أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء أن النظرة الجديدة لدور دول مجلس التعاون في المنظومة السياسية العالمية يعد تطوراً إيجابياً يعكس صدى وفاعلية جهود دول المجلس في المشهدين الأمني والاقتصادي العالميين.
ونوه سموه خلال استقباله بقصر القضيبية الأحد، لعدد من المسؤولين بالمملكة بأن مواقف مملكة البحرين المشرفة تجاه مختلف القضايا وما حققته من نهضة وتطور تنموي واقتصادي أهلها للمكانة التي تستحقها بين الدول.
وأكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن الارتقاء بالعلاقات البحرينية مع الدول الشقيقة والصديقة وتقويتها عبر الزيارات المتبادلة يدعم توجهات مملكة البحرين نحو تأسيس قاعدة تعاون صلبة مع المحيط الإقليمي والدولي بالشكل الذي يعزز من القدرة على مواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية العالمية.
واستعرض سموه مع الحضور جملة من الموضوعات المتصلة بالشأن المحلي، حيث نوه سموه بدور مؤسسات المجتمع المدني وأهميتها في رفد جهود الحكومة في الارتقاء بمختلف الخدمات التي تقدمها للمواطنين في مختلف المجالات، فيما أشاد سموه كذلك بالدور الذي تضطلع به المؤسسات التعليمية في تهيئة الكوادر الوطنية واعدادها تعليما وتدريبا لتكون أحد ركائز مسيرة التنمية في المملكة.
وتطرق صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الى ما تمتلكه مملكة البحرين من إرث حضاري وثقافي، مؤكداً سموه على أهمية الاعتناء بتوثيق هذا الإرث وتوصيله للأجيال جيلا بعد جيل لأنه يحكي قصص نجاح رجال الأوائل وما قدموه من بذل وعطاء في سبيل الوطن ورفعته وهي دروس وعبر ترتقي أن تكون بواعث لخدمة الوطن وبناء نهضته.
ونوه سموه خلال استقباله بقصر القضيبية الأحد، لعدد من المسؤولين بالمملكة بأن مواقف مملكة البحرين المشرفة تجاه مختلف القضايا وما حققته من نهضة وتطور تنموي واقتصادي أهلها للمكانة التي تستحقها بين الدول.
وأكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن الارتقاء بالعلاقات البحرينية مع الدول الشقيقة والصديقة وتقويتها عبر الزيارات المتبادلة يدعم توجهات مملكة البحرين نحو تأسيس قاعدة تعاون صلبة مع المحيط الإقليمي والدولي بالشكل الذي يعزز من القدرة على مواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية العالمية.
واستعرض سموه مع الحضور جملة من الموضوعات المتصلة بالشأن المحلي، حيث نوه سموه بدور مؤسسات المجتمع المدني وأهميتها في رفد جهود الحكومة في الارتقاء بمختلف الخدمات التي تقدمها للمواطنين في مختلف المجالات، فيما أشاد سموه كذلك بالدور الذي تضطلع به المؤسسات التعليمية في تهيئة الكوادر الوطنية واعدادها تعليما وتدريبا لتكون أحد ركائز مسيرة التنمية في المملكة.
وتطرق صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الى ما تمتلكه مملكة البحرين من إرث حضاري وثقافي، مؤكداً سموه على أهمية الاعتناء بتوثيق هذا الإرث وتوصيله للأجيال جيلا بعد جيل لأنه يحكي قصص نجاح رجال الأوائل وما قدموه من بذل وعطاء في سبيل الوطن ورفعته وهي دروس وعبر ترتقي أن تكون بواعث لخدمة الوطن وبناء نهضته.