أقدم شاب آسيوي على سرقة محل للصرافة مستخدماً سلاح بلاستيكي "لعبة" وزي عسكري سرقها من فوق حبل الغسيل لأحد المنازل، وذلك لفك عقدته المالية.
ونظرت المحكمة الكبرى الجنائية الخامسة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين، محسن مبروك ومعتز أبو العز وأمانة سر يوسف بوحردان، الدعوى وقررت تأجيلها إلى جلسة 13 سبتمبر المقبل لندب محام للمتهم.
وخدع اللص عامل الصرافة في منطقة الرفاع بعد أن دخل عليه وهو يرتدب الزي العسكري ويحمل في يده سلاح بلاستيكي تم طلاء مقدمته باللون الأسود، ويضع كمامة على وجهه، واستطاع سرقة 2700 دينار، وبناء على البلاغ المقدم لمركز الشرطة تم إجراء التحريات التي أوصلت رجال الأمن للسارق، الذي صرف المال ولم يتبقى منه سوى 500 دينار فقط.
وروى المتهم الواقعة بأنه سرق شركة الصرافة التي يرسل المال من خلالها لأهله، وكان يمر بضائقة مالية فخطرت ببالة سرقة الصراف، وراقب المكان ولاحظ بأن وقت الظهيرة يكون بالمحل عامل واحد فقط.
واشترى المتهم مسدس بلاستيكي "لعبة" نزع منه القطعة البرتقالية اللون من مقدمته وطلاءه باللون الأسود، ولاحظ نشر ملابس عسكرية بأخد المنازل فقام بسرقتها.
ودخل محل الصرافة وهو يرتدي الزي العسكري وبيده المسدس البلاستيكي، وأخذ يهدد الموظف حتى استطاع سرقة مبلغ 2700 دينار.
وسدد ديونه المالية وأرسل مبلغ من المال لأهله مستخدماً بطاقة صديقه، حتى بقى بحوزته 500 دينار فقط.
{{ article.visit_count }}
ونظرت المحكمة الكبرى الجنائية الخامسة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين، محسن مبروك ومعتز أبو العز وأمانة سر يوسف بوحردان، الدعوى وقررت تأجيلها إلى جلسة 13 سبتمبر المقبل لندب محام للمتهم.
وخدع اللص عامل الصرافة في منطقة الرفاع بعد أن دخل عليه وهو يرتدب الزي العسكري ويحمل في يده سلاح بلاستيكي تم طلاء مقدمته باللون الأسود، ويضع كمامة على وجهه، واستطاع سرقة 2700 دينار، وبناء على البلاغ المقدم لمركز الشرطة تم إجراء التحريات التي أوصلت رجال الأمن للسارق، الذي صرف المال ولم يتبقى منه سوى 500 دينار فقط.
وروى المتهم الواقعة بأنه سرق شركة الصرافة التي يرسل المال من خلالها لأهله، وكان يمر بضائقة مالية فخطرت ببالة سرقة الصراف، وراقب المكان ولاحظ بأن وقت الظهيرة يكون بالمحل عامل واحد فقط.
واشترى المتهم مسدس بلاستيكي "لعبة" نزع منه القطعة البرتقالية اللون من مقدمته وطلاءه باللون الأسود، ولاحظ نشر ملابس عسكرية بأخد المنازل فقام بسرقتها.
ودخل محل الصرافة وهو يرتدي الزي العسكري وبيده المسدس البلاستيكي، وأخذ يهدد الموظف حتى استطاع سرقة مبلغ 2700 دينار.
وسدد ديونه المالية وأرسل مبلغ من المال لأهله مستخدماً بطاقة صديقه، حتى بقى بحوزته 500 دينار فقط.