أظهر تقرير للأمم المتحدة، أن حوالي ربع مليار شخص تعاطوا المخدرات عام 2015، انخرط منهم نحو 29.5 مليون شخص ما نسبته 0.6% من السكان البالغين في العالم في تعاطي المخدرات الإشكالي ما تسبب لهم في اضطرابات.
وأوضح التقرير أن المواد الأفيونية كانت أكثر أنواع المخدرات ضرراً، إذ يُعزى إليها 70% من الآثار الصحية السلبية المرتبطة باضطرابات تعاطي المخدرات في جميع أنحاء العالم.
وخلص التقرير الذي صدر بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتجار غير المشروع بها الذي صادف يوم أمس السادس والعشرين من يونيو إلى أن التهاب الكبد (سي) يسبب أكبر ضرر في صفوف متعاطي المخدرات بالحقن في جميع أنحاء العالم والمقدّر عددهم بنحو 12 مليون شخص ومن بين هذا العدد، يتعايش واحد من كلّ ثمانية 1.6 مليون، مع فيروس نقص المناعة البشرية.
وأوضح أن عدد الوفيات الذي يعزى إلى التهاب الكبد يقدر ب 222 ألفا ويفوق بثلاثة أضعاف مثيله الذي يعزى إلى فيروس نقص المناعة البشرية 60 ألفا بين متعاطي المخدرات.
وذكر التقرير، أن طائفة المواد المتاحة في سوق المخدرات شهدت اتساعاً كبيراً وأضحت سوق المواد الأفيونية على وجه الخصوص أكثر تنوعاً، تضم مزيجاً من المواد الخاضعة للمراقبة الدولية، مثل الهيروين، والأدوية المصروفة بوصفة طبية التي تكون إما مسربة من السوق القانونية أو منتجة كأدوية مزيفة، واستمرت المؤثرات النفسانية الجديدة في التطور والنمو بحيث تضاعف عدد المواد المبلغ عنها بحلول عام 2015 ليصل إلى 483 مؤثراً مقارنة بـ 260 مؤثرا نفسانياً جديداً عام 2012.
{{ article.visit_count }}
وأوضح التقرير أن المواد الأفيونية كانت أكثر أنواع المخدرات ضرراً، إذ يُعزى إليها 70% من الآثار الصحية السلبية المرتبطة باضطرابات تعاطي المخدرات في جميع أنحاء العالم.
وخلص التقرير الذي صدر بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتجار غير المشروع بها الذي صادف يوم أمس السادس والعشرين من يونيو إلى أن التهاب الكبد (سي) يسبب أكبر ضرر في صفوف متعاطي المخدرات بالحقن في جميع أنحاء العالم والمقدّر عددهم بنحو 12 مليون شخص ومن بين هذا العدد، يتعايش واحد من كلّ ثمانية 1.6 مليون، مع فيروس نقص المناعة البشرية.
وأوضح أن عدد الوفيات الذي يعزى إلى التهاب الكبد يقدر ب 222 ألفا ويفوق بثلاثة أضعاف مثيله الذي يعزى إلى فيروس نقص المناعة البشرية 60 ألفا بين متعاطي المخدرات.
وذكر التقرير، أن طائفة المواد المتاحة في سوق المخدرات شهدت اتساعاً كبيراً وأضحت سوق المواد الأفيونية على وجه الخصوص أكثر تنوعاً، تضم مزيجاً من المواد الخاضعة للمراقبة الدولية، مثل الهيروين، والأدوية المصروفة بوصفة طبية التي تكون إما مسربة من السوق القانونية أو منتجة كأدوية مزيفة، واستمرت المؤثرات النفسانية الجديدة في التطور والنمو بحيث تضاعف عدد المواد المبلغ عنها بحلول عام 2015 ليصل إلى 483 مؤثراً مقارنة بـ 260 مؤثرا نفسانياً جديداً عام 2012.