أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء أهمية الروابط التي تجمع شعوب المنطقة وضرورة أن تكون أقوى من أية تحديات، مشيداً سموه بمبادرات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة في مساندة ودعم شعوب المنطقة وتحقيق مصالحها وحماية أمنها واستقرارها.
جاء ذلك خلال استقبال صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء لعدد من المسؤولين بالمملكة والفعاليات الفكرية والثقافية والصحفية الأحد.
وخلال اللقاء أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن الطموحات غير محدودة الأفق للحكومة التي دعمها شعب شغوف للتطوير والبناء والبذل والعطاء من أجل الوطن، عززت الريادة البحرينية في كل مجال وجعلت البحرين ترتقي لمراتب أرفع من التقدم والازدهار، لافتاً سموه إلى أنه على الرغم من التحديات التي اعترت المسار التنموي إلا أن الإصرار الحكومي والعزم الشعبي على التقدم كان أقوى منها ومكن البحرين من تجاوز كافة الصعاب التي تؤثر على خطوات التقدم وتحويلها إلى عناصر محفزة لتحقيق المزيد من أجل هذا الوطن وشعبه.
ونوه صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بالدور الذي يضطلع به الإعلام في التوعية، مؤكداً سموه المسؤولية الإعلامية في مواجهة التحديات التي تشهدها المنطقة وتوعية الشعوب بأبعادها والطرق المثلى لتجاوزها.
كما استعرض صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء مع الحضور عدداً من الموضوعات المتصلة بتطورات الأوضاع ومستجداتها على الساحتين الإقليمية والدولية.
جاء ذلك خلال استقبال صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء لعدد من المسؤولين بالمملكة والفعاليات الفكرية والثقافية والصحفية الأحد.
وخلال اللقاء أكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن الطموحات غير محدودة الأفق للحكومة التي دعمها شعب شغوف للتطوير والبناء والبذل والعطاء من أجل الوطن، عززت الريادة البحرينية في كل مجال وجعلت البحرين ترتقي لمراتب أرفع من التقدم والازدهار، لافتاً سموه إلى أنه على الرغم من التحديات التي اعترت المسار التنموي إلا أن الإصرار الحكومي والعزم الشعبي على التقدم كان أقوى منها ومكن البحرين من تجاوز كافة الصعاب التي تؤثر على خطوات التقدم وتحويلها إلى عناصر محفزة لتحقيق المزيد من أجل هذا الوطن وشعبه.
ونوه صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بالدور الذي يضطلع به الإعلام في التوعية، مؤكداً سموه المسؤولية الإعلامية في مواجهة التحديات التي تشهدها المنطقة وتوعية الشعوب بأبعادها والطرق المثلى لتجاوزها.
كما استعرض صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء مع الحضور عدداً من الموضوعات المتصلة بتطورات الأوضاع ومستجداتها على الساحتين الإقليمية والدولية.