أكد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى عمق العلاقات البحرينية الجزائرية وما تشهده من تطور وتقدم في شتى المجالات، منوهاً جلالته بالحرص المستمر على تعزيز هذه العلاقات وتطويرها بما يعود بالخير والمنفعة على البلدين والشعبين الشقيقين.
كما أكد جلالته، لدى تسلمه رسالة خطية من أخيه الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة تتعلق بالعلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين الشقيقين، وآخر المستجدات الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك، على دور الجمهورية الجزائرية بقيادة الرئيس عبد العزيز بوتفليقه في الدفاع عن قضايا الأمة العربية وحرصها على تعزيز التضامن والتكاتف بين الأشقاء.
وسلم الرسالة الى جلالة الملك المفدى عبدالقادر مساهل وزير الشؤون الخارجية الجزائري، خلال استقبال جلالته له في قصر الصافرية الأربعاء.
كما نقل الى العاهل المفدى تحيات وتقدير أخيه الرئيس الجزائري وتمنياته الطيبة لمملكة البحرين وشعبها بالمزيد من الرقي والازدهار، فيما كلفه جلالته بنقل تحياته إلى فخامته وتمنياته لشعب الجزائر الشقيق بدوام التطور والتقدم.
وأكد جلالة الملك المفدى على أهمية تبادل مثل هذه الزيارات الأخوية لما لها من دور في توثيق التعاون والتشاور بين البلدين الشقيقين.
كما جرى خلال اللقاء بحث تطورات الأحداث على الصعيدين الإقليمي والدولي.
كما أكد جلالته، لدى تسلمه رسالة خطية من أخيه الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة تتعلق بالعلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين الشقيقين، وآخر المستجدات الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك، على دور الجمهورية الجزائرية بقيادة الرئيس عبد العزيز بوتفليقه في الدفاع عن قضايا الأمة العربية وحرصها على تعزيز التضامن والتكاتف بين الأشقاء.
وسلم الرسالة الى جلالة الملك المفدى عبدالقادر مساهل وزير الشؤون الخارجية الجزائري، خلال استقبال جلالته له في قصر الصافرية الأربعاء.
كما نقل الى العاهل المفدى تحيات وتقدير أخيه الرئيس الجزائري وتمنياته الطيبة لمملكة البحرين وشعبها بالمزيد من الرقي والازدهار، فيما كلفه جلالته بنقل تحياته إلى فخامته وتمنياته لشعب الجزائر الشقيق بدوام التطور والتقدم.
وأكد جلالة الملك المفدى على أهمية تبادل مثل هذه الزيارات الأخوية لما لها من دور في توثيق التعاون والتشاور بين البلدين الشقيقين.
كما جرى خلال اللقاء بحث تطورات الأحداث على الصعيدين الإقليمي والدولي.