أشاد أهالي مدينة حمد بالمجالس الرمضانية لما لها من دور في دعم الترابط والتواصل الاجتماعي بين أفراد المجتمع واستعراض موضوعات وقضايا تهم الوطن والمواطن.
وتبادل النواب والمواطنون التهاني بقدوم الشهر الفضيل، مستذكرين ما يشعُّه هذا الشهر المبارك من فضائل وقيم ترسخ الروابط الاجتماعية، وما يبثه من أجواء المحبة والتآلف بين أبناء المجتمع، مشيدين بأهمية المجالس الرمضانية في تقوية تلك الروابط، وحفاظها على النسيج المجتمعي، وأهميتها في تبادل الآراء في مختلف الجوانب الاجتماعية والاقتصادية.
وأعرب المواطنون عن تفاؤلهم بانسجام ألوان الطيف البحريني كافة، ليستمر كنموذج يعتز به كل من ينتمي إلى هذه الأرض الطيبة، فالوئام الذي يعيشه المجتمع البحريني هو جزء لا يتجزأ من منظومة القيم والمبادئ تؤطر جهود ومساعي العمل الجاد من أجل المزيد من نهضة الوطن ونمائه.
من جانبهم، أعرب أصحاب ورواد المجالس والحضور عن تقديرهم وامتنانهم للقيادة الحكيمة على حرصهم على تعزيز التواصل والالتقاء بالمواطنين، وتأكيدهم على أهمية هذه العادات الحميدة كإرث يتناقله الأبناء عن الآباء والأجداد.
وتبادل النواب والمواطنون التهاني بقدوم الشهر الفضيل، مستذكرين ما يشعُّه هذا الشهر المبارك من فضائل وقيم ترسخ الروابط الاجتماعية، وما يبثه من أجواء المحبة والتآلف بين أبناء المجتمع، مشيدين بأهمية المجالس الرمضانية في تقوية تلك الروابط، وحفاظها على النسيج المجتمعي، وأهميتها في تبادل الآراء في مختلف الجوانب الاجتماعية والاقتصادية.
وأعرب المواطنون عن تفاؤلهم بانسجام ألوان الطيف البحريني كافة، ليستمر كنموذج يعتز به كل من ينتمي إلى هذه الأرض الطيبة، فالوئام الذي يعيشه المجتمع البحريني هو جزء لا يتجزأ من منظومة القيم والمبادئ تؤطر جهود ومساعي العمل الجاد من أجل المزيد من نهضة الوطن ونمائه.
من جانبهم، أعرب أصحاب ورواد المجالس والحضور عن تقديرهم وامتنانهم للقيادة الحكيمة على حرصهم على تعزيز التواصل والالتقاء بالمواطنين، وتأكيدهم على أهمية هذه العادات الحميدة كإرث يتناقله الأبناء عن الآباء والأجداد.