أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على مكانة شهر رمضان الرفيعة في نفوس المسلمين، لافتاً سموه في مستهل زياراته للمجالس الرمضانية إلى أنه في اللقاءات الطيبة فرصة للتأكيد على سمات المجتمع البحريني وهويته الوطنية الجامعة التي تستلهم من سماحة الدين الإسلامي الحنيف ما يزيدها رسوخاً، فلشهر رمضان المبارك روحانيات تذكي الهمم نحو إعلاء القيم الإسلامية ، ومنها التواصل والتراحم بين مختلف أبناء المجتمع وهي قيم نشأنا عليها ويرسخها نهجاً حضرة صاحب الجلالة الملك الوالد حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى .
جاء ذلك، لدى زيارة سموه يرافقه سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة لمجالس سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية وسمو الشيخ حمد بن محمد آل خليفة وسمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء. حيث تبادل سموه التهاني والتبريكات بالشهر الكريم داعياً سموه الله أن يعيد الشهر الفضيل بالخير والبركات على البحرين وأبنائها وبالأمن والأمان .
وقال سموه إن الشهر الفضيل من الأيام المباركة التي يستذكر فيها الجميع القيم والتعاليم السامية التي يلهمها الدين الإسلامي الحنيف والمبادئ الوطنية الراسخة ليستشرف أبناء الوطن آفاق المستقبل الواعد الذي يتطلع إليه الجميع ويتشاركون العمل لبلوغ أهدافه وطموحاته.
ونوه سموه بدور المجالس الرمضانية في ترسيخ التواصل بين أفراد المجتمع والارتباط المتين بالعادات والتقاليد البحرينية الغنية بموروثها الثقافي المتنوع التي ينعكس أثرها على المجتمع البحريني وتعزيز السمات النبيلة التي تميز بها.
من جانبهم عبر أصحاب المجالس وروادها عن بالغ تقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على حرص سموه على هذه الزيارات وما تحمله من معانٍ طيبة تؤكد على عمق التماسك البحريني قيادة وشعباً.
جاء ذلك، لدى زيارة سموه يرافقه سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة لمجالس سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية وسمو الشيخ حمد بن محمد آل خليفة وسمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء. حيث تبادل سموه التهاني والتبريكات بالشهر الكريم داعياً سموه الله أن يعيد الشهر الفضيل بالخير والبركات على البحرين وأبنائها وبالأمن والأمان .
وقال سموه إن الشهر الفضيل من الأيام المباركة التي يستذكر فيها الجميع القيم والتعاليم السامية التي يلهمها الدين الإسلامي الحنيف والمبادئ الوطنية الراسخة ليستشرف أبناء الوطن آفاق المستقبل الواعد الذي يتطلع إليه الجميع ويتشاركون العمل لبلوغ أهدافه وطموحاته.
ونوه سموه بدور المجالس الرمضانية في ترسيخ التواصل بين أفراد المجتمع والارتباط المتين بالعادات والتقاليد البحرينية الغنية بموروثها الثقافي المتنوع التي ينعكس أثرها على المجتمع البحريني وتعزيز السمات النبيلة التي تميز بها.
من جانبهم عبر أصحاب المجالس وروادها عن بالغ تقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على حرص سموه على هذه الزيارات وما تحمله من معانٍ طيبة تؤكد على عمق التماسك البحريني قيادة وشعباً.