قامت المكتبة الوطنية في مركز عيسى الثقافي بإهداء المكتبة الخليفية بالمحرق مجموعة كتب ومراجع متنوعة يبلغ عددها 767 عنوان كتاب في مختلف الحقول المعرفية، وذلك بناء على توجيهات سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رئيس مجلس أمناء المركز.
وقال نائب رئيس مجلس الأمناء المدير التنفيذي للمركز د.الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، إنه في ظل رؤية صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الرامية إلى الاعتزاز بتاريخ وثقافة المملكة، جاءت هذه المبادرة لإثراء المكتبة الخليفية العريقة، والتي تمتد جذورها إلى أواسط القرن الماضي، حيث تأسست عام 1954 برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة واستمرت حتى 1962.
وأشاد بجهود رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محـمد آل خليفة، في إعادة إحياء المكتبة بما يسهم في المحافظة على المعالم التاريخية الثقافية لمملكة البحرين من جهة، وتوسيع رقعة الاستفادة المعرفية لدى عموم الجمهور من جهة أخرى.
فيما أكد مدير المكتبة الوطنية بالمركز د.منصور سرحان أن هذه الخطوة تنطلق من رغبة ملحة لدى سمو رئيس مجلس الأمناء لاسترجاع أمجاد هذه المكتبة العريقة والتي كانت تحتل مكانة ريادية في الساحة الثقافية من تاريخ البحرين الناصع.
وأوضح أن سموه قام بإهداء المكتبة الخليفية مجموعة فريدة من الكتب ومنتقاة من مكتبته الخاصة بالمركز، وتغطي مجالات الدين والتاريخ والأدب واللغة والثقافة، بالإضافة إلى موسوعات وقواميس ومعاجم مختلفة ومجموعة من الكتب باللغة الانجليزية.
وقال نائب رئيس مجلس الأمناء المدير التنفيذي للمركز د.الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، إنه في ظل رؤية صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الرامية إلى الاعتزاز بتاريخ وثقافة المملكة، جاءت هذه المبادرة لإثراء المكتبة الخليفية العريقة، والتي تمتد جذورها إلى أواسط القرن الماضي، حيث تأسست عام 1954 برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة واستمرت حتى 1962.
وأشاد بجهود رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محـمد آل خليفة، في إعادة إحياء المكتبة بما يسهم في المحافظة على المعالم التاريخية الثقافية لمملكة البحرين من جهة، وتوسيع رقعة الاستفادة المعرفية لدى عموم الجمهور من جهة أخرى.
فيما أكد مدير المكتبة الوطنية بالمركز د.منصور سرحان أن هذه الخطوة تنطلق من رغبة ملحة لدى سمو رئيس مجلس الأمناء لاسترجاع أمجاد هذه المكتبة العريقة والتي كانت تحتل مكانة ريادية في الساحة الثقافية من تاريخ البحرين الناصع.
وأوضح أن سموه قام بإهداء المكتبة الخليفية مجموعة فريدة من الكتب ومنتقاة من مكتبته الخاصة بالمركز، وتغطي مجالات الدين والتاريخ والأدب واللغة والثقافة، بالإضافة إلى موسوعات وقواميس ومعاجم مختلفة ومجموعة من الكتب باللغة الانجليزية.