أكد رئيس مجلس النواب أحمد الملا، أن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية رسالة بحرينية للعالم أجمع، وتفعيل للدبلوماسية الإنسانية البحرينية الرائدة، التي حققها الوطن في المحافل الدولية بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ولتعزيز الوعي بالمساعي الإنسانية، وتشجيع الجميع من أجل العمل لخدمة الإنسانية، وتسطير النماذج الرفيعة لأجيال المستقبل.
وأعرب رئيس مجلس النواب عن أسمى آيات الشكر وعظيم الامتنان لحضرة عاهل البلاد المفدى على رعاية الكريمة لهذه الجائزة العالمية التي تحمل إسم الأمير الراحل، ليؤكد جهود واهتمام مملكة البحرين في مجال خدمة الإنسانية.
وأشار رئيس مجلس النواب، إلى أن الاحتفال بجائزة عيسى للخدمة الإنسانية في نسختها الثالثة، وبرعاية كريمة من جلالة الملك المفدى، وبحضور سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس الأمناء للجائزة، يأتي انطلاقاً من رعاية القيادة للجهود الإنسانية وبمبادرات حضارية رفيعة المستوى، تعزيزاً لمكانة البحرين عالمياً.
وهنأ رئيس مجلس النواب مؤسسة مستشفى سرطان الأطفال بجمهورية مصر العربية الشقيقة، على فوزها بجائزة عيسى لخدمة الإنسانية، نظيراً لما حققت من نجاح متميز في علاج سرطان الأطفال، مؤكداً الدعم النيابي التام لكافة المبادرات والمشاريع الإنسانية البحرينية، باعتبارها رسالة ونهج سياسة البحرين الإنسانية للعالم أجمع، وهي سياسة راسخة وثابتة، في ظل المشروع الإصلاحي والمسيرة الديمقراطية المباركة التي نفتخر بها جميعاً.
{{ article.visit_count }}
وأعرب رئيس مجلس النواب عن أسمى آيات الشكر وعظيم الامتنان لحضرة عاهل البلاد المفدى على رعاية الكريمة لهذه الجائزة العالمية التي تحمل إسم الأمير الراحل، ليؤكد جهود واهتمام مملكة البحرين في مجال خدمة الإنسانية.
وأشار رئيس مجلس النواب، إلى أن الاحتفال بجائزة عيسى للخدمة الإنسانية في نسختها الثالثة، وبرعاية كريمة من جلالة الملك المفدى، وبحضور سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس الأمناء للجائزة، يأتي انطلاقاً من رعاية القيادة للجهود الإنسانية وبمبادرات حضارية رفيعة المستوى، تعزيزاً لمكانة البحرين عالمياً.
وهنأ رئيس مجلس النواب مؤسسة مستشفى سرطان الأطفال بجمهورية مصر العربية الشقيقة، على فوزها بجائزة عيسى لخدمة الإنسانية، نظيراً لما حققت من نجاح متميز في علاج سرطان الأطفال، مؤكداً الدعم النيابي التام لكافة المبادرات والمشاريع الإنسانية البحرينية، باعتبارها رسالة ونهج سياسة البحرين الإنسانية للعالم أجمع، وهي سياسة راسخة وثابتة، في ظل المشروع الإصلاحي والمسيرة الديمقراطية المباركة التي نفتخر بها جميعاً.