تنظم هيئة البحرين للثقافة والآثار فعالية إطلاق ترجمة كتاب "قصة الفن"، عند الساعة السابعة من مساء الخميس، بالمكتبة الخليفية بالمحرق، ضمن أنشطة "مشروع نقل المعارف".
ويعد مشروع نقل المعارف مبادرة أطلقتها هيئة البحرين للثقافة والآثار، في العام 2015، بدعم ومتابعة من قِبل الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، رئيسة الهيئة.
ويهدف إلى المساهمة في الانفتاح الفكري العربي، لمواجهة الانغلاق والتطرّف.
ومن ضمن فعاليات مشروع نقل المعارف ترجمة 50 كتاباً من بين الكتب ذات الأهمية والشهرة، عالمياً، وفي مجالات تقلّ فيها الترجمة إلى العربية مثل الفنون واللسانيات وتحليل الخطاب والاتصال والعالم الافتراضي.
ويعد كتاب "قصة الفن" واحداً من أشهر ما كُتب في تاريخ الفن، وقد تُرجم إلى لغات كثيرة وصدر، حتى الآن، في ستة عشرة طبعة وفي أكثر من سبعة ملايين نسخة، وأول طبعة له كانت سنة 1953 ولكن قِدمه النسبي لم يقلّل من أهميته.
وتبيّن أن ترجمته إلى العربيّة وجدت، منذ الأيام الأولى من صدورها، إقبالًا عربياً واسعاً، خصوصاً في معارض الكتاب. إن من يطلع عليه يدرك المجهود الكبير الذي بُذل في ترجمته وفي إخراجه الفنّي.
ومشروع نقل المعارف يعمل على إقامة منتديات ثقافية، من بينها الملتقى العربي الأوروبي لشباب الباحثين في العلوم الاجتماعية. والندوة الدولية التي أقيمت بعنوان "صورة الآخر: نظرات متقاطعة" وشارك فيها ستون متخصصاً من بلدان عربية وأوروبيّة وإفريقيّة.
{{ article.visit_count }}
ويعد مشروع نقل المعارف مبادرة أطلقتها هيئة البحرين للثقافة والآثار، في العام 2015، بدعم ومتابعة من قِبل الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، رئيسة الهيئة.
ويهدف إلى المساهمة في الانفتاح الفكري العربي، لمواجهة الانغلاق والتطرّف.
ومن ضمن فعاليات مشروع نقل المعارف ترجمة 50 كتاباً من بين الكتب ذات الأهمية والشهرة، عالمياً، وفي مجالات تقلّ فيها الترجمة إلى العربية مثل الفنون واللسانيات وتحليل الخطاب والاتصال والعالم الافتراضي.
ويعد كتاب "قصة الفن" واحداً من أشهر ما كُتب في تاريخ الفن، وقد تُرجم إلى لغات كثيرة وصدر، حتى الآن، في ستة عشرة طبعة وفي أكثر من سبعة ملايين نسخة، وأول طبعة له كانت سنة 1953 ولكن قِدمه النسبي لم يقلّل من أهميته.
وتبيّن أن ترجمته إلى العربيّة وجدت، منذ الأيام الأولى من صدورها، إقبالًا عربياً واسعاً، خصوصاً في معارض الكتاب. إن من يطلع عليه يدرك المجهود الكبير الذي بُذل في ترجمته وفي إخراجه الفنّي.
ومشروع نقل المعارف يعمل على إقامة منتديات ثقافية، من بينها الملتقى العربي الأوروبي لشباب الباحثين في العلوم الاجتماعية. والندوة الدولية التي أقيمت بعنوان "صورة الآخر: نظرات متقاطعة" وشارك فيها ستون متخصصاً من بلدان عربية وأوروبيّة وإفريقيّة.