قالت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار، الشيخة مي بنت محمد إن أهمية منتدى الحزام والطريق للتعاون الدولي تكمن في مواكبة المستجدات الخاصة بطريق الحرير الذي تشارك فيه مملكة البحرين، إذ يحاكي طريق اللؤلؤ المدرج على لائحة التراث العالمي والذي يستكمل سنة 2018 حيث تكون المحرق عاصمة للثقافة الإسلامية طريق الحرير الذي جمع الثقافات حيث يعبر آسيا الوسطى والشرق الأوسط حتى أوروبا"، مؤكدة أن "أن المشاركة في مثل هذا المنتدى إنما يعزز إيمان مملكة البحرين بالاهتمام بمثل هذه الأنشطة التي تؤكد على أن الثقافة هي لغة توحد العالم وتجعله قلباً واحداً ينبض بالسلام".
وشاركت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة ميّ بنت محمد آل خليفة الأحد بمنتدى الحزام والطريق للتعاون الدولي، بجمهورية الصين الشعبيّة، بحضور 29 رئيس دولة وحكومة، وعدد من القيادات والمسؤولين الدوليين، ورجال أعمال وصحفيين من أكثر من 130 دولة حول العالم.
وافتتح الرئيس الصيني فعاليات المنتدى الذي تضمن ست جلسات نقاشية تناولت العديد من أوجه التعاون بين الدول المشاركة في طريق الحرير وجمهورية الصين الشعبية، بما فيها التعاونات الثقافية والسياسية والتجارية وغيرها.
ولفتت إلى أن المنتدى يعد بوابة لتبادل وجهات النظر والمعلومات والرؤى حول ما سيحققه طريق الحرير، إضافة إلى رسم الجهود الرامية لرفع مستوى الوعي المجتمعي ومناقشة التحديات والخبرات مع الدول المشاركة.
ويناقش المنتدى النتائج الإيجابية لمشروع طريق الحرير، بما يعكسه من روح للسلام والتعاون والانفتاح والشمولية والتعليم المتبادل وتحقيق المنفعة العامة، كما تطرقت جلسات المنتدى إلى رؤية الصين للمشروع والأهداف الخاصة به وتطوير الوعي المجتمعي والتبادل الثقافي والاجتماعي مع الدول المشاركة، إضافة إلى مناقشة دور مؤسسات الأعمال ومؤسسات المجتمع المدني مع الدول الشريكة والدعوة لمعرفة المقترحات والأفكار وآلية الترويج للمشروع.
وشاركت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة ميّ بنت محمد آل خليفة الأحد بمنتدى الحزام والطريق للتعاون الدولي، بجمهورية الصين الشعبيّة، بحضور 29 رئيس دولة وحكومة، وعدد من القيادات والمسؤولين الدوليين، ورجال أعمال وصحفيين من أكثر من 130 دولة حول العالم.
وافتتح الرئيس الصيني فعاليات المنتدى الذي تضمن ست جلسات نقاشية تناولت العديد من أوجه التعاون بين الدول المشاركة في طريق الحرير وجمهورية الصين الشعبية، بما فيها التعاونات الثقافية والسياسية والتجارية وغيرها.
ولفتت إلى أن المنتدى يعد بوابة لتبادل وجهات النظر والمعلومات والرؤى حول ما سيحققه طريق الحرير، إضافة إلى رسم الجهود الرامية لرفع مستوى الوعي المجتمعي ومناقشة التحديات والخبرات مع الدول المشاركة.
ويناقش المنتدى النتائج الإيجابية لمشروع طريق الحرير، بما يعكسه من روح للسلام والتعاون والانفتاح والشمولية والتعليم المتبادل وتحقيق المنفعة العامة، كما تطرقت جلسات المنتدى إلى رؤية الصين للمشروع والأهداف الخاصة به وتطوير الوعي المجتمعي والتبادل الثقافي والاجتماعي مع الدول المشاركة، إضافة إلى مناقشة دور مؤسسات الأعمال ومؤسسات المجتمع المدني مع الدول الشريكة والدعوة لمعرفة المقترحات والأفكار وآلية الترويج للمشروع.