منح الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتارالا رئيس شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات، د. عبدالرحمن جواهري، وسام المرسوم الرئاسي الإيطالي بدرجة فارس، في اعتراف بجهود جيبك المبذولة في مجال تفعيل الشراكة بين الشركة والشركات الإيطالية وترجمة لتوجيهات القيادة الرشيدة في مملكة البحرين بزيادة التعاون الإقتصادي مع الدول الصديقة على أرض الواقع.
وسلم السفير الإيطالي في المملكة دومنيكو بيلاتو جواهري الوسام.
وجاء منح د. جواهري لهذا الوسام، تقديراً لجهود الشركة الحثيثة التي تبذل لتوطيد العلاقات الصناعية والإقتصادية بين شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات والشركات الإيطالية العاملة في نفس المجال، حيث يمنح هذا الوسام للشخصيات التي ساهمت منذ نهاية الحرب العالمية الثانية في إعادة بناء الجمهورية الإيطالية وكذلك للشخصيات التي ساهمت في إغناء وإثراء العلاقات الفكرية والثقافية والإقتصادية بين جمهورية إيطاليا والبلدان الصديقة.
وياتي هذا التكريم ترجمه لتوجيهات القيادة الرشيدة في توثيق العلاقات بين مملكة البحرين وجمهورية إيطاليا والسعي في توطيدها وتعزيزها في مجال تبادل الخبرات وإستقطاب الإستثمارات مع الشركات الإيطالية، حيث إستقطبت شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات منذ إنشائها في عام 1979 العديد من الشركات الإيطالية الكبرى وذات الصيت العالمي في مجال تكنولوجيا التصنيع وبناء المصانع وتصميم وتصنيع المعدات أمثال الشركة العالمية (SAIPEM)، والشركة العالمية(Luigi Resta) ، والشركة العالمية (Nuvoue Pignone , GE) ، والشركة العالمية) (Olmi، والشركة العالمية (Technimont) ، بالإضافة إلى العديد من الشركات الأخرى في مجال التدريب والإستشارات الفنية.
وعبر د. جواهري ري عن شكره وامتنانه لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة،، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على دعمهم اللامحدود لأبناء مملكة البحرين لتمكينهم من خدمة هذا الوطن الغالي ورفع اسمها عالياً في جميع المحافل العالمية، وتقديمهم التشجيع لتنفيذ رؤية المملكة الإستراتيجية الثاقبة في التعاون البناء مع الدول الصديقة.
وقدم جواهري شكره الخالص لرئيس جمهورية إيطاليا سيرجيو ماتارالا على منحه هذا الوسام الرئاسي الذي يعتبره حافزاً للعمل أكثر في مجال توطيد العلاقات الإقتصادية بين مملكة البحرين وجمهورية إيطالياً، مؤكداً بأن هذا التكريم الذي يعتبره وساماً غاليا له ومفخرة ليس له شخصياً فحسب، بل لجميع أبناء مملكة البحرين، كونه يأتي من رئيس جمهورية إيطاليا شخصياً.
وأضاف أنه يجد في هذا الإختيار الكثير من التقدير لأسرة شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات لجهودهم منذ إنشاءها لجذب الإستثمار مع الشركات الإيطالية في تمويل مشروع الشركة، مؤكداً بأن مثل هذا التكريم سيكون دافعاً جديداً له وللشركة لمضاعفة جهودها في هذا المجال المهم.
وقدم رئيس الشركة الشكر الجزيل للسفير لتفضله بتقدم الوسام نيابة عن الرئيس الإيطالي، منوهاً بدعم رئيس وأعضاء مجلس الإدارة وتفهمهم ومساندتهم لكافة التعاونات مع الشركات الإيطالية، معرباً عن جزيل الشكر لزملائه أعضاء الإدارة التنفيذية، ولرئيس وأعضاء نقابة عمال الشركة وجميع العاملين بالشركة لدورهم الرائد في مساندة مشاريع الشركة.
من جانبه، أعرب السفير الإيطالي في البحرين السفير دومنيكو بيلاتو، عن خالص التهاني لمنح د. عبدالرحمن جواهري هذا الوسام المرموق، مشيراً إلى أن جواهري وشركة الخليج لصناعة البتروكيماويات استطاعوا لفت الأنظار بجهودهم التي يقومون بها في مجال الربط الصناعي والإقتصادي بين البلدين من خلال رئاسته لواحدة من أكبر وأنجح الشركات الصناعية في المنطقة والعديد من المؤسسات العربية والعالمية.
وأعرب في ختام حديثه عن أمله بأن يكون هذا الوسام دافعاً لغيره من القيادات في مواقع العمل المختلفة للاحتذاء حذوه في مجالات توطيد العلاقات ليس في مجال الاقتصاد والصناعة فحسب، بل في مختلف المجالات الثقافية والإجتماعية وغيرها.
وسلم السفير الإيطالي في المملكة دومنيكو بيلاتو جواهري الوسام.
وجاء منح د. جواهري لهذا الوسام، تقديراً لجهود الشركة الحثيثة التي تبذل لتوطيد العلاقات الصناعية والإقتصادية بين شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات والشركات الإيطالية العاملة في نفس المجال، حيث يمنح هذا الوسام للشخصيات التي ساهمت منذ نهاية الحرب العالمية الثانية في إعادة بناء الجمهورية الإيطالية وكذلك للشخصيات التي ساهمت في إغناء وإثراء العلاقات الفكرية والثقافية والإقتصادية بين جمهورية إيطاليا والبلدان الصديقة.
وياتي هذا التكريم ترجمه لتوجيهات القيادة الرشيدة في توثيق العلاقات بين مملكة البحرين وجمهورية إيطاليا والسعي في توطيدها وتعزيزها في مجال تبادل الخبرات وإستقطاب الإستثمارات مع الشركات الإيطالية، حيث إستقطبت شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات منذ إنشائها في عام 1979 العديد من الشركات الإيطالية الكبرى وذات الصيت العالمي في مجال تكنولوجيا التصنيع وبناء المصانع وتصميم وتصنيع المعدات أمثال الشركة العالمية (SAIPEM)، والشركة العالمية(Luigi Resta) ، والشركة العالمية (Nuvoue Pignone , GE) ، والشركة العالمية) (Olmi، والشركة العالمية (Technimont) ، بالإضافة إلى العديد من الشركات الأخرى في مجال التدريب والإستشارات الفنية.
وعبر د. جواهري ري عن شكره وامتنانه لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة،، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على دعمهم اللامحدود لأبناء مملكة البحرين لتمكينهم من خدمة هذا الوطن الغالي ورفع اسمها عالياً في جميع المحافل العالمية، وتقديمهم التشجيع لتنفيذ رؤية المملكة الإستراتيجية الثاقبة في التعاون البناء مع الدول الصديقة.
وقدم جواهري شكره الخالص لرئيس جمهورية إيطاليا سيرجيو ماتارالا على منحه هذا الوسام الرئاسي الذي يعتبره حافزاً للعمل أكثر في مجال توطيد العلاقات الإقتصادية بين مملكة البحرين وجمهورية إيطالياً، مؤكداً بأن هذا التكريم الذي يعتبره وساماً غاليا له ومفخرة ليس له شخصياً فحسب، بل لجميع أبناء مملكة البحرين، كونه يأتي من رئيس جمهورية إيطاليا شخصياً.
وأضاف أنه يجد في هذا الإختيار الكثير من التقدير لأسرة شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات لجهودهم منذ إنشاءها لجذب الإستثمار مع الشركات الإيطالية في تمويل مشروع الشركة، مؤكداً بأن مثل هذا التكريم سيكون دافعاً جديداً له وللشركة لمضاعفة جهودها في هذا المجال المهم.
وقدم رئيس الشركة الشكر الجزيل للسفير لتفضله بتقدم الوسام نيابة عن الرئيس الإيطالي، منوهاً بدعم رئيس وأعضاء مجلس الإدارة وتفهمهم ومساندتهم لكافة التعاونات مع الشركات الإيطالية، معرباً عن جزيل الشكر لزملائه أعضاء الإدارة التنفيذية، ولرئيس وأعضاء نقابة عمال الشركة وجميع العاملين بالشركة لدورهم الرائد في مساندة مشاريع الشركة.
من جانبه، أعرب السفير الإيطالي في البحرين السفير دومنيكو بيلاتو، عن خالص التهاني لمنح د. عبدالرحمن جواهري هذا الوسام المرموق، مشيراً إلى أن جواهري وشركة الخليج لصناعة البتروكيماويات استطاعوا لفت الأنظار بجهودهم التي يقومون بها في مجال الربط الصناعي والإقتصادي بين البلدين من خلال رئاسته لواحدة من أكبر وأنجح الشركات الصناعية في المنطقة والعديد من المؤسسات العربية والعالمية.
وأعرب في ختام حديثه عن أمله بأن يكون هذا الوسام دافعاً لغيره من القيادات في مواقع العمل المختلفة للاحتذاء حذوه في مجالات توطيد العلاقات ليس في مجال الاقتصاد والصناعة فحسب، بل في مختلف المجالات الثقافية والإجتماعية وغيرها.