كرمت جائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءته وتجويد تلاوته في دورتها الثامنة لعام 1438هـ - 2017 جائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم من البحرين عن فئة الجهة القرآنية تقديراً لجهودها في خدمة كتاب الله ونشر تعاليمه، وذلك تحت رعاية حضرة صاحب السمو أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.
وأشاد رئيس الجائزة وعضو مجلس إدارة جمعية خدمة القرآن الكريم عبدالغني العمري، بهذا التكريم الذي يعد عاملا مهما لتحفيز المهتمين بالعمل القراني وخدمة كتاب الله تعالى كما يأتي هذا التكريم من قبل صاحب السمو الأمير صباح الأحمد الصباح ليعكس اهتمام قيادات دول الخليج العربي بدعم الناشئة والعناية بالقرآن الكريم وقد تشرفت جائزة سيد جنيد عالم الدولية بالقرآن الكريم بالحصول على تلك الجائزة الدولية.
وأضاف أن جهود الجمعية مستمرة في تنظيم الجائزة التي تعد أكبر مسابقة دولية تحتضنها مملكة البحرين في حفظ القرآن الكريم وتنظمها الجمعية الفائزة بجائزة أفضل مُنظم لجائزة قُرآنية في العالم العام 2014 من الهيئة العالمية للقرآن الكريم التابعة لرابطة العالم الاسلامي في حفل أقيم بمدينة جدة برعاية خادم الحرمين الشريفين .
وقال العمري، إن مملكة البحرين استطاعت بفضل الله تعالى أن تولي رعاية خاصة بمسابقات وجوائز القرآن الدولية التي انطلقت من البحرين لتصل إلى العالمية، مثمنا الرعاية الكبيرة التي توليها القيادة والحكومة في دعم مسابقات القرآن الكريم.
وأشاد بمساهمات أبناء البحرين الأوفياء في العمل بلا كلل أو ملل في رعاية وخدمة القرآن الكريم، لافتاً إلى الدعم الكبير الذي توليه شركة سيد جنيد للعطور في رعاية كتاب الله تعالى وحفظته الأبرار، موضحاً أن استمرار تنظيم جمعية خدمة القرآن الكريم لهذه الجائزة يمثل انجازاً غير مسبوق، وشرف كبير للعمل في خدمة ورعاية كتاب الله وحفظته الأبرار.
وذكر أن البحرين تفتخر بوجود أفراد وجهات داعمة لمسابقات حفظ وتلاوة القرآن الكريم، منوهاً إلى الرعاية الكريمة التي تتلقّاها جائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم من القيادة.
وأضاف العمري أن الجائزة بدأت قبل 14 عاماً بوصفها جائزة خليجية تنظمها جهة أهية بمشاركة 6 دول ثم تدرجت ونمت خلال الدورات السابقة إلى المستوى العربي ثم المستوى الإسلامي وصولاً إلى اليوم بوصفها جائزة دولية عالمية تستقطب حفظه القرآن الكريم من 60 دولة في العالم، بل وفازت بلقب أفضل مسابقة قرآنية في العالم واليوم تكرم للمرة الثالثة عن فئة الجهات القرانية برعاية سامية من سمو أمير الكويت الشقيقة.
وتقدم العمري بالشكر إلى مؤسسة سيد جنيد عالم والى رئيس وأعضاء جمعية خدمة القران الكريم وجميع العاملين في اللجنة المنظمة للجائزة، مشيداً بالوقت نفسه بلجان التحكيم التي تضم كوكبة من علماء الدين ومشايخ القرآن الكريم من مختلف دول العالم، مضيفاً أن هؤلاء العلماء هم من كبار حفظة القرآن الكريم في الوطن العربي والإسلامي وهم مشايخ وعلماء دين مشهود لهم بالعلم والمعرفة.
فيما أشاد رئيس مجلس إدارة جمعية خدمة القران الكريم إسحاق بن راشد الكوهجي بتكريم جائزة سيد جنيد عالم في مسابقة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم، مضيفا أن جهود القائمين عليها أدت إلى أن الجائزة "حازت على لقب أفضل مسابقة عالمية في القرآن الكريم، والتي منحتها رابطة العالم الإسلامي "الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم" في عام 2014".
وفيما يتعلق بأهمية الجائزة على المستوى العالمي، قال الكوهجي "إن تنظيم جائزة لحفظ وتلاوة وتجويد القرآن الكريم، بمشاركة عشرات الدول من مختلف قارات العالم يجعل من الجائزة عالمية في الدرجة الأولى".
وأضاف أن "استمرار تنظيم الجائزة يدل على حرص القائمين عليها واهتمامهم في رعاية المسابقات الدينية التي تنطلق من اتخاذ القرآن الكريم منهجاً في حياتنا وسلوكنا".
وأشاد رئيس الجائزة وعضو مجلس إدارة جمعية خدمة القرآن الكريم عبدالغني العمري، بهذا التكريم الذي يعد عاملا مهما لتحفيز المهتمين بالعمل القراني وخدمة كتاب الله تعالى كما يأتي هذا التكريم من قبل صاحب السمو الأمير صباح الأحمد الصباح ليعكس اهتمام قيادات دول الخليج العربي بدعم الناشئة والعناية بالقرآن الكريم وقد تشرفت جائزة سيد جنيد عالم الدولية بالقرآن الكريم بالحصول على تلك الجائزة الدولية.
وأضاف أن جهود الجمعية مستمرة في تنظيم الجائزة التي تعد أكبر مسابقة دولية تحتضنها مملكة البحرين في حفظ القرآن الكريم وتنظمها الجمعية الفائزة بجائزة أفضل مُنظم لجائزة قُرآنية في العالم العام 2014 من الهيئة العالمية للقرآن الكريم التابعة لرابطة العالم الاسلامي في حفل أقيم بمدينة جدة برعاية خادم الحرمين الشريفين .
وقال العمري، إن مملكة البحرين استطاعت بفضل الله تعالى أن تولي رعاية خاصة بمسابقات وجوائز القرآن الدولية التي انطلقت من البحرين لتصل إلى العالمية، مثمنا الرعاية الكبيرة التي توليها القيادة والحكومة في دعم مسابقات القرآن الكريم.
وأشاد بمساهمات أبناء البحرين الأوفياء في العمل بلا كلل أو ملل في رعاية وخدمة القرآن الكريم، لافتاً إلى الدعم الكبير الذي توليه شركة سيد جنيد للعطور في رعاية كتاب الله تعالى وحفظته الأبرار، موضحاً أن استمرار تنظيم جمعية خدمة القرآن الكريم لهذه الجائزة يمثل انجازاً غير مسبوق، وشرف كبير للعمل في خدمة ورعاية كتاب الله وحفظته الأبرار.
وذكر أن البحرين تفتخر بوجود أفراد وجهات داعمة لمسابقات حفظ وتلاوة القرآن الكريم، منوهاً إلى الرعاية الكريمة التي تتلقّاها جائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم من القيادة.
وأضاف العمري أن الجائزة بدأت قبل 14 عاماً بوصفها جائزة خليجية تنظمها جهة أهية بمشاركة 6 دول ثم تدرجت ونمت خلال الدورات السابقة إلى المستوى العربي ثم المستوى الإسلامي وصولاً إلى اليوم بوصفها جائزة دولية عالمية تستقطب حفظه القرآن الكريم من 60 دولة في العالم، بل وفازت بلقب أفضل مسابقة قرآنية في العالم واليوم تكرم للمرة الثالثة عن فئة الجهات القرانية برعاية سامية من سمو أمير الكويت الشقيقة.
وتقدم العمري بالشكر إلى مؤسسة سيد جنيد عالم والى رئيس وأعضاء جمعية خدمة القران الكريم وجميع العاملين في اللجنة المنظمة للجائزة، مشيداً بالوقت نفسه بلجان التحكيم التي تضم كوكبة من علماء الدين ومشايخ القرآن الكريم من مختلف دول العالم، مضيفاً أن هؤلاء العلماء هم من كبار حفظة القرآن الكريم في الوطن العربي والإسلامي وهم مشايخ وعلماء دين مشهود لهم بالعلم والمعرفة.
فيما أشاد رئيس مجلس إدارة جمعية خدمة القران الكريم إسحاق بن راشد الكوهجي بتكريم جائزة سيد جنيد عالم في مسابقة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم، مضيفا أن جهود القائمين عليها أدت إلى أن الجائزة "حازت على لقب أفضل مسابقة عالمية في القرآن الكريم، والتي منحتها رابطة العالم الإسلامي "الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم" في عام 2014".
وفيما يتعلق بأهمية الجائزة على المستوى العالمي، قال الكوهجي "إن تنظيم جائزة لحفظ وتلاوة وتجويد القرآن الكريم، بمشاركة عشرات الدول من مختلف قارات العالم يجعل من الجائزة عالمية في الدرجة الأولى".
وأضاف أن "استمرار تنظيم الجائزة يدل على حرص القائمين عليها واهتمامهم في رعاية المسابقات الدينية التي تنطلق من اتخاذ القرآن الكريم منهجاً في حياتنا وسلوكنا".