دشنت الكاتبة البحرينية نورة محمد، إصدارها الأول "على ورق السنديان"، الذي يحمل بين طياته 10 قصص قصيرة منفصلة ومتنوعة، لمواضيع تتسم بالواقع الاجتماعي، حيث تبحر بالقارئ من شاطئ الانكسارات والعقبات الحياتية إلى مرسى الحب والصداقة والأمل.
وشارك الكتاب، الذي تم تدشينه في نوفمبر 2016، في رحلة معارض الكتاب الخليجية والمحلية مروراً بمعرض الدوحة الذي عقد مؤخراً وأحدث نقلة خاصة في طموح الكاتبة الأدبية.
وشاركت نورة، في حفل تدشين وجلسة نقاشية وللمرة الأولى حول مجموعة قصصية في معرض الدوحة الدولي، حيث كانت الجلسة النقاشية مقامة في ركن وزارة الثقافة والرياضة القطرية، إذ لقي الكتاب إقبالاً كبيراً وذاع صيته خليجياً.
وتقول الكاتبة "لطالما سعيت بأن يكون ما أكتب في شاشة حاسوبي الآلي حقيقة مطبوعة على الورق، ولا يكون حبيس الحاسوب فقط كما كنت أفعل سلفاً، حيث أصبح حلمي حقيقة وأصبح (على ورق السنديان) بين رفوف الكتب مسافراً عبر الحدود إلى كل القراء، على الرغم من التحديات والصعوبات التي واجهتني ومازالت".
وشارك الكتاب، الذي تم تدشينه في نوفمبر 2016، في رحلة معارض الكتاب الخليجية والمحلية مروراً بمعرض الدوحة الذي عقد مؤخراً وأحدث نقلة خاصة في طموح الكاتبة الأدبية.
وشاركت نورة، في حفل تدشين وجلسة نقاشية وللمرة الأولى حول مجموعة قصصية في معرض الدوحة الدولي، حيث كانت الجلسة النقاشية مقامة في ركن وزارة الثقافة والرياضة القطرية، إذ لقي الكتاب إقبالاً كبيراً وذاع صيته خليجياً.
وتقول الكاتبة "لطالما سعيت بأن يكون ما أكتب في شاشة حاسوبي الآلي حقيقة مطبوعة على الورق، ولا يكون حبيس الحاسوب فقط كما كنت أفعل سلفاً، حيث أصبح حلمي حقيقة وأصبح (على ورق السنديان) بين رفوف الكتب مسافراً عبر الحدود إلى كل القراء، على الرغم من التحديات والصعوبات التي واجهتني ومازالت".