أحمد خالد سنتان ومدرسة الرفاع الشرقي الثانوية تحكي الآلام نسيانها، ذكريات هطول المطر عليها حتى الآن راسخة على جدرانها، تلك الأحداث التي أسقطت أحد أجزائها وجعلته مفقوداً إلى يومنا هذا. وتواصلت "الوطن" مع عضو بلدي الدائرة الخامسة بالجنوبية محمد البلوشي لمعرفة سبب تأخر إصلاح السور إلا أنه أحال "الوطن" على وزارة التربية وقال"هذا ليس من شأن وعمل العضو البلدي اتصل بوزارة التربية وهي ستخبرك سبب التأخير". ولم تتمكن "الوطن من التواصل مع وزارة التربية والتعليم. يذكر أن سور مدرسة الرفاع الشرقي قد سقط على الأرض في 25 نوفمبر 2015 نتيجة الأمطار التي هطلت على المملكة.