تلقى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء برقية تهنئة من د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة رئيـس مـجلس أمناء مركـز البحريـن للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة وكيـل وزارة الخارجـيـة للشـؤون الـدوليـة بمناسبة منح سموه درع العمل التنموي من قبل جامعة الدول العربية.
وفيما يلي نص البرقية:-
صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
ببالغ الفخر والاعتزاز، يشرفني ويسعدني أن أرفع إلى مقام سموكم الكريم حفظكم الله ورعاكم أسمى آيات التهاني والتبريكات، بمناسبة منح سموكم "درع جامعة الدول العربية للريادة في العمل التنموي العربي"، عرفانا وتقديرًا لإسهاماتكم في مجال التنمية المستدامة، ودوركم الرائد في التحديث الشامل والنهضة الحضارية على مختلف الأصعدة.
لقد تشرف هذا التكريم بكم يا صاحب السمو الملكي، والذي يمثل إضافة جديدة لسجلكم الحافل والمتميز بالأعمال الجليلة والإنجازات العظيمة لوطنكم وأمتكم في مسيرة تنموية وحضارية مباركة لاقت تقدير وإعجاب العالم أجمع، ووضعت مملكة البحرين في مصاف الدول المتقدمة، بعد أن حققت ولازالت مكتسبات وإنجازات نوعية ومتواصلة في العهد الزاهر بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
إن رؤية سموكم الثاقبة وتوجيهاتكم السديدة تمثل نبراسا ملهما ونموذجا ناجحا تسترشد به الأمة العربية للارتقاء نحو تعزيز البناء والرخاء والتقدم، وسطرت مواقف فارقة وخالدة في سبيل تطوير العمل العربي المشترك.
ولا يسعني في هذا المقام إلا أن أدعو المولى عز وجل أن يحفظ سموكم ويسدد خطاكم، وأن يسبغ عليكم موفور الصحة والسعادة إنه سميع مجيب.
وتقبلوا يا صاحب السمو الملكي فائق التحية والاعتبار.
وفيما يلي نص البرقية:-
صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
ببالغ الفخر والاعتزاز، يشرفني ويسعدني أن أرفع إلى مقام سموكم الكريم حفظكم الله ورعاكم أسمى آيات التهاني والتبريكات، بمناسبة منح سموكم "درع جامعة الدول العربية للريادة في العمل التنموي العربي"، عرفانا وتقديرًا لإسهاماتكم في مجال التنمية المستدامة، ودوركم الرائد في التحديث الشامل والنهضة الحضارية على مختلف الأصعدة.
لقد تشرف هذا التكريم بكم يا صاحب السمو الملكي، والذي يمثل إضافة جديدة لسجلكم الحافل والمتميز بالأعمال الجليلة والإنجازات العظيمة لوطنكم وأمتكم في مسيرة تنموية وحضارية مباركة لاقت تقدير وإعجاب العالم أجمع، ووضعت مملكة البحرين في مصاف الدول المتقدمة، بعد أن حققت ولازالت مكتسبات وإنجازات نوعية ومتواصلة في العهد الزاهر بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
إن رؤية سموكم الثاقبة وتوجيهاتكم السديدة تمثل نبراسا ملهما ونموذجا ناجحا تسترشد به الأمة العربية للارتقاء نحو تعزيز البناء والرخاء والتقدم، وسطرت مواقف فارقة وخالدة في سبيل تطوير العمل العربي المشترك.
ولا يسعني في هذا المقام إلا أن أدعو المولى عز وجل أن يحفظ سموكم ويسدد خطاكم، وأن يسبغ عليكم موفور الصحة والسعادة إنه سميع مجيب.
وتقبلوا يا صاحب السمو الملكي فائق التحية والاعتبار.