عبدالله السويدي
عبر مواطنون عن استيائهم من تدخل قطر في شؤون البحرين، موضحين أن التسجيل السري بين رئيس وزراء قطر السابق حمد بن جاسم آل ثاني والإرهابي علي سلمان كشف حجم المؤامرة القطرية التي أحيكت لمحاولة الانقلاب في البحرين وزعزعة أمنها واستقرارها، مؤكدين رفضهم التآمر القطري ضد البحرين.
ولفتوا في تصريح لـ"الوطن"، إلى أن رئيس وزراء قطر السابق يعتبر الداعم الأول لمحاولة الانقلاب في البحرين، معبرين عن استيائهم وخيبة أملهم بما بدر من دولة خليجية تجاه البحرين. وقالوا إنه يجب على الشعب القطري الوقوف ضد هذه الأعمال الإرهابية والمساعدة في تلاحم وعدم شق الصف الخليجي الواحد.
وتقول المواطنة أسماء جاسم "يجب توقيع أقصى العقوبات على المتآمرين والمستهدفين لأمن البحرين سواء من داخل المملكة أو خارجها"، موضحة في الوقت نفسه أنه يجب محاسبة كل من تآمر مع قطر على البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي.
وأضافت "يجب محاسبة المتآمرين الذين يعيشون على أرض البحرين والتحقيق حول سبب الخيانة وكيف حدثت وما أسبابها ثم الانتقال إلى محاسبة الدول التي دعمت محاولة الانقلاب الفاشلة كإيران وقطر".
وأضافت جاسم "أعتقد أن الشعب القطري الشقيق لا يرضى بهذه الانتهاكات بحق دولتنا ويجب عليهم الوقوف ضد هذه الأعمال وعدم شق الصف الخليجي الواحد".
فيما قال المواطن أحمد فلامرزي "من خلال التسجيل يتبين أن المحادثة التي دارت بين حمد بن جاسم وعلي سلمان كشفت حجم المؤامرة التي تستهدف أمن واستقرار البحرين، على اعتبار أن علي سلمان إرهابي بحيث يستحق أقصى العقوبات".
وأضاف "يؤسفنا أن تبدر من أحد مسؤولي حكومة قطر مثل هذه التصرفات ومن دولة شقيقة وجارة وثقنا بها وكنا نعدها عون لنا"، موضحة أن رئيس وزراء قطر السابق تسبب في التأثير سلباً على اقتصاد البحرين".
وأضاف فلامرزي أن التسجيل أظهر محاولة تفريق وتشتيت قوات درع الجزيرة لمصلحة الإرهابيين ليأخذوا كافة الحرية في المزيد من التخريب والدمار، داعياً إلى ملاحقته ومحاسبته حساباً عسيراً على تلك الجرائم.
المواطن إبراهيم راشد، قال إن العمل والاتصال الذي قام به رئيس وزراء قطر السابق ساعد بشكل واضح على شق وحدة وصف الخليج والبحرين وزرع الفتنة بين الطوائف والشعوب، ما خلف شهداء وقتلى من كلا الطائفتين بسبب الأعمال الإرهابية.
وأوضح راشد أن الإرهابي علي سلمان يعتبر عميلاً لإيران وقطر بدليل الاتصال الذي جرى بينه وبين حمد بن جاسم، مبيناً في الوقت نفسه أنه شكل همزة وصل بين الدولتين والإرهاب في البحرين.
أما المواطن علي جناحي يقول "إنه ومن خلال التسجيل الذي نشر تكشف أن حمد بن جاسم طلب خروج قوات درع الجزيرة من البحرين ما يؤكد الابتعاد عن وحده الصف في الوقوف ضد الإرهاب ومحاولة الانقلاب ضد نظام الحكم في البحرين الحاصل في ذاك الوقت".
وأوضح أن قطر واصلت طريقها في ضرب الوحدة الخليجية. وقال "أرى أن المحكمة الدولية ستكون الحل الوحيد في ظل تعنت حكومة قطر".
ويقول المواطن عيسى العنزي "تبين الآن وبشكل جلي حجم المؤامرة التي حاكها رئيس وزراء قطر السابق والإرهابي علي سلمان ضد البحرين"، موضحاً أن تلك المحادثة أثبتت أن هناك مؤامرة تستهدف أمن واستقرار البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف العنزي "أن التسجيل الذي تم نشره بعد استهدافاً صريحاً وواضحاً ضد البحرين.. يجب تقديم المتآمرين على استهداف أمن البحرين ووقف كل أشكال الإرهاب محلياً وخارجياً".
عبر مواطنون عن استيائهم من تدخل قطر في شؤون البحرين، موضحين أن التسجيل السري بين رئيس وزراء قطر السابق حمد بن جاسم آل ثاني والإرهابي علي سلمان كشف حجم المؤامرة القطرية التي أحيكت لمحاولة الانقلاب في البحرين وزعزعة أمنها واستقرارها، مؤكدين رفضهم التآمر القطري ضد البحرين.
ولفتوا في تصريح لـ"الوطن"، إلى أن رئيس وزراء قطر السابق يعتبر الداعم الأول لمحاولة الانقلاب في البحرين، معبرين عن استيائهم وخيبة أملهم بما بدر من دولة خليجية تجاه البحرين. وقالوا إنه يجب على الشعب القطري الوقوف ضد هذه الأعمال الإرهابية والمساعدة في تلاحم وعدم شق الصف الخليجي الواحد.
وتقول المواطنة أسماء جاسم "يجب توقيع أقصى العقوبات على المتآمرين والمستهدفين لأمن البحرين سواء من داخل المملكة أو خارجها"، موضحة في الوقت نفسه أنه يجب محاسبة كل من تآمر مع قطر على البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي.
وأضافت "يجب محاسبة المتآمرين الذين يعيشون على أرض البحرين والتحقيق حول سبب الخيانة وكيف حدثت وما أسبابها ثم الانتقال إلى محاسبة الدول التي دعمت محاولة الانقلاب الفاشلة كإيران وقطر".
وأضافت جاسم "أعتقد أن الشعب القطري الشقيق لا يرضى بهذه الانتهاكات بحق دولتنا ويجب عليهم الوقوف ضد هذه الأعمال وعدم شق الصف الخليجي الواحد".
فيما قال المواطن أحمد فلامرزي "من خلال التسجيل يتبين أن المحادثة التي دارت بين حمد بن جاسم وعلي سلمان كشفت حجم المؤامرة التي تستهدف أمن واستقرار البحرين، على اعتبار أن علي سلمان إرهابي بحيث يستحق أقصى العقوبات".
وأضاف "يؤسفنا أن تبدر من أحد مسؤولي حكومة قطر مثل هذه التصرفات ومن دولة شقيقة وجارة وثقنا بها وكنا نعدها عون لنا"، موضحة أن رئيس وزراء قطر السابق تسبب في التأثير سلباً على اقتصاد البحرين".
وأضاف فلامرزي أن التسجيل أظهر محاولة تفريق وتشتيت قوات درع الجزيرة لمصلحة الإرهابيين ليأخذوا كافة الحرية في المزيد من التخريب والدمار، داعياً إلى ملاحقته ومحاسبته حساباً عسيراً على تلك الجرائم.
المواطن إبراهيم راشد، قال إن العمل والاتصال الذي قام به رئيس وزراء قطر السابق ساعد بشكل واضح على شق وحدة وصف الخليج والبحرين وزرع الفتنة بين الطوائف والشعوب، ما خلف شهداء وقتلى من كلا الطائفتين بسبب الأعمال الإرهابية.
وأوضح راشد أن الإرهابي علي سلمان يعتبر عميلاً لإيران وقطر بدليل الاتصال الذي جرى بينه وبين حمد بن جاسم، مبيناً في الوقت نفسه أنه شكل همزة وصل بين الدولتين والإرهاب في البحرين.
أما المواطن علي جناحي يقول "إنه ومن خلال التسجيل الذي نشر تكشف أن حمد بن جاسم طلب خروج قوات درع الجزيرة من البحرين ما يؤكد الابتعاد عن وحده الصف في الوقوف ضد الإرهاب ومحاولة الانقلاب ضد نظام الحكم في البحرين الحاصل في ذاك الوقت".
وأوضح أن قطر واصلت طريقها في ضرب الوحدة الخليجية. وقال "أرى أن المحكمة الدولية ستكون الحل الوحيد في ظل تعنت حكومة قطر".
ويقول المواطن عيسى العنزي "تبين الآن وبشكل جلي حجم المؤامرة التي حاكها رئيس وزراء قطر السابق والإرهابي علي سلمان ضد البحرين"، موضحاً أن تلك المحادثة أثبتت أن هناك مؤامرة تستهدف أمن واستقرار البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف العنزي "أن التسجيل الذي تم نشره بعد استهدافاً صريحاً وواضحاً ضد البحرين.. يجب تقديم المتآمرين على استهداف أمن البحرين ووقف كل أشكال الإرهاب محلياً وخارجياً".