أكد الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة المدير العام لمكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، أن برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، قطع خطوات مهمة لتلبية احتياجات الارتقاء بالكوادر الشبابية واستعداداتها القيادية.
وأقام مكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفل تكريم لمنتسبي الدفعة الثانية من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية بعد إتمامهم متطلبات البرنامج وفترة الانتداب التي امتدت عاماً واحداً بالمكتب.
وقال الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، إن الإقبال الكبير للانضمام للبرنامج من قبل كافة منتسبي الجهات الحكومية يزيدنا إصراراً في الاستمرار بتطوير محتوى ومخرجات هذا البرنامج الذي يأتي متسقا مع الاهتمام والتوجيه السامي من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في تمكين الشباب من أن يكونوا في قلب العملية التنموية في مملكة البحرين لتمتزج طاقاتهم وحماسهم مع أصحاب الخبرة والتجربة لتحقيق النتائج المرجوة على كافة المستويات.
وأضاف أن البرنامج قطع خطوات مهمة استطعنا من خلالها تقييم المسيرة القصيرة من عمر هذا البرنامج لاستمرارية تطويره ووضع متطلبات تلبي احتياجات تحقيق الهدف الأسمى منه ألا وهي الارتقاء بالكوادر الوطنية واستعداداتها القيادية بما يتناسب ورؤى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لتطوير قدرات الكفاءات الشابة الواعدة وتشجيعها في كل المواقع لتعزيز إمكانياتها الذاتية والمهنية وهو ما يؤسس لكفاءات قيادية قادمة تسهم بطاقتها المبدعة في استدامة التطوير الذي يعود بآثاره الايجابية على مختلف قطاعات العمل الحكومي بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء.
وهنأ خريجي الدفعة الثانية من البرنامج الذين استطاعوا تحقيق كافة متطلباته بنجاح من خلال نسق متصل من الإخلاص والمثابرة استمرت على مدار نوبات العمل في كافة ايّام الأسبوع، مرحباً بمنتسبي الدفعة الثالثة من البرنامج .
وقال الشيخ سلمان بن خليفة، إن قصة النجاح التي يستمر سردها عبر هذا البرنامج الطموح من خلال سواعد المنتسبين له وعبر الدعم اللامحدود من وزراء ورؤساء الجهات الحكومية التي يعملون بها ليكون العنوان الدائم للعمل الحكومي في كل موقع هو تحمل المسؤولية والمثابرة والانجاز.
أحمد الطريفي، ألقى كلمة نيابة عن منتسبي الدفعة الثانية أكد فيها أن رؤية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، تشكل منهاج عمل وثقافة حياة، تجسدت فيما اكتسبوه خلال هذا العام من قيم العلم والعمل، والجد والمثابرة نحو صقل المهارات والقدرات.
وقال إن كلمات صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في حب التحدي وعشق الإنجاز ستظل ماثلة أمامنا دائما وأبدا، لنترجمها عطاءاً ومسئولية وإتقاناً في ميادين العمل، موجهاً شكره للقائمين على البرنامج، ولموظفي مكتب سمو النائب الأول على ما قاموا به من جهود في سبيل إتاحة الفرصة امامهم عبر هذا البرنامج المتميز وما اشتمل عليه من مهارات وقدرات .
بعدها تم تكريم منتسبي البرنامج وتسليم جائزة المنتسب المتميز في الدفعه الثانية بترشيح من زملائه في الدفعه، حيث تم اختيار السيد مهدي حمزة البصري من وزارة الصحة.
وأقام مكتب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفل تكريم لمنتسبي الدفعة الثانية من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية بعد إتمامهم متطلبات البرنامج وفترة الانتداب التي امتدت عاماً واحداً بالمكتب.
وقال الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، إن الإقبال الكبير للانضمام للبرنامج من قبل كافة منتسبي الجهات الحكومية يزيدنا إصراراً في الاستمرار بتطوير محتوى ومخرجات هذا البرنامج الذي يأتي متسقا مع الاهتمام والتوجيه السامي من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في تمكين الشباب من أن يكونوا في قلب العملية التنموية في مملكة البحرين لتمتزج طاقاتهم وحماسهم مع أصحاب الخبرة والتجربة لتحقيق النتائج المرجوة على كافة المستويات.
وأضاف أن البرنامج قطع خطوات مهمة استطعنا من خلالها تقييم المسيرة القصيرة من عمر هذا البرنامج لاستمرارية تطويره ووضع متطلبات تلبي احتياجات تحقيق الهدف الأسمى منه ألا وهي الارتقاء بالكوادر الوطنية واستعداداتها القيادية بما يتناسب ورؤى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لتطوير قدرات الكفاءات الشابة الواعدة وتشجيعها في كل المواقع لتعزيز إمكانياتها الذاتية والمهنية وهو ما يؤسس لكفاءات قيادية قادمة تسهم بطاقتها المبدعة في استدامة التطوير الذي يعود بآثاره الايجابية على مختلف قطاعات العمل الحكومي بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء.
وهنأ خريجي الدفعة الثانية من البرنامج الذين استطاعوا تحقيق كافة متطلباته بنجاح من خلال نسق متصل من الإخلاص والمثابرة استمرت على مدار نوبات العمل في كافة ايّام الأسبوع، مرحباً بمنتسبي الدفعة الثالثة من البرنامج .
وقال الشيخ سلمان بن خليفة، إن قصة النجاح التي يستمر سردها عبر هذا البرنامج الطموح من خلال سواعد المنتسبين له وعبر الدعم اللامحدود من وزراء ورؤساء الجهات الحكومية التي يعملون بها ليكون العنوان الدائم للعمل الحكومي في كل موقع هو تحمل المسؤولية والمثابرة والانجاز.
أحمد الطريفي، ألقى كلمة نيابة عن منتسبي الدفعة الثانية أكد فيها أن رؤية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، تشكل منهاج عمل وثقافة حياة، تجسدت فيما اكتسبوه خلال هذا العام من قيم العلم والعمل، والجد والمثابرة نحو صقل المهارات والقدرات.
وقال إن كلمات صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في حب التحدي وعشق الإنجاز ستظل ماثلة أمامنا دائما وأبدا، لنترجمها عطاءاً ومسئولية وإتقاناً في ميادين العمل، موجهاً شكره للقائمين على البرنامج، ولموظفي مكتب سمو النائب الأول على ما قاموا به من جهود في سبيل إتاحة الفرصة امامهم عبر هذا البرنامج المتميز وما اشتمل عليه من مهارات وقدرات .
بعدها تم تكريم منتسبي البرنامج وتسليم جائزة المنتسب المتميز في الدفعه الثانية بترشيح من زملائه في الدفعه، حيث تم اختيار السيد مهدي حمزة البصري من وزارة الصحة.