تدشن شركة "بدايات" خلال الفترة من 7 - 9 ديسمبر المقبل بمركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات، معرض البحرين للشوكلاته والقهوة بنسخته الثانية، تحت رعاية الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض معالي الشيخ خالد بن حمود آل خليفة.
وأعلنت "شركة بدايات" الجهة المنظمة للمعرض أن نحو 30 شركة من البحرين والخليج العربي ثبتت حتى الآن مشاركتها في المعرض.
وقالت ياسمين جمال الرئيس التنفيذي لشركة "بدايات" إن إقبال الشركات المتخصصة بصناعة وتجارة الشوكولاته والقهوة وحقول الضيافة القريبة منهما من داخل البحرين وخارجها على المعرض هذا العام "فاق التوقعات"، وأضافت "ما نلمسه من اهتمام بالمشاركة في المعرض في هذا الوقت المبكر يدعونا للتفاؤل بأننا سنحقق هدفنا في الوصول إلى مئة مشارك بالمعرض هذا العام، معتمدين في ذلك بشكل أساسي على النجاح الكبير الذي شهدته النسخة الأولى من المعرض في ديسمبر من العام الفائت وتمكنت من جذب أكثر من 15 ألف زائر و51 مشاركاً".
وأكدت جمال أهمية حضور الشركات البحرينية في معرض البحرين للشوكلاته والقهوة بما يعكس تطور هذا القطاع في مملكة البحرين، ويظهر فرص التطور الكبيرة التي يحملها لقطاع الأعمال ككل، إضافة إلى مساعدة البحرينيين من صناع وتجار الشوكلاته والقهوة على تطوير أعمالهم وتجارتهم واستكشاف أسواق جديدة، وفتح آفاق جديدة أما رواد الأعمال البحرينيين الراغبين بالدخول في مجال صناعة وتجارة الشوكلاته والقهوة، واستقطاب خبرات إقليمية وعالمية في هذه الصناعة، وخلق فضاء مهرجاني ممتع للتذوق يستقطب الأفراد والعائلات ويجمع ما بين المتعة والأعمال وفنون الضيافة والنكهات الغنية، ودعم جهود الترويج السياحي لمملكة البحرين.
وفي السياق ذاته كشفت جمال أن شركات من الخليج العربي وأوروبا والولايات المتحدة وروسيا تبدي اهتماما كبيرا بالمشاركة في معرض البحرين للشوكلاته والقوة، ذلك أن المعرض يشكل البوابة المثلى لها لدخول سوق البحرين والخليج العربي الكبير.
ويعمل معرض البحرين للشوكلاته والقهوة على جمع الصناعيين وأصحاب المتاجر والمحلات والمهتمين تحت سقف واحد، وتسليط الضوء على أفضل المعدات والخدمات والمنتجات من المنتجين والموردين الإقليميين والدوليين، ويقدم المعرض معظم المنتجات والخدمات العالمية ذات الصلة بإنتاج الشوكولاته والقهوة ويوفر للعارضين منصة مثالية لبناء شراكات مثمرة وتطوير علاقات تجارية طويلة الأجل.
ويهدف المعرض إلى جمع المستثمرين والموردين والباحثين عن استثمارات جديدة في مكان واحد، وفتح فرص استثمارات جديدة في قطاع صناعة وتجارة الشوكولاته والقهوة، هذا القطاع الحيوي الذي نما بمعدل ثلاثة أضعاف خلال العقد الماضي فقط.
وأعلنت "شركة بدايات" الجهة المنظمة للمعرض أن نحو 30 شركة من البحرين والخليج العربي ثبتت حتى الآن مشاركتها في المعرض.
وقالت ياسمين جمال الرئيس التنفيذي لشركة "بدايات" إن إقبال الشركات المتخصصة بصناعة وتجارة الشوكولاته والقهوة وحقول الضيافة القريبة منهما من داخل البحرين وخارجها على المعرض هذا العام "فاق التوقعات"، وأضافت "ما نلمسه من اهتمام بالمشاركة في المعرض في هذا الوقت المبكر يدعونا للتفاؤل بأننا سنحقق هدفنا في الوصول إلى مئة مشارك بالمعرض هذا العام، معتمدين في ذلك بشكل أساسي على النجاح الكبير الذي شهدته النسخة الأولى من المعرض في ديسمبر من العام الفائت وتمكنت من جذب أكثر من 15 ألف زائر و51 مشاركاً".
وأكدت جمال أهمية حضور الشركات البحرينية في معرض البحرين للشوكلاته والقهوة بما يعكس تطور هذا القطاع في مملكة البحرين، ويظهر فرص التطور الكبيرة التي يحملها لقطاع الأعمال ككل، إضافة إلى مساعدة البحرينيين من صناع وتجار الشوكلاته والقهوة على تطوير أعمالهم وتجارتهم واستكشاف أسواق جديدة، وفتح آفاق جديدة أما رواد الأعمال البحرينيين الراغبين بالدخول في مجال صناعة وتجارة الشوكلاته والقهوة، واستقطاب خبرات إقليمية وعالمية في هذه الصناعة، وخلق فضاء مهرجاني ممتع للتذوق يستقطب الأفراد والعائلات ويجمع ما بين المتعة والأعمال وفنون الضيافة والنكهات الغنية، ودعم جهود الترويج السياحي لمملكة البحرين.
وفي السياق ذاته كشفت جمال أن شركات من الخليج العربي وأوروبا والولايات المتحدة وروسيا تبدي اهتماما كبيرا بالمشاركة في معرض البحرين للشوكلاته والقوة، ذلك أن المعرض يشكل البوابة المثلى لها لدخول سوق البحرين والخليج العربي الكبير.
ويعمل معرض البحرين للشوكلاته والقهوة على جمع الصناعيين وأصحاب المتاجر والمحلات والمهتمين تحت سقف واحد، وتسليط الضوء على أفضل المعدات والخدمات والمنتجات من المنتجين والموردين الإقليميين والدوليين، ويقدم المعرض معظم المنتجات والخدمات العالمية ذات الصلة بإنتاج الشوكولاته والقهوة ويوفر للعارضين منصة مثالية لبناء شراكات مثمرة وتطوير علاقات تجارية طويلة الأجل.
ويهدف المعرض إلى جمع المستثمرين والموردين والباحثين عن استثمارات جديدة في مكان واحد، وفتح فرص استثمارات جديدة في قطاع صناعة وتجارة الشوكولاته والقهوة، هذا القطاع الحيوي الذي نما بمعدل ثلاثة أضعاف خلال العقد الماضي فقط.