انطلقت مساء الثلاثاء، أعمال مهرجان الأفلام السينمائية الإندونيسية في متحف البحرين الوطني، حيث تنظم هيئة البحرين للثقافة والآثار مهرجان الأفلام بالتعاون مع سفارة جمهورية إندونيسيا في مملكة البحرين.
وكانت بداية المهرجان مع فيلم "النعمة غير المرغوبة" الذي أنتج عام 2015. وشهد عرض الفيلم حضورا دبلوماسيا وتواجدا من العديد من المهتمين بالشأن الثقافي في البحرين. وتعرض جميع الأفلام خلال أيام المهرجان الذي يستمر حتى 4 مايو الجاري عند الساعة 7 مساءً، كما ستكون هناك ترجمة إلى اللغة الإنجليزية.
وفي يومه الثاني 3 مايو، يقدّم مهرجان الأفلام الإندونيسية فيلم "أحلام توبا"، من إنتاج العام 2015، حيث تدور أحداثه في شمال سومطرة وتحديداً عند بحيرة توبا وهي أكبر بحيرة في إندونيسيا. ويتناول الفيلم صراعات عائلية بين أب وابنه الأكبر الذي يتخذ مساراً مختلفاً عن رغبات والده متحدياً الصعاب لإثبات نفسه. وهو مستوحى كذلك من الاختلافات العرقية والنزاعات الأسرية الموجودة في إندونيسيا. الفيلم عبارة عن دراما عائلية.
فيما يعرض الفيلم الثالث يوم 4 مايو، تحت عنوان "تحت حماية الكعبة"، من إنتاج العام 2011، وهو فيلم عاطفي، يحكي عن الطبقات الاجتماعية في إندونيسيا، حيث تدور قصة الحب بين حميد الفقير وزينب الثرية في سومطرة. ويتناول الفيلم فكرة تقاسم الأحلام والحرية في الحب، وهو مستوحى من قصة حقيقة دارت في العام 1920.
{{ article.visit_count }}
وكانت بداية المهرجان مع فيلم "النعمة غير المرغوبة" الذي أنتج عام 2015. وشهد عرض الفيلم حضورا دبلوماسيا وتواجدا من العديد من المهتمين بالشأن الثقافي في البحرين. وتعرض جميع الأفلام خلال أيام المهرجان الذي يستمر حتى 4 مايو الجاري عند الساعة 7 مساءً، كما ستكون هناك ترجمة إلى اللغة الإنجليزية.
وفي يومه الثاني 3 مايو، يقدّم مهرجان الأفلام الإندونيسية فيلم "أحلام توبا"، من إنتاج العام 2015، حيث تدور أحداثه في شمال سومطرة وتحديداً عند بحيرة توبا وهي أكبر بحيرة في إندونيسيا. ويتناول الفيلم صراعات عائلية بين أب وابنه الأكبر الذي يتخذ مساراً مختلفاً عن رغبات والده متحدياً الصعاب لإثبات نفسه. وهو مستوحى كذلك من الاختلافات العرقية والنزاعات الأسرية الموجودة في إندونيسيا. الفيلم عبارة عن دراما عائلية.
فيما يعرض الفيلم الثالث يوم 4 مايو، تحت عنوان "تحت حماية الكعبة"، من إنتاج العام 2011، وهو فيلم عاطفي، يحكي عن الطبقات الاجتماعية في إندونيسيا، حيث تدور قصة الحب بين حميد الفقير وزينب الثرية في سومطرة. ويتناول الفيلم فكرة تقاسم الأحلام والحرية في الحب، وهو مستوحى من قصة حقيقة دارت في العام 1920.