تنظم إدارة شؤون القرآن الكريم بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، الحفل الختامي لجائزة البحرين الكبرى للقرآن الكريم في دورتها الثانية والعشرين يوم الثلاثاء 11 رمضان (6 يونيو) بعد صلاة التراويح بجامع مركز أحمد الفاتح الإسلامي، تحت رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبتنظيم من وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف بالتعاون مع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية.
وقال وكيل الوزارة للشؤون الإسلامية د.فريد المفتاح إن الجائزة هذا العام سجلت أعلى نسبة مشاركة منذ انطلاقتها الأولى عام 1996 مما يدل على الإقبال الكبير على المشاركة فيها، حيث بلغ إجمالي عدد المشاركين 2837 مشاركاً ومشاركة، بواقع 1464من الذكور و 1408 من الإناث".
وأضاف "بلغ عدد المشاركين في تصفيات مسابقة غفران لمنتسبي مراكز الإصلاح والتأهيل 24 مشاركاً ومشاركة، فيما بلغ عدد المشاركين في تصفيات مسابقة أجران لذوي الإعاقة الذهنية البسيطة 68 مشاركاً ومشاركة، وشارك في تصفيات مسابقة بيان لطلبة المدارس 87 مشاركاً ومشاركة.
ورفع المفتاح خالص الشكر الامتنان إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لتفضل جلالته برعاية هذه المسيرة المباركة وحرص جلالته الكبير على خدمة كتاب الله تعالى والاهتمام الذي يوليه جلالته للمسابقات القرآنية ولاسيما مسابقة البحرين العالمية لتلاوة القرآن الكريم عبر الانترنت "القارئ العالمي"، فضلاً عن جائزة البحرين الكبرى للقرآن الكريم التي انطلقت عام 1996 في عهد المغفور له بإذن الله تعالى صاحب العظمة الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة، ثم تعاهدتها الرعاية الملكية السامية لعاهل البلاد المفدى حتى يومنا هذا، علاوةً على اهتمام وحرص الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على نشر تعاليم وقيم كتاب الله تعالى بين مختلف فئات المجتمع والعناية بحفاظ القرآن الكريم وحملته.
وأشاد بدعم الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بهذه الجائزة باعتباره المؤسس الأول لها، إذ ارتقت وتطورت هذه الجائزة تحت مظلته وإشرافه ورؤيته السديدة، وشهدت تطورات كثيرة من حيث تحولها لجائزة قرآنية تضم تحتها خمس مسابقات، وتشتمل كل مسابقة على عدد من الفروع للذكور والإناث.
ودعا وكيل الشؤون الإسلامية، جميع المواطنين والمقيمين لحضور الحفل الختامي للمسابقة من أجل دعم حفظة القرآن والمشاركة في تشجيع كافة شرائح وفئات المجتمع للإقبال على كتاب الله تعالى حفظاً وتلاوةً وتجويداً وتفسيراً.
{{ article.visit_count }}
وقال وكيل الوزارة للشؤون الإسلامية د.فريد المفتاح إن الجائزة هذا العام سجلت أعلى نسبة مشاركة منذ انطلاقتها الأولى عام 1996 مما يدل على الإقبال الكبير على المشاركة فيها، حيث بلغ إجمالي عدد المشاركين 2837 مشاركاً ومشاركة، بواقع 1464من الذكور و 1408 من الإناث".
وأضاف "بلغ عدد المشاركين في تصفيات مسابقة غفران لمنتسبي مراكز الإصلاح والتأهيل 24 مشاركاً ومشاركة، فيما بلغ عدد المشاركين في تصفيات مسابقة أجران لذوي الإعاقة الذهنية البسيطة 68 مشاركاً ومشاركة، وشارك في تصفيات مسابقة بيان لطلبة المدارس 87 مشاركاً ومشاركة.
ورفع المفتاح خالص الشكر الامتنان إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لتفضل جلالته برعاية هذه المسيرة المباركة وحرص جلالته الكبير على خدمة كتاب الله تعالى والاهتمام الذي يوليه جلالته للمسابقات القرآنية ولاسيما مسابقة البحرين العالمية لتلاوة القرآن الكريم عبر الانترنت "القارئ العالمي"، فضلاً عن جائزة البحرين الكبرى للقرآن الكريم التي انطلقت عام 1996 في عهد المغفور له بإذن الله تعالى صاحب العظمة الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة، ثم تعاهدتها الرعاية الملكية السامية لعاهل البلاد المفدى حتى يومنا هذا، علاوةً على اهتمام وحرص الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على نشر تعاليم وقيم كتاب الله تعالى بين مختلف فئات المجتمع والعناية بحفاظ القرآن الكريم وحملته.
وأشاد بدعم الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بهذه الجائزة باعتباره المؤسس الأول لها، إذ ارتقت وتطورت هذه الجائزة تحت مظلته وإشرافه ورؤيته السديدة، وشهدت تطورات كثيرة من حيث تحولها لجائزة قرآنية تضم تحتها خمس مسابقات، وتشتمل كل مسابقة على عدد من الفروع للذكور والإناث.
ودعا وكيل الشؤون الإسلامية، جميع المواطنين والمقيمين لحضور الحفل الختامي للمسابقة من أجل دعم حفظة القرآن والمشاركة في تشجيع كافة شرائح وفئات المجتمع للإقبال على كتاب الله تعالى حفظاً وتلاوةً وتجويداً وتفسيراً.