بحث وزير العمل والتنمية الاجتماعية، رئيس مجلس إدارة هيئة تنظيم سوق العمل جميل حميدان، مع مبعوث الرئيس الفلبيني لدول مجلس التعاون د. أمابيل أغيلوس، تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، خاصة في المجالات العمالية والتنموية، في ظل التطورات المتسارعة في أسواق العمل الآسيوية والعالمية، مما يستدعي تكثيف الجهود المشتركة والتنسيق الثنائي بين البلدين الصديقين.
كما تناول اللقاء، أهمية تبادل الخبرات الفنية ورفع مستويات التدريب المتخصص ومخرجات التعليم والتدريب المهني لاستيعاب هذه التطورات واحتياجات سوق العمل من الكوادر الفنية المؤهلة في مختلف التخصصات المهنية بالقطاعات الانتاجية.
ونوه حميدان بعمق العلاقات التي تربط مملكة البحرين بجمهورية الفلبين، ورغبة الطرفين في تنميتها وترسيخها بما يعكس التفاعل الحضاري الذي يخدم مسيرة التنمية في البلدين الصديقين، مشيداً بإسهامات الجالية الفلبينية العاملة في البحرين ودورها في نهضة البحرين الحضارية، متطرقاً في حديثه إلى أهمية مواكبة برامج التعليم والتدريب التقني للتحولات والمتغيرات المستمرة بما يخدم نمو واستقرار وتنظيم سوق العمل.
من جانبه نوه الدكتور أغيلوس بالعلاقات الثنائية التي تربط بلاده مع مملكة البحرين، مشيداً بما حققته المملكة من إنجازات تنموية على مختلف الأصعدة، وفي جميع القطاعات، معرباً عن تقدير حكومة بلده للمملكة على ما تقدمه من حماية ورعاية للجاليات الوافدة، والجالية الفلبينية على وجه الخصوص من اهتمام يعكس ما وصلت إليه العلاقة الثنائية المتميزة من تطور ونماء لصالح البلدين وشعبيهما الصديقين.
كما تناول اللقاء، أهمية تبادل الخبرات الفنية ورفع مستويات التدريب المتخصص ومخرجات التعليم والتدريب المهني لاستيعاب هذه التطورات واحتياجات سوق العمل من الكوادر الفنية المؤهلة في مختلف التخصصات المهنية بالقطاعات الانتاجية.
ونوه حميدان بعمق العلاقات التي تربط مملكة البحرين بجمهورية الفلبين، ورغبة الطرفين في تنميتها وترسيخها بما يعكس التفاعل الحضاري الذي يخدم مسيرة التنمية في البلدين الصديقين، مشيداً بإسهامات الجالية الفلبينية العاملة في البحرين ودورها في نهضة البحرين الحضارية، متطرقاً في حديثه إلى أهمية مواكبة برامج التعليم والتدريب التقني للتحولات والمتغيرات المستمرة بما يخدم نمو واستقرار وتنظيم سوق العمل.
من جانبه نوه الدكتور أغيلوس بالعلاقات الثنائية التي تربط بلاده مع مملكة البحرين، مشيداً بما حققته المملكة من إنجازات تنموية على مختلف الأصعدة، وفي جميع القطاعات، معرباً عن تقدير حكومة بلده للمملكة على ما تقدمه من حماية ورعاية للجاليات الوافدة، والجالية الفلبينية على وجه الخصوص من اهتمام يعكس ما وصلت إليه العلاقة الثنائية المتميزة من تطور ونماء لصالح البلدين وشعبيهما الصديقين.
