قال نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني خليفة الغانم، إن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك ضمن كل أشكال حرية الصحافة والوصول للمعلومة.
وأكد أن حقوق الإنسان والمجتمعات الديمقراطية والتنمية المستدامة رهين حرية تداول المعلومات وحرية الصحافة، والاحتفال كل عام باليوم العالمي لحرية الصحافة من أجل التشديد على هذه المبادئ الأساسية وحماية استقلال وسائط الإعلام وتكريم العاملين في مجال الإعلام الذين ينقلون لنا الخبر والمعلومة التي تطور وتبني الفكر والإنسان على حد السواء.
وأضاف الغانم "ليست حرية الصحافة وحرية تداول المعلومات ضروريتين لتبليغ المواطنين بالأهداف فحسب، ولكن أيضاً لتمكينهم من مساءلة الجهات التي تشرف على مسار حياتهم سواء الحكومية منها أو الشعبية عن الوفاء بالتعهدات التي قطعوها لهم ومراقبة أداء جميع أجهزة الدولة بهدف الإصلاح والنقد البناء والموضوعي ووسائط الإعلام الإلكترونية الجديدة هي بمثابة العيون التي نبصر بها والآذان التي نسمع بها، حيث إننا جميعاً نستفيد من المعلومات التي تقدمها".
وأشاد بالجهود المخلصة لوزارة شؤون الإعلام على جهودها الطيبة في الارتقاء بالأداء الإعلامي على أسس من المسؤولية والانفتاح والتعاون ورفع جودة البرامج الإذاعية والتلفزيونية، وتداول الأخبار والمعلومات، وتطوير المناخ التشريعي، مثمناً اهتمامات جمعية الصحفيين البحرينية ونادي مراسلي وسائل الإعلام الأجنبية واتحاد الصحافة الخليجية والمؤسسات الإعلامية العربية والدولية القائمة في تعزيز الحراك الإعلامي والحوار الحضاري داخل المملكة.
وقال الغانم إن تهيئة بيئة إعلامية تتسم بالحرية والاستقلال والأمان أمر ضروري، وهذا ما حرصت عليه حكومة البحرين في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى والذي يمنع ويعارض ما يتعرض له الصحافيون من أشكال التهديد والمضايقة والتعويق في أداء مهامهم والحصول على المعلومة.
وأكد أن مجتمعنا أحوج ما يكون اليوم وأكثر من أي وقت مضى إلى استكمال مسار عصرنة منظومة الاتصال والإعلام بما يسمح للأجهزة الإعلامية بالاضطلاع بالدور المنوط بها في نقل المعلومة السديدة الصادقة وتحليل الأحداث على حقيقتها التي تمكن المواطن من الإلمام بمدى تقدم المجتمع وطبيعة التحولات التي يشهدها محيطه الإقليمي والدولي وما ينطوي عليه من رهانات مصيرية.
وقال نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني "لا أشعر أبداً بالقلق على العاملين في مجال الإعلام في البحرين، حيث ضمنت لهم القيادة كل أشكال الحرية والوصول للمعلومة بكل سهولة ويسر ودون أي معوقات" .
وأكد أن حقوق الإنسان والمجتمعات الديمقراطية والتنمية المستدامة رهين حرية تداول المعلومات وحرية الصحافة، والاحتفال كل عام باليوم العالمي لحرية الصحافة من أجل التشديد على هذه المبادئ الأساسية وحماية استقلال وسائط الإعلام وتكريم العاملين في مجال الإعلام الذين ينقلون لنا الخبر والمعلومة التي تطور وتبني الفكر والإنسان على حد السواء.
وأضاف الغانم "ليست حرية الصحافة وحرية تداول المعلومات ضروريتين لتبليغ المواطنين بالأهداف فحسب، ولكن أيضاً لتمكينهم من مساءلة الجهات التي تشرف على مسار حياتهم سواء الحكومية منها أو الشعبية عن الوفاء بالتعهدات التي قطعوها لهم ومراقبة أداء جميع أجهزة الدولة بهدف الإصلاح والنقد البناء والموضوعي ووسائط الإعلام الإلكترونية الجديدة هي بمثابة العيون التي نبصر بها والآذان التي نسمع بها، حيث إننا جميعاً نستفيد من المعلومات التي تقدمها".
وأشاد بالجهود المخلصة لوزارة شؤون الإعلام على جهودها الطيبة في الارتقاء بالأداء الإعلامي على أسس من المسؤولية والانفتاح والتعاون ورفع جودة البرامج الإذاعية والتلفزيونية، وتداول الأخبار والمعلومات، وتطوير المناخ التشريعي، مثمناً اهتمامات جمعية الصحفيين البحرينية ونادي مراسلي وسائل الإعلام الأجنبية واتحاد الصحافة الخليجية والمؤسسات الإعلامية العربية والدولية القائمة في تعزيز الحراك الإعلامي والحوار الحضاري داخل المملكة.
وقال الغانم إن تهيئة بيئة إعلامية تتسم بالحرية والاستقلال والأمان أمر ضروري، وهذا ما حرصت عليه حكومة البحرين في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى والذي يمنع ويعارض ما يتعرض له الصحافيون من أشكال التهديد والمضايقة والتعويق في أداء مهامهم والحصول على المعلومة.
وأكد أن مجتمعنا أحوج ما يكون اليوم وأكثر من أي وقت مضى إلى استكمال مسار عصرنة منظومة الاتصال والإعلام بما يسمح للأجهزة الإعلامية بالاضطلاع بالدور المنوط بها في نقل المعلومة السديدة الصادقة وتحليل الأحداث على حقيقتها التي تمكن المواطن من الإلمام بمدى تقدم المجتمع وطبيعة التحولات التي يشهدها محيطه الإقليمي والدولي وما ينطوي عليه من رهانات مصيرية.
وقال نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني "لا أشعر أبداً بالقلق على العاملين في مجال الإعلام في البحرين، حيث ضمنت لهم القيادة كل أشكال الحرية والوصول للمعلومة بكل سهولة ويسر ودون أي معوقات" .