أنابت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، الدكتورة الشيخة مريم بنت حسن آل خليفة نائبة رئيسة المجلس لحضور حفل تكريم الفائزات في جائزة البحرين الكبرى الـ22 للقرآن الكريم، الذي نظمته وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف بالتعاون مع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية.
وأشادت الدكتورة الشيخة مريم بنت حسن آل خليفة بتسجيل الجائزة هذا العام أعلى نسبة مشاركة للإناث مقارنةً بالأعوام السابقة، حيث بلغ عددهن 1408 متسابقة، منوهة بـ"البرامج والخطط الوطنية الموجهة لدعم الحافظات والاستمرار في تشجيعهن لما لذلك من مردود عظيم على حياتهن ويعظم من ارتباطهن بدينهن ويساهم في الارتقاء بالنواحي الفكرية والتعليمية لهن عبر الانفتاح على تعاليم الإسلام وإرشاداته المستمدة من القرآن الكريم، إضافة إلى تشجيع كافة فئات المجتمع للإقبال على كتاب الله من خلال حفظه وتلاوته وتدبر معانيه والتخلق بآدابه وقيمه السمحة".
وأكدت الشيخة مريم "حرص المجلس الأعلى للمرأة على الاطلاع عن قرب على مخرجات ونتائج هذه البرامج المكثفة والموجهة للأجيال الشابة"، مثمنة جهود وإسهامات الشؤون الإسلامية في مجال العمل القرآني وخدمة كتاب الله تعالى، والتي مكَّنت من تبوؤ أبناء البحرين مراكز مشرفة في المسابقات القرآنية الدولية، فضلا عن المشاركة في معظم المسابقات القرآنية التي تنظمها الدول العربية والإسلامية.
وأشادت الشيخة مريم أيضاً بالدور الفاعل لمراكز تحفيظ القرآن التابعة لوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف في هذا المجال من خلال تواجدها المكثف في كافة محافظات المملكة وتشجيعها المستمر للشباب والشابات من كافة الفئات العمرية.
وكرمت نائبة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة عضوات لجان التحكيم والتنظيم، وشهدت توزيع الجوائز على الفائزات في مسابقات الجائزة.
{{ article.visit_count }}
وأشادت الدكتورة الشيخة مريم بنت حسن آل خليفة بتسجيل الجائزة هذا العام أعلى نسبة مشاركة للإناث مقارنةً بالأعوام السابقة، حيث بلغ عددهن 1408 متسابقة، منوهة بـ"البرامج والخطط الوطنية الموجهة لدعم الحافظات والاستمرار في تشجيعهن لما لذلك من مردود عظيم على حياتهن ويعظم من ارتباطهن بدينهن ويساهم في الارتقاء بالنواحي الفكرية والتعليمية لهن عبر الانفتاح على تعاليم الإسلام وإرشاداته المستمدة من القرآن الكريم، إضافة إلى تشجيع كافة فئات المجتمع للإقبال على كتاب الله من خلال حفظه وتلاوته وتدبر معانيه والتخلق بآدابه وقيمه السمحة".
وأكدت الشيخة مريم "حرص المجلس الأعلى للمرأة على الاطلاع عن قرب على مخرجات ونتائج هذه البرامج المكثفة والموجهة للأجيال الشابة"، مثمنة جهود وإسهامات الشؤون الإسلامية في مجال العمل القرآني وخدمة كتاب الله تعالى، والتي مكَّنت من تبوؤ أبناء البحرين مراكز مشرفة في المسابقات القرآنية الدولية، فضلا عن المشاركة في معظم المسابقات القرآنية التي تنظمها الدول العربية والإسلامية.
وأشادت الشيخة مريم أيضاً بالدور الفاعل لمراكز تحفيظ القرآن التابعة لوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف في هذا المجال من خلال تواجدها المكثف في كافة محافظات المملكة وتشجيعها المستمر للشباب والشابات من كافة الفئات العمرية.
وكرمت نائبة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة عضوات لجان التحكيم والتنظيم، وشهدت توزيع الجوائز على الفائزات في مسابقات الجائزة.