بحث وفد من جمعية الكلمة الطيبة الاستعدادات الخاصة باحتضان جامعة الدول العربية لحفل توزيع جائزة سموه في نسختها السابعة، في الفترة 13 - 15 سبتمبر المقبل، بالتزامن مع اليوم العربي للتطوع، بناء على تكليف من سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة الرئيس الفخري للجمعية.
والتقى الوفد والذي يضم كلاً من يعقوب بوهزاع المنسق العام لجائزة سموه للعمل التطوعي ورئيس جائزة أفضل مشروع تطوعي في البحرين، ومحمد الخياط رئيس اللجنة الإعلامية للجائزة، سفير مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية الشقيقة المندوب الدائم لمملكة البحرين لدى جامعة الدول العربية الشيخ راشد بن عبدالرحمن آل خليفة، وعدداً من مسؤولي جامعة الدول العربية.
وأكد سفير البحرين لدى مصر الشقيقة المندوب الدائم لمملكة البحرين لدى جامعة الدول العربية الشيخ راشد بن عبدالرحمن آل خليفة، أن جائزة سمو الشیخ عیسى بن علي بن خلیفة آل خلیفة للعمل التطوعي، تمثل إضافة نوعیة لتكریس القیم الإنسانیة النبیلة في المجتمعات العربیة، ومبادرة حیویة من أجل تحفیزھا على بذل المزید من العطاء الإنساني، معتبرا أن قرار جامعة الدول العربیة باحتضان یأتي تقدیًرا من الجامعة للدور الریادي لمملكة البحرین في دعم العمل التطوعي على مختلف المستویات.
ونوه السفير الشیخ راشد بن عبدالرحمن آل خلیفة بدور جمعية الكلمة الطيبة والقائمين عليها في نشر وتعزيز ثقافة العمل التطوعي باعتبارھا جزءاً لا یتجزأ من ثقافة المجتمع الخلیجي والعربي، مؤكداً أهمية الدور الذي تلعبه المبادرات الخلاقة والتجارب التطوعیة الواعدة في العالم العربي، من خلال تسلیط الضوء على النماذج المشرفة من قیادات العمل التطوعي وقصص النجاح الملھمة.
من جانبه أشاد وفد جمعية الكلمة الطيبة بالجهود التي يبذلها السفير الشیخ راشد بن عبدالرحمن آل خلیفة سفير مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، من أجل تعزيز التواصل بين الجائزة والجامعة العربية، لافتين إلى أنه أدى دورا مهما في إبراز قيمة الجائزة داخل أكبر منظمة إقليمية في العالم العربي.
وقال يعقوب بوهزاع رئيس الوفد إن جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي للعمل التطوعي، أسهمت في رفع اسم البحرين في مجال العمل التطوعي، وذلك بفضل الجهود المتضافرة من أبناء البحرين في الداخل والخارج، منوهاً بالدور الذي تلعبه الدبلوماسية البحرينية وبعثاتها في مختلف دول العالم في هذا الشأن، من أجل نقل الصورة الحقيقية للمجتمع البحريني المحب لعمل الخير.
من جهة ثانية التقى وفد جمعية الكلمة الطيبة بالسفير الدكتور بدر الدين العلالي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بجامعة الدول العربية، السفير خليل الذاودي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون العربية والأمن القومي بالجامعة، حيث استعرض الوفد مع مسؤولي جامعة الدول العربية، على تاريخ جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، وتم اطلعهم على أخر الاستعدادات والتحضيرات للنسخة الجديدة من الجائرة.
ووجه وفد جمعية الكلمة الطيبة الشكر إلى مسؤولي جامعة الدول العربية على الدعم والمساندة التي أظهرتها الجامعة للجائزة والتي بدأت منذ العام الماضي من خلال مشاركة الجامعة العربية في النسخة السادسة من الجائزة، والتي تتوجت هذا العام بإقامة حفل توزيع النسخة السابعة من الجائزة في قلب جامعة الدول العربية.
من جانبهم أكد مسؤولو جامعة الدول العربية أهمية جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي والتي أصبحت من الجوائز التي يشار إليها، خصوصاً في أنها في تواصلها وتكريمها لشخصيات محلية وعربية وإقليمية، منوهين بالتعاون الوثيق بين مملكة البحرين والجامعة العربية في شتى المجالات.
وأشادوا بالدور الذي تلعبه مملكة البحرين قيادة وشعباً في دعم مسيرة العمل التطوعي على مدار تاريخها، لافتين إلى أن جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي للعمل التطوعي تواصل التاريخ العريق للمملكة في هذا الجانب، وتعمل على تكريس مفهوم العمل التطوعي ومردوده خصوصاً لدى الأجيال الصاعدة، لأن تكاتف الجهود الأهلية مع الجهود الوطنية والرسمية يسهم في خدمة خطط التنمية الشاملة بالمنطقة.
والتقى الوفد والذي يضم كلاً من يعقوب بوهزاع المنسق العام لجائزة سموه للعمل التطوعي ورئيس جائزة أفضل مشروع تطوعي في البحرين، ومحمد الخياط رئيس اللجنة الإعلامية للجائزة، سفير مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية الشقيقة المندوب الدائم لمملكة البحرين لدى جامعة الدول العربية الشيخ راشد بن عبدالرحمن آل خليفة، وعدداً من مسؤولي جامعة الدول العربية.
وأكد سفير البحرين لدى مصر الشقيقة المندوب الدائم لمملكة البحرين لدى جامعة الدول العربية الشيخ راشد بن عبدالرحمن آل خليفة، أن جائزة سمو الشیخ عیسى بن علي بن خلیفة آل خلیفة للعمل التطوعي، تمثل إضافة نوعیة لتكریس القیم الإنسانیة النبیلة في المجتمعات العربیة، ومبادرة حیویة من أجل تحفیزھا على بذل المزید من العطاء الإنساني، معتبرا أن قرار جامعة الدول العربیة باحتضان یأتي تقدیًرا من الجامعة للدور الریادي لمملكة البحرین في دعم العمل التطوعي على مختلف المستویات.
ونوه السفير الشیخ راشد بن عبدالرحمن آل خلیفة بدور جمعية الكلمة الطيبة والقائمين عليها في نشر وتعزيز ثقافة العمل التطوعي باعتبارھا جزءاً لا یتجزأ من ثقافة المجتمع الخلیجي والعربي، مؤكداً أهمية الدور الذي تلعبه المبادرات الخلاقة والتجارب التطوعیة الواعدة في العالم العربي، من خلال تسلیط الضوء على النماذج المشرفة من قیادات العمل التطوعي وقصص النجاح الملھمة.
من جانبه أشاد وفد جمعية الكلمة الطيبة بالجهود التي يبذلها السفير الشیخ راشد بن عبدالرحمن آل خلیفة سفير مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، من أجل تعزيز التواصل بين الجائزة والجامعة العربية، لافتين إلى أنه أدى دورا مهما في إبراز قيمة الجائزة داخل أكبر منظمة إقليمية في العالم العربي.
وقال يعقوب بوهزاع رئيس الوفد إن جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي للعمل التطوعي، أسهمت في رفع اسم البحرين في مجال العمل التطوعي، وذلك بفضل الجهود المتضافرة من أبناء البحرين في الداخل والخارج، منوهاً بالدور الذي تلعبه الدبلوماسية البحرينية وبعثاتها في مختلف دول العالم في هذا الشأن، من أجل نقل الصورة الحقيقية للمجتمع البحريني المحب لعمل الخير.
من جهة ثانية التقى وفد جمعية الكلمة الطيبة بالسفير الدكتور بدر الدين العلالي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بجامعة الدول العربية، السفير خليل الذاودي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون العربية والأمن القومي بالجامعة، حيث استعرض الوفد مع مسؤولي جامعة الدول العربية، على تاريخ جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، وتم اطلعهم على أخر الاستعدادات والتحضيرات للنسخة الجديدة من الجائرة.
ووجه وفد جمعية الكلمة الطيبة الشكر إلى مسؤولي جامعة الدول العربية على الدعم والمساندة التي أظهرتها الجامعة للجائزة والتي بدأت منذ العام الماضي من خلال مشاركة الجامعة العربية في النسخة السادسة من الجائزة، والتي تتوجت هذا العام بإقامة حفل توزيع النسخة السابعة من الجائزة في قلب جامعة الدول العربية.
من جانبهم أكد مسؤولو جامعة الدول العربية أهمية جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي والتي أصبحت من الجوائز التي يشار إليها، خصوصاً في أنها في تواصلها وتكريمها لشخصيات محلية وعربية وإقليمية، منوهين بالتعاون الوثيق بين مملكة البحرين والجامعة العربية في شتى المجالات.
وأشادوا بالدور الذي تلعبه مملكة البحرين قيادة وشعباً في دعم مسيرة العمل التطوعي على مدار تاريخها، لافتين إلى أن جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي للعمل التطوعي تواصل التاريخ العريق للمملكة في هذا الجانب، وتعمل على تكريس مفهوم العمل التطوعي ومردوده خصوصاً لدى الأجيال الصاعدة، لأن تكاتف الجهود الأهلية مع الجهود الوطنية والرسمية يسهم في خدمة خطط التنمية الشاملة بالمنطقة.