أكد النائب أسامة الخاجة، أن مبادرات المجلس الأعلى للمرأة بقيادة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس، عززت حضور البحرينية في مسيرة إنجازات الوطن.
وهنأ صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، بمناسبة مرور ستة عشر عاماً على تأسيس المجلس الأعلى للمرأة، معرباً عن تهانيه لسموها بهذه المناسبة، مشيداً بالدور الذي تقوم به سموها في رسم مسيرة عمل المجلس بما يضمن أقصى فعالية ممكنة لتعزيز حضور المرأة في مختلف المجالات.
وأوضح الخاجة أن هذه المناسبة تعد تجسيداً لجهود سنوات طويلة بذلها المجلس في سبيل تمكين المرأة البحرينية، في إطار سعيه الحثيث ليكون بيت خبرة إقليمياً في كل ما يتعلق بقضايا تمكين المرأة، وتفعيل دورها في بناء ذاتها وأسرتها ووطنها وضمان عدم التمييز ضدها، عبر المتابعة المستمرة والتعاون والتنسيق مع كافة مؤسسات الدولة، ودعم ومساندة القطاع الخاص، ومؤسسات المجتمع المدني.
وقال "أثبتت المرأة البحرينية طوال عقود مضت حرصها الكبير على المشاركة بفاعلية في جميع المحافل المحلية والدولية، محققة بذلك العديد من الإنجازات والمكتسبات، نتيجة الدعم الذي توليه الحكومة الرشيدة من أجل تعزيز دور المرأة ومكانتها في المجتمع البحريني، بفضل المشروع الإصلاحي والمسيرة الديمقراطية التي أرسى قواعدها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، محققاً ذلك الكثير من الآمال والتطلعات التي تصبو اليها المرأة البحرينية في ممارسة حقوقها السياسية بالمساواة مع الرجل".
وثمّن الخاجة الدور الكبير الذي تقوم به قرينة عاهل البلاد المفدى في التعاطي مع قضايا المرأة، والعمل على تمكينها في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والمهنية، والسياسية وغيرها، بما أسهم في إحداث نقلة نوعية على صعيد مشاركة المرأة وتعزيز دورها ضمن مسيرة الوطن، سائلاً المولى العلي القدير أن يوفق صاحبة السمو في المضي قدما في تحقيق خطط وأهداف المجلس الأعلى للمرأة بما يضمن تمكين المرأة البحرينية والنهوض بها.
{{ article.visit_count }}
وهنأ صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، بمناسبة مرور ستة عشر عاماً على تأسيس المجلس الأعلى للمرأة، معرباً عن تهانيه لسموها بهذه المناسبة، مشيداً بالدور الذي تقوم به سموها في رسم مسيرة عمل المجلس بما يضمن أقصى فعالية ممكنة لتعزيز حضور المرأة في مختلف المجالات.
وأوضح الخاجة أن هذه المناسبة تعد تجسيداً لجهود سنوات طويلة بذلها المجلس في سبيل تمكين المرأة البحرينية، في إطار سعيه الحثيث ليكون بيت خبرة إقليمياً في كل ما يتعلق بقضايا تمكين المرأة، وتفعيل دورها في بناء ذاتها وأسرتها ووطنها وضمان عدم التمييز ضدها، عبر المتابعة المستمرة والتعاون والتنسيق مع كافة مؤسسات الدولة، ودعم ومساندة القطاع الخاص، ومؤسسات المجتمع المدني.
وقال "أثبتت المرأة البحرينية طوال عقود مضت حرصها الكبير على المشاركة بفاعلية في جميع المحافل المحلية والدولية، محققة بذلك العديد من الإنجازات والمكتسبات، نتيجة الدعم الذي توليه الحكومة الرشيدة من أجل تعزيز دور المرأة ومكانتها في المجتمع البحريني، بفضل المشروع الإصلاحي والمسيرة الديمقراطية التي أرسى قواعدها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، محققاً ذلك الكثير من الآمال والتطلعات التي تصبو اليها المرأة البحرينية في ممارسة حقوقها السياسية بالمساواة مع الرجل".
وثمّن الخاجة الدور الكبير الذي تقوم به قرينة عاهل البلاد المفدى في التعاطي مع قضايا المرأة، والعمل على تمكينها في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والمهنية، والسياسية وغيرها، بما أسهم في إحداث نقلة نوعية على صعيد مشاركة المرأة وتعزيز دورها ضمن مسيرة الوطن، سائلاً المولى العلي القدير أن يوفق صاحبة السمو في المضي قدما في تحقيق خطط وأهداف المجلس الأعلى للمرأة بما يضمن تمكين المرأة البحرينية والنهوض بها.