محمد راشد
أكد عدد من مقاولي حملات الحج لـ"الوطن" وصول مجموعات من الحجاج المسجلين لديهم إلى مكة المكرمة قادمين من المدينة المنورة بعد أن أتموا زيارة المسجد النبوي الشرف وقبر النبي الأكرم، ونفى أصحاب الحملات تسجيل الحجاج للحج المتعجل هذا العام.
وقال رئيس حملة "العريبي" للحج رضا العريبي، إن الحجاج في حملته توجهوا للمدينة المنورة بتاريخ 17 أغسطس الجاري بعد زيارتهم للمدينة، وحالياً وصلوا إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج، وأشار إلى أن الدفعة الثانية والأخيرة من حملته ستتوجه للديار المقدسة بتاريخ 25 من نفس الشهر، ونفى تسجيل أي حاج في الحملة سيسافر لأداء المناسك بعد هذا التاريخ.
واستطرد العريبي أن جميع الحجاج في صحة جيدة وأن الإجراءات كانت سلسة وميسرة، وبين أن تاريخ العودة سيكون في الخامس من سبتمبر المقبل.
وقال خالد السعدون رئيس حملة "المشاعر" ألا وجود لحجاج مسجلين للحج المتعجل هذا العام حيث إن الحملة تستخدم طائرات مستأجرة، وآخر يوم يسمح فيه بوصول الحجاج جواً للمملكة العربية السعودية يكون في 26 من أغسطس الجاري، كما إن سلطات الحج تمنع مغادرة الحجاج قبل الخامس من سبتمبر المقبل.
وأكد إبراهيم المرشد رئيس حملة "تبوك" عدم إمكانية تسجيل الحجاج للحج المتعجل نظراً للقوانين ومحدودية الأعداد المسموحة لكل حملة، وأن القوانين لا تسمح بدخول الحاج لمكة المكرمة إلا ضمن التواريخ المحددة، حيث إن على الحاج أداء مناسكه كاملة ابتداءً من يوم عرفة وانتهاء بأيام التشريق والتزامه بالحملة المسجل بها في الوصول والمغادرة.
وقال علي العصفور نائب رئيس حملة "المرتجى" إن هناك حجاجاً طلبوا أن يتم تسجيلهم للحج المتعجل هذا العام ولكن لم يتم تسجيلهم لالتزام الحملة بتعليمات بعثة الحج، حيث إن أي حاج يتم تسجيله في الحملة يتحملون مسؤوليته سواء في الدخول أو الخروج من مكة المكرمة، وفيما يخص حملته أشار إلى مغادرة المجموعة الأولى لزيارة المدينة المنورة بتاريخ 19 من هذا الشهر وبعدها توجهوا إلى مكة المكرمة وستتوجه الدفعة الثانية بتاريخ 25 أغسطس لأداء المناسك.
وقالت حوراء عباس إدارية في حملة "العيس" إن قسماً من حملتهم توجه لأداء المناسك، وستغادر المجموعة الثانية في 22 من هذا الشهر، ونفت في الوقت نفسه تسجيل حجاج خارج التواريخ المسموح بها.
وأكد أصحاب الحملات الذين تم التواصل معهم إتمام جميع الحجاج لديهم للإجراءات الطبية من تطعيم أو الحصول على الأدوية للأمراض المزمنة، وإنهاء كافة الإجراءات مع كافة الجهات الرسمية ذات العلاقة.
أكد عدد من مقاولي حملات الحج لـ"الوطن" وصول مجموعات من الحجاج المسجلين لديهم إلى مكة المكرمة قادمين من المدينة المنورة بعد أن أتموا زيارة المسجد النبوي الشرف وقبر النبي الأكرم، ونفى أصحاب الحملات تسجيل الحجاج للحج المتعجل هذا العام.
وقال رئيس حملة "العريبي" للحج رضا العريبي، إن الحجاج في حملته توجهوا للمدينة المنورة بتاريخ 17 أغسطس الجاري بعد زيارتهم للمدينة، وحالياً وصلوا إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج، وأشار إلى أن الدفعة الثانية والأخيرة من حملته ستتوجه للديار المقدسة بتاريخ 25 من نفس الشهر، ونفى تسجيل أي حاج في الحملة سيسافر لأداء المناسك بعد هذا التاريخ.
واستطرد العريبي أن جميع الحجاج في صحة جيدة وأن الإجراءات كانت سلسة وميسرة، وبين أن تاريخ العودة سيكون في الخامس من سبتمبر المقبل.
وقال خالد السعدون رئيس حملة "المشاعر" ألا وجود لحجاج مسجلين للحج المتعجل هذا العام حيث إن الحملة تستخدم طائرات مستأجرة، وآخر يوم يسمح فيه بوصول الحجاج جواً للمملكة العربية السعودية يكون في 26 من أغسطس الجاري، كما إن سلطات الحج تمنع مغادرة الحجاج قبل الخامس من سبتمبر المقبل.
وأكد إبراهيم المرشد رئيس حملة "تبوك" عدم إمكانية تسجيل الحجاج للحج المتعجل نظراً للقوانين ومحدودية الأعداد المسموحة لكل حملة، وأن القوانين لا تسمح بدخول الحاج لمكة المكرمة إلا ضمن التواريخ المحددة، حيث إن على الحاج أداء مناسكه كاملة ابتداءً من يوم عرفة وانتهاء بأيام التشريق والتزامه بالحملة المسجل بها في الوصول والمغادرة.
وقال علي العصفور نائب رئيس حملة "المرتجى" إن هناك حجاجاً طلبوا أن يتم تسجيلهم للحج المتعجل هذا العام ولكن لم يتم تسجيلهم لالتزام الحملة بتعليمات بعثة الحج، حيث إن أي حاج يتم تسجيله في الحملة يتحملون مسؤوليته سواء في الدخول أو الخروج من مكة المكرمة، وفيما يخص حملته أشار إلى مغادرة المجموعة الأولى لزيارة المدينة المنورة بتاريخ 19 من هذا الشهر وبعدها توجهوا إلى مكة المكرمة وستتوجه الدفعة الثانية بتاريخ 25 أغسطس لأداء المناسك.
وقالت حوراء عباس إدارية في حملة "العيس" إن قسماً من حملتهم توجه لأداء المناسك، وستغادر المجموعة الثانية في 22 من هذا الشهر، ونفت في الوقت نفسه تسجيل حجاج خارج التواريخ المسموح بها.
وأكد أصحاب الحملات الذين تم التواصل معهم إتمام جميع الحجاج لديهم للإجراءات الطبية من تطعيم أو الحصول على الأدوية للأمراض المزمنة، وإنهاء كافة الإجراءات مع كافة الجهات الرسمية ذات العلاقة.