أكدت عميدة كلية تكنولوجيا المعلومات بالجامعة الأهلية د.وسن عواد أن تكنولوجيا المعلومات أضحت المؤشر الأهم على مستويات التنمية والتطور في بلدان العالم، منوهة إلى أن البحرين تمتلك بنية تحتية متقدمة ومحفزة.
وقالت إن مواكبة التكنولوجيا وتطورها المتسارع من شأنه أن يحقق للبحرين ميزة تنافسية في مجال التنمية وتطوير الاقتصاد، وهو ما يحفز الجامعة الأهلية على منح هذا المجال اهتماماً واسعاً، خصوصاً وأن الجامعة تقدم برامج بكالوريوس وماجستير في تكنولوجيا المعلومات جميعها نالت الثقة التامة من الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب، شأنها شأن برامج الكليات الأخرى التي تمت مراجعتها، والتي نالت الثقة التامة.
ونوهت د.عواد إلى نجاح تجربة تدريس الدكتوراه في تكنولوجيا المعلومات إلى جانب الدكتوراه في الإدارة، بالشراكة مع جامعة برونيل البريطانية، حيث حقق تدريس البرنامجين قصة نجاح ملهمة للباحثين والمهتمين بالدراسات العليا.
وأشارت إلى تميز خريجي وخريجات الكلية في سوق العمل البحريني، مرجعة ذلك إلى ما تضمه الكلية من كفاءات متميزة في مجال المعلوماتية والتكنولوجية الحديثة، منوهة برضا أرباب العمل والمؤسسات التقنية عن مستوى أداء خريجي الكلية، مما يعزز من ثقة الجامعة والمجتمع المحلي بأداء الكلية ويدلل على نجاح مشاريع وبرامج التطوير التي تم انتهاجها خلال السنتين الماضيتين، سواء تلك المتعلقة بتحديث المقررات والمناهج الدراسية أو على مستوى تعزيز الجانب التطبيقي من خلال المزيد من الاهتمام بالتدريب العملي ومساقات حل المشكلات خلال العملية التعليمية.
وأوضحت د.عواد أن ميدان تكنولوجيا المعلومات يشهد تطورات متسارعة، ولأجل مواكبتها وإسهاماً في تنفيذ رؤية البحرين 2030 التي تسعى لتعليم عالٍ من الدرجة الأولى، تتقدم الكلية بخطوات حثيثة نحو زيادة مستوى شراكتها مع مؤسسات القطاع الخاص ذات العلاقة، وإيلاء التغذية الراجعة للخريجين عناية واهتماما شديدين، فضلاً عما تبذله من جهود لتطوير مهارات الأساتذة والطلبة لتسهيل التحول إلى مجتمع يقوم على استخدام هذه التقنيات بصورة تعزّز العملية التعليمية، من خلال الدورات والورش التدريبية.
وأضافت "برامجنا في كلية تكنولوجيا المعلومات تهدف إلى تحقيق غايات متعددة، أبرزها إعداد المهنيين والباحثين الراغبين في التفوق في قطاع تكنولوجيا المعلومات، والانخراط في الابتكار والاستكشاف والبحث العلمي في مجال تكنولوجيا المعلومات، بالإضافة إلى الإسهام بشكل إيجابي في المجتمع من خلال الالتزام بأخلاقيات المهنة في ممارسة تكنولوجيا المعلومات والبحث العلمي التقني".
ومما يميز برامج البكالوريوس والماجستير التي تقدمها كلية تكنولوجيا المعلومات بالجامعة الأهلية هو تضمين هذه البرامج دورات احترافية كتلك التي تقدمها (أوراكل) و(ميكروسوفت) والتي يتطلبها سوق العمل، وذلك بالتعاون مع معهد البحرين للتكنولوجيا، لذا فإن طلبة كلية تكنولوجيا المعلومات في الجامعة الأهلية سيكون بإمكانهم الحصول على الترخيص المهني الدولي لممارسة المهنة، مما ينعكس إيجاباً على فرص التوظيف التي يحظى بها خريجو الكلية والأجور المضاعفة التي يتلقونها قياساً بأقرانهم الحاصلين على مؤهل أكاديمي غير مدعم بالشهادات المهنية.
وقالت إن مواكبة التكنولوجيا وتطورها المتسارع من شأنه أن يحقق للبحرين ميزة تنافسية في مجال التنمية وتطوير الاقتصاد، وهو ما يحفز الجامعة الأهلية على منح هذا المجال اهتماماً واسعاً، خصوصاً وأن الجامعة تقدم برامج بكالوريوس وماجستير في تكنولوجيا المعلومات جميعها نالت الثقة التامة من الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب، شأنها شأن برامج الكليات الأخرى التي تمت مراجعتها، والتي نالت الثقة التامة.
ونوهت د.عواد إلى نجاح تجربة تدريس الدكتوراه في تكنولوجيا المعلومات إلى جانب الدكتوراه في الإدارة، بالشراكة مع جامعة برونيل البريطانية، حيث حقق تدريس البرنامجين قصة نجاح ملهمة للباحثين والمهتمين بالدراسات العليا.
وأشارت إلى تميز خريجي وخريجات الكلية في سوق العمل البحريني، مرجعة ذلك إلى ما تضمه الكلية من كفاءات متميزة في مجال المعلوماتية والتكنولوجية الحديثة، منوهة برضا أرباب العمل والمؤسسات التقنية عن مستوى أداء خريجي الكلية، مما يعزز من ثقة الجامعة والمجتمع المحلي بأداء الكلية ويدلل على نجاح مشاريع وبرامج التطوير التي تم انتهاجها خلال السنتين الماضيتين، سواء تلك المتعلقة بتحديث المقررات والمناهج الدراسية أو على مستوى تعزيز الجانب التطبيقي من خلال المزيد من الاهتمام بالتدريب العملي ومساقات حل المشكلات خلال العملية التعليمية.
وأوضحت د.عواد أن ميدان تكنولوجيا المعلومات يشهد تطورات متسارعة، ولأجل مواكبتها وإسهاماً في تنفيذ رؤية البحرين 2030 التي تسعى لتعليم عالٍ من الدرجة الأولى، تتقدم الكلية بخطوات حثيثة نحو زيادة مستوى شراكتها مع مؤسسات القطاع الخاص ذات العلاقة، وإيلاء التغذية الراجعة للخريجين عناية واهتماما شديدين، فضلاً عما تبذله من جهود لتطوير مهارات الأساتذة والطلبة لتسهيل التحول إلى مجتمع يقوم على استخدام هذه التقنيات بصورة تعزّز العملية التعليمية، من خلال الدورات والورش التدريبية.
وأضافت "برامجنا في كلية تكنولوجيا المعلومات تهدف إلى تحقيق غايات متعددة، أبرزها إعداد المهنيين والباحثين الراغبين في التفوق في قطاع تكنولوجيا المعلومات، والانخراط في الابتكار والاستكشاف والبحث العلمي في مجال تكنولوجيا المعلومات، بالإضافة إلى الإسهام بشكل إيجابي في المجتمع من خلال الالتزام بأخلاقيات المهنة في ممارسة تكنولوجيا المعلومات والبحث العلمي التقني".
ومما يميز برامج البكالوريوس والماجستير التي تقدمها كلية تكنولوجيا المعلومات بالجامعة الأهلية هو تضمين هذه البرامج دورات احترافية كتلك التي تقدمها (أوراكل) و(ميكروسوفت) والتي يتطلبها سوق العمل، وذلك بالتعاون مع معهد البحرين للتكنولوجيا، لذا فإن طلبة كلية تكنولوجيا المعلومات في الجامعة الأهلية سيكون بإمكانهم الحصول على الترخيص المهني الدولي لممارسة المهنة، مما ينعكس إيجاباً على فرص التوظيف التي يحظى بها خريجو الكلية والأجور المضاعفة التي يتلقونها قياساً بأقرانهم الحاصلين على مؤهل أكاديمي غير مدعم بالشهادات المهنية.