضايا المجتمع العربي والدولي، حيث سيشكل المؤتمر فرصة الالتقاء وتبادل التجارب بين الشباب في تحقيق الاهداف نحو عالم أفضل يخلو من الفقر والجوع ويكفل المساواة للجميع، وسيتضمن العديد من الأنشطة المتنوعة والتي ستشمل الحلقات النقاشية، والندوات ومجموعات ورش العمل.
ومن أبرز أهداف المؤتمر تعريف الشباب بأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتعزيز ثقافة البذل والعطاء لدى الشباب لتلبية الاحتياجات المباشرة للمجتمع دون المساس بثروة الأجيال القادمة، وتشجيع الشباب على بدء المشاريع والمساهمة في تنشيط اقتصاد الدول بما يخدم الأهداف السامية للتنمية المستدامة، وتنمية المجتمع من خلال جذب واستقطاب الخبرات العالمية والشخصيات الفاعلة في المجالات المختلفة.
ويستهدف المؤتمر الفئة العمرية من الشباب من الجنسين في الفئة العمرية ما بين (18 -30 سنة).
أما عن أبرز محاور المؤتمر هذا العام، فتم اختيار أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (SDGs) كمصدر إلهام لمحاور مؤتمر الشباب الدولي التاسع، ومن بينها: القضاء على الفقر: وفي هذا المحور يتم تناول عوامل خُفِّضت معدلات الفقر، حيث إن الفقر أكثر من مجرد الافتقار إلى الدخل والموارد ضماناً لمصدر رزق مستدام. إن مظاهره تشمل الجوع وسوء التغذية، وضآلة إمكانية الحصول على التعليم وغيره من الخدمات الأساسية، والتمييز الاجتماعي، والاستبعاد من المجتمع، علاوة على عدم المشاركة في اتخاذ القرارات، وكذلك هنالك محور العمل المناخي، ويتناول هذا المحور المخاطر البيئية التي باتت تهدد استمرارية الموارد الطبيعية وصعوبة تجددها جراء الاستغلال اللامسؤول للموارد المتاحة، ومدى خطورة الوضع على الأجيال القادمة، أيضا هناك محور المياه النظيفة والنظافة الصحية، وفي هذا المحور، سيتم تسليط الضوء على أبرز الاختراعات في مجال التنمية المستدامة لاسيما الكفيلة بحق الإنسان في الحصول على المياه النظيفة الصالحة للشرب والمشاريع القائمة في هذا الجانب، هذا بالإضافة الى العمل نحو تحقيق الامن الغذائي والاستثمار في مشاريع الزراعة المستدامة.
ومن بين محاور المؤتمر كذلك محور الحياة تحت الماء، ويأخذنا هذا المحور نحو عالم البحار بأسراره العميقة وكنوزه الدفينة من خلال مشاركة نخبة من أبرز المصورين العالميين الذين كرسوا حياتهم لاكتشاف هذا العالم الغامض ونقل تجاربهم بكل ما تحمله من لقطات تكشف لنا الواقع الذي بات يهدد أكبر مساحات الأرض.
الصناعة والابتكار والهياكل الأساسية
يتناول هذا المحور أسس الصناعة الصديقة للبيئة من خلال توفير البنية التحتية المواكبة لأهداف التنمية المستدامة، والمواصلات والتكنولوجيا الداعمة لتلك الأهداف.
مدن ومجتمعات محلية مستدامة
يتناول هذا المحور إمكانية التغلب على التحديات التي تواجهها المدن المكتظة والتي تحتاج إلى صيانة بطرائق تتيح لتلك المدن مواصلة الانتعاش والنمو، مع تحسينها في الوقت ذاته استخدام الموارد ومع تخفيضها للتلوث والفقر. وإمكانية أن تتاح في تلك المدن للجميع الحصول على الخدمات الأساسية والطاقة والإسكان والنقل وما هو أكثر من ذلك.