سلسبيل وليد
كشف مصدر لـ"الوطن" أن نسبة الانجاز بمركز غسيل الكلى الواقع في الحنينة بلغت أكثر من30%، والذي أقيم على مساحة 8854 متر مربع ، في حين أن المتوقع الانتهاء منه العام المقبل في 2018، بتكلفة تبلغ 6,085,000، لافتاً إلى أن المشروع يسري وفق الخطوة الموضوعة و قد تحدث تأخير قليل بسبب بعض الخدمات، موضحاً أن العمل قائم و المباني شيدت.
وقال إنه روعي في تصميم المشروع توفير كافة التسهيلات اللازمة لتيسير حركة المرضى والمترددين من ذوي الإحتياجات الخاصة من حيث توفير وتخصيص مواقف للسيارات والمنحدرات بالقرب من كافة المداخل بالإضافة إلى تخصيص مصعد قريب من المداخل لضمان سهولة وحركة انتقال ذوي الإحتياجات الخاصة عبر الطوابق وسلامتهم مع توفير دورات المياه القياسية اللازمة لهم.
وأضاف أنه استخدم في المشروع اساليب العزل الحراري المناسبة للاسطح والجدران الخارجية والأسقف والنوافذ لضمان راحة مستخدمي المبنى، كما روعي ترشيد استهلاك الطاقة وذلك باستخدام مصابيح الانارة الموفرة للطاقة، إضافة إلى استخدام المواد الصديقة للبيئة في جميع انظمة الخدمات الكهروميكانيكة بما في ذلك اجهزة التكييف مما يتيح توفير بيئة مريحة وخفض كبير لاستهلاك الطاقة والمحافظة على الاجهزة وإطالة عمرها الإفتراضي وسهولة صيانتها، وذلك بالاضافة إلى تخزين المياة المكثفة الناتجة عن وحدات مناولة الهواء بغرض تدويرها وإعادة استخدامها مرة آخرى في اغراض الري وغيرها.
كشف مصدر لـ"الوطن" أن نسبة الانجاز بمركز غسيل الكلى الواقع في الحنينة بلغت أكثر من30%، والذي أقيم على مساحة 8854 متر مربع ، في حين أن المتوقع الانتهاء منه العام المقبل في 2018، بتكلفة تبلغ 6,085,000، لافتاً إلى أن المشروع يسري وفق الخطوة الموضوعة و قد تحدث تأخير قليل بسبب بعض الخدمات، موضحاً أن العمل قائم و المباني شيدت.
وقال إنه روعي في تصميم المشروع توفير كافة التسهيلات اللازمة لتيسير حركة المرضى والمترددين من ذوي الإحتياجات الخاصة من حيث توفير وتخصيص مواقف للسيارات والمنحدرات بالقرب من كافة المداخل بالإضافة إلى تخصيص مصعد قريب من المداخل لضمان سهولة وحركة انتقال ذوي الإحتياجات الخاصة عبر الطوابق وسلامتهم مع توفير دورات المياه القياسية اللازمة لهم.
وأضاف أنه استخدم في المشروع اساليب العزل الحراري المناسبة للاسطح والجدران الخارجية والأسقف والنوافذ لضمان راحة مستخدمي المبنى، كما روعي ترشيد استهلاك الطاقة وذلك باستخدام مصابيح الانارة الموفرة للطاقة، إضافة إلى استخدام المواد الصديقة للبيئة في جميع انظمة الخدمات الكهروميكانيكة بما في ذلك اجهزة التكييف مما يتيح توفير بيئة مريحة وخفض كبير لاستهلاك الطاقة والمحافظة على الاجهزة وإطالة عمرها الإفتراضي وسهولة صيانتها، وذلك بالاضافة إلى تخزين المياة المكثفة الناتجة عن وحدات مناولة الهواء بغرض تدويرها وإعادة استخدامها مرة آخرى في اغراض الري وغيرها.