تسلم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في احتفال جرى في قصر الصخير الثلاثاء أوراق اعتماد أربعة سُفراء جُدد لدى البحرين.
وتسلم جلالة الملك المفدى أوراق اعتماد كل من: أجوس سليم بن حاجي يوسف سفير ماليزيا، وكو هيون - مو سفير جمهورية كوريا، ونورتين دي اندريدي ميلو رابستا سفير جمهورية البرازيل، وميكيلي تشيرفوني سفير ورئيس مندوبية الاتحاد الاوروبي.
وتبادل جلالته مع السُفراء الجُدد الكلمات الترحيبية بهذه المناسبة، مشيدا بالعلاقات الثنائية الطيبة الوثيقة القائمة بين البحرين ودولهم الصديقة، وما تشهده من تقدم وتطور في جميع المجالات، متمنيا جلالته لهم كل التوفيق والنجاح في مهامهم الدبلوماسية لتعزيز علاقات التعاون والصداقة مع البحرين.
ونقل السُفراء إلى جلالة الملك المفدى تحيات رؤساء دولهم وتمنياتهم الطيبة لجلالته، بموفور الصحة والسعادة، ولمملكة البحرين وشعبها دوام التقدم والازدهار، مشيدين بالعلاقات الثنائية الوطيدة التي تربط بلدانهم مع البحرين على كافة الصعد.
حضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد سمو الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى، ووزير الديوان الملكي، ومعالي وزير الخارجية، ووزير المتابعة بالديوان الملكي، ورئيس المراسم الملكية.
وكان السفراء الجدد وصلوا إلى قصر الصخير كل على حدة ، حيث كان في استقبالهم رئيس المراسم الملكية، وجرت لهم المراسم المعتادة في مثل هذه المناسبات.
وتسلم جلالة الملك المفدى أوراق اعتماد كل من: أجوس سليم بن حاجي يوسف سفير ماليزيا، وكو هيون - مو سفير جمهورية كوريا، ونورتين دي اندريدي ميلو رابستا سفير جمهورية البرازيل، وميكيلي تشيرفوني سفير ورئيس مندوبية الاتحاد الاوروبي.
وتبادل جلالته مع السُفراء الجُدد الكلمات الترحيبية بهذه المناسبة، مشيدا بالعلاقات الثنائية الطيبة الوثيقة القائمة بين البحرين ودولهم الصديقة، وما تشهده من تقدم وتطور في جميع المجالات، متمنيا جلالته لهم كل التوفيق والنجاح في مهامهم الدبلوماسية لتعزيز علاقات التعاون والصداقة مع البحرين.
ونقل السُفراء إلى جلالة الملك المفدى تحيات رؤساء دولهم وتمنياتهم الطيبة لجلالته، بموفور الصحة والسعادة، ولمملكة البحرين وشعبها دوام التقدم والازدهار، مشيدين بالعلاقات الثنائية الوطيدة التي تربط بلدانهم مع البحرين على كافة الصعد.
حضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد سمو الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى، ووزير الديوان الملكي، ومعالي وزير الخارجية، ووزير المتابعة بالديوان الملكي، ورئيس المراسم الملكية.
وكان السفراء الجدد وصلوا إلى قصر الصخير كل على حدة ، حيث كان في استقبالهم رئيس المراسم الملكية، وجرت لهم المراسم المعتادة في مثل هذه المناسبات.