أكد وكيل وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني لشؤون الأشغال، أحمد الخياط أن الوزارة باشرت تنفيذ أعمال المرحلة الثانية من مشروع مدرسة مدينة عيسى الابتدائية الاعدادية للبنين بالمحافظة الجنوبية، في إطار تنفيذ برنامج عمل الحكومة، ومن خلال الدعم الخليجي في هذا المجال.
وتم في وقت سابق تسليم المرحلة الأولى والتي تشمل المبنى الأكاديمي ومبنى الأنشطة وكافة الخدمات، وقامت وزارة التربية والتعليم بنقل الطلاب إلى مبنى المدرسة الجديد وإخلاء المباني القائمة تمهيداً لهدمها.
وأضاف الخياط أن المشروع، يأتي في إطار دعم خطة وزارة التربية والتعليم الإنشائية لتطوير المباني الأكاديمية لمواكبة الطلب المستمر لإنشاء العديد من المدارس في مختلف المحافظات بالمملكة، لتوفير المقعد الدراسي لجميع الطلبة، وتقريب الخدمات والمنشآت التعليمية من مناطق سكنهم، طبقاً للخطط والأولويات ووفقاً للنظم التعليمية الحديثة والاشتراطات والمواصفات القياسية العالمية.
وأشار إلى أن أعمال المرحلة الثانية تتضمن هدم المبنى القديم للمدرسة بعد أن تم اخلاءه ونقل الطلبة الى المبنى الجديد، حيث يجري حالياً إنشاء ملاعب وساحات خارجية للطلبة في موقع المبنى الذي أزيل، إضافة إلى أعمال التشجير ومواقف للسيارات، وقد تم اتخاذ أقصى درجات الأمن والسلامة للطلبة خلال فترة تنفيذ المرحلة الثانية.
وأوضح وكيل الوزارة، أن شؤون الأشغال انتهت العام الماضي بالفعل من تنفيذ أعمال المرحلة الأولى من المدرسة، وتشمل إنشاء مبنى من أربعة طوابق يتضمن 35 فصلاً دراسياً بطاقة استيعابية تقدر بحوالي 1050 طالب، تتوافر فيه جميع الوسائل التعليمية الحديثة، إضافةً إلى مختبرات متعددة الأغراض لمختلف مواد العلوم والحاسوب والمكتبة وما يتصل بها من مكاتب للهيئة التعليمية والإدارية، إلى جانب انشاء صالة رياضية وفق المواصفات القياسية العالمية ومرافق خدمية تتضمن دورات للمياه ومخازن وغرفة الحارس، وقد أُخذ بعين الاعتبار في التصميم كافة متطلبات ذوي الاحتياجات الخاصة وفق المعايير العالمية المعتمدة بالإضافة إلى متطلبات ومواصفات المباني الخضراء المستدامة والتي تندرج ضمن الاستراتيجية التي تتبناها وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني لترشيد استهلاك الطاقة والمياه للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية.
وتم في وقت سابق تسليم المرحلة الأولى والتي تشمل المبنى الأكاديمي ومبنى الأنشطة وكافة الخدمات، وقامت وزارة التربية والتعليم بنقل الطلاب إلى مبنى المدرسة الجديد وإخلاء المباني القائمة تمهيداً لهدمها.
وأضاف الخياط أن المشروع، يأتي في إطار دعم خطة وزارة التربية والتعليم الإنشائية لتطوير المباني الأكاديمية لمواكبة الطلب المستمر لإنشاء العديد من المدارس في مختلف المحافظات بالمملكة، لتوفير المقعد الدراسي لجميع الطلبة، وتقريب الخدمات والمنشآت التعليمية من مناطق سكنهم، طبقاً للخطط والأولويات ووفقاً للنظم التعليمية الحديثة والاشتراطات والمواصفات القياسية العالمية.
وأشار إلى أن أعمال المرحلة الثانية تتضمن هدم المبنى القديم للمدرسة بعد أن تم اخلاءه ونقل الطلبة الى المبنى الجديد، حيث يجري حالياً إنشاء ملاعب وساحات خارجية للطلبة في موقع المبنى الذي أزيل، إضافة إلى أعمال التشجير ومواقف للسيارات، وقد تم اتخاذ أقصى درجات الأمن والسلامة للطلبة خلال فترة تنفيذ المرحلة الثانية.
وأوضح وكيل الوزارة، أن شؤون الأشغال انتهت العام الماضي بالفعل من تنفيذ أعمال المرحلة الأولى من المدرسة، وتشمل إنشاء مبنى من أربعة طوابق يتضمن 35 فصلاً دراسياً بطاقة استيعابية تقدر بحوالي 1050 طالب، تتوافر فيه جميع الوسائل التعليمية الحديثة، إضافةً إلى مختبرات متعددة الأغراض لمختلف مواد العلوم والحاسوب والمكتبة وما يتصل بها من مكاتب للهيئة التعليمية والإدارية، إلى جانب انشاء صالة رياضية وفق المواصفات القياسية العالمية ومرافق خدمية تتضمن دورات للمياه ومخازن وغرفة الحارس، وقد أُخذ بعين الاعتبار في التصميم كافة متطلبات ذوي الاحتياجات الخاصة وفق المعايير العالمية المعتمدة بالإضافة إلى متطلبات ومواصفات المباني الخضراء المستدامة والتي تندرج ضمن الاستراتيجية التي تتبناها وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني لترشيد استهلاك الطاقة والمياه للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية.