أكدت الوكيل المساعد للموارد البشرية والخدمات بوزارة الصحة فاطمة الأحمد، أن نسبة التمريض تصل إلى 35% من إجمالي العاملين في الوزارة، وبنسبة بحرنة بلغت 52 % على مستوى الوزارة و65% على المستوى الوطني.
وأنابت وزيرة الصحة فائقة الصالح، الوكيل المساعد للموارد البشرية والخدمات افتتاح حفل وزارة الصحة باليوم العالمي للتمريض والذي يقام هذا العام تحت شعار "صوت للقيادة، تحقيق الأهداف الانمائية المستدامة"، بحضور الوكيل المساعد لشؤون المستشفيات د.وليد المانع وعدد من كبار المسئولين والمختصين وممرضي وممرضات إدارة التمريض للرعاية الصحية الأولية والرعاية الصحية الثانوية.
وأكدت الوكيل المساعد للموارد البشرية والخدمات، أن الاحتفال بالممرض يعد جزء من ملحمة بناء الإنسان عبر رسالة الصحة وإن ذلك ما كان ليتحقق على هذا النحو المشرف، لولا الأولوية المطلقة التي توليها القيادة لهذه المهنة.
وأشارت إلى أهمية هذا اليوم في دراسة سبل تطوير مهنة التمريض وتحسين البيئة العلمية والوظيفية، كي يتمكن الممرضين من تأدية دورهم بأعلى مستوى من الجودة، منوهه إلى أن البحرين سباقة في الاهتمام بهذه المهنة ،وذلك انطلاقا من تاريخها العريق وريادتها لدول المنطقة في مجال الصحة والتمريض،وبلوغها مكانة مرموقة في هذا المجال حتى اصبحت نموذجا يحتذى به إقليميا ودوليا.
وأكدت الوكيل المساعد أنه وانطلاقا من شعار الاحتفال باليوم العالمي للتمريض تتضح أهمية تطوير استراتيجيات إدارة وقيادة التمريض بما يتناسب مع متطلبات واحتياجات المرحلة القادمة وضمن السياسات والتوجيهات الاستراتيجية الصحية لرفع وتطوير مستوى الخدمات التمريضية في مختلف التخصصات والتي تضمن تقديم خدمة آمنة ومرضية للمواطن البحريني،وموجة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأكدت على أهمية الدور الذي يلعبه التمريض في تقديم خدمات ذات تأثير مباشر على صحة المرضى. فاللممرض دور متسع وشامل ويهدف إلى الوقاية والعلاج و التأهيل وتعزيز الصحة وفي جميع المؤسسات الصحية يعتبر هذا القطاع العمود الفقري للنظام الصحي و المسئول الأول عن تحديد الرتم التي تسير فيه جودة الرعاية الصحية في هذه المؤسسات. فالمستوى الفني و العلمي الذي يتمتع به الممرضين ينعكس على نجاح المؤسسة الصحية في القيام بالمهام المنوط بها.
الوكيل المساعد لشؤون المسشتفيات، قال إن البحرين وبفضل دعم القيادة، استطاعت من رفع نسبة عدد الممرضين والممرضات في كافة التخصصات الطبية،وتمتلك اليوم كوادر تمريضية وطنية وبنسب عالية مقارنة بالكادر الوطني التمريضي في منطقة دول الخليج.
وأكد في كلمته على أهمية أن يكون الممرضين في الرعاية الأولية والثانوية قادة للخدمات، في ظل تأهيلهم العالي،ونيل شريحة كبيرة منهم لشهادات الماجستير والدكتوراه، إضافة إلى خبراتهم الطويلة والمتراكمة في مجال التمريض معربا عن تمنياته في تطوير وتعزيز دور كادر التمريض العامل في وزارة الصحة من خلال فتح المجال أمامه بشكل أكبر للتعبير عن آراءه،والتأثير في الآخرين، والمشاركة في صناعة الاستراتيجية الداعمة للكوادر التمريضية.
رئيس خدمات التمريض للمستشفيات نورة السبيعي، أكدت أن تنظيم هذا الاحتفال يأتي ولأول مرة بالتعاون مع خدمات التمريض للرعاية الصحية الاولية وذلك تقديراً لإسهامات التي يقدمها جميع منتسبي خدمات التمريض في وزارة الصحه على جميع المستويات والتخصصات والذين يعملون بكل جهد للارتقاء بمهنة التمريض وتطويرها في سبيل الرقي بمستوى الخدمة المقدمة للمريض وذويه.
وأنابت وزيرة الصحة فائقة الصالح، الوكيل المساعد للموارد البشرية والخدمات افتتاح حفل وزارة الصحة باليوم العالمي للتمريض والذي يقام هذا العام تحت شعار "صوت للقيادة، تحقيق الأهداف الانمائية المستدامة"، بحضور الوكيل المساعد لشؤون المستشفيات د.وليد المانع وعدد من كبار المسئولين والمختصين وممرضي وممرضات إدارة التمريض للرعاية الصحية الأولية والرعاية الصحية الثانوية.
وأكدت الوكيل المساعد للموارد البشرية والخدمات، أن الاحتفال بالممرض يعد جزء من ملحمة بناء الإنسان عبر رسالة الصحة وإن ذلك ما كان ليتحقق على هذا النحو المشرف، لولا الأولوية المطلقة التي توليها القيادة لهذه المهنة.
وأشارت إلى أهمية هذا اليوم في دراسة سبل تطوير مهنة التمريض وتحسين البيئة العلمية والوظيفية، كي يتمكن الممرضين من تأدية دورهم بأعلى مستوى من الجودة، منوهه إلى أن البحرين سباقة في الاهتمام بهذه المهنة ،وذلك انطلاقا من تاريخها العريق وريادتها لدول المنطقة في مجال الصحة والتمريض،وبلوغها مكانة مرموقة في هذا المجال حتى اصبحت نموذجا يحتذى به إقليميا ودوليا.
وأكدت الوكيل المساعد أنه وانطلاقا من شعار الاحتفال باليوم العالمي للتمريض تتضح أهمية تطوير استراتيجيات إدارة وقيادة التمريض بما يتناسب مع متطلبات واحتياجات المرحلة القادمة وضمن السياسات والتوجيهات الاستراتيجية الصحية لرفع وتطوير مستوى الخدمات التمريضية في مختلف التخصصات والتي تضمن تقديم خدمة آمنة ومرضية للمواطن البحريني،وموجة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأكدت على أهمية الدور الذي يلعبه التمريض في تقديم خدمات ذات تأثير مباشر على صحة المرضى. فاللممرض دور متسع وشامل ويهدف إلى الوقاية والعلاج و التأهيل وتعزيز الصحة وفي جميع المؤسسات الصحية يعتبر هذا القطاع العمود الفقري للنظام الصحي و المسئول الأول عن تحديد الرتم التي تسير فيه جودة الرعاية الصحية في هذه المؤسسات. فالمستوى الفني و العلمي الذي يتمتع به الممرضين ينعكس على نجاح المؤسسة الصحية في القيام بالمهام المنوط بها.
الوكيل المساعد لشؤون المسشتفيات، قال إن البحرين وبفضل دعم القيادة، استطاعت من رفع نسبة عدد الممرضين والممرضات في كافة التخصصات الطبية،وتمتلك اليوم كوادر تمريضية وطنية وبنسب عالية مقارنة بالكادر الوطني التمريضي في منطقة دول الخليج.
وأكد في كلمته على أهمية أن يكون الممرضين في الرعاية الأولية والثانوية قادة للخدمات، في ظل تأهيلهم العالي،ونيل شريحة كبيرة منهم لشهادات الماجستير والدكتوراه، إضافة إلى خبراتهم الطويلة والمتراكمة في مجال التمريض معربا عن تمنياته في تطوير وتعزيز دور كادر التمريض العامل في وزارة الصحة من خلال فتح المجال أمامه بشكل أكبر للتعبير عن آراءه،والتأثير في الآخرين، والمشاركة في صناعة الاستراتيجية الداعمة للكوادر التمريضية.
رئيس خدمات التمريض للمستشفيات نورة السبيعي، أكدت أن تنظيم هذا الاحتفال يأتي ولأول مرة بالتعاون مع خدمات التمريض للرعاية الصحية الاولية وذلك تقديراً لإسهامات التي يقدمها جميع منتسبي خدمات التمريض في وزارة الصحه على جميع المستويات والتخصصات والذين يعملون بكل جهد للارتقاء بمهنة التمريض وتطويرها في سبيل الرقي بمستوى الخدمة المقدمة للمريض وذويه.